
03/11/2024
سيدي و أستاذي
عامان مضى على رحيلك الجسدي عن عالمنا الفاني وانتقلت من عالم العمل والعطاء إلى عالم الخلود والجزاء . فجزاك الله عني وعن المرضى كل خير ، لايمر يوم ولا موقف إلا وروحك معي وكلماتك باقية في أذني ووجداني . كما أوصيتني أنا متابع لخدمة الناس وتغيير حياتهم نحو الأفضل وسأظل متمسك بما ربيتني عليه ما حييت
بشار نحاس