07/12/2022
صورة ام لطفل توحدي وهي تبكي من الانفعال عندما رات ان ابنها الذي يرفض الحضن او اللمس كيف هو متمدد وبكل طمانينة في حضن -كلب خدمة التوحد- هذا المنظر ابكاها !!!!!!
حقيقة ان الحيوانات هي احسن علاج لطفل التوحد .. ايا كانت خيول - قطط - كلاب - طيور -الخ
منقول من العربية.نت
أشارت دراسة فرنسية حديثة إلى أن وجود حيوان أليف في منزل طفل يعاني التوحد من شأنه أن يساعد هذا الطفل في تنمية سلوك اجتماعي جيد.
وتمثل هذه الدراسة أول دليل علمي على أن الحيوانات تساعد في تقوية المهارات الاجتماعية لمرضى التوحد.
وقالت أليسيا هالادي، مديرة البحوث البيئية بمؤسسة التوحد: "كنا نسمع كثيراً من بعض الآباء أن امتلاكهم لحيوان أليف بالمنزل أو اتصالهم ببعض الحيوانات يساعد أطفالهم في تحسين سلوكهم الاجتماعي، إلا أنه لم يكن هناك أي دراسة تبحث الأمر من جانبه العلمي من قبل".
وأضافت أن هذه الدراسة تقدم الدليل على صحة ما يقوله الآباء: مشاكل التواصل مع الآخرين هي إحدى علامات مرضى التوحد، لهذا فإن اتباع أي استراتيجيات لمعالجة هذه المشكلة يعد أساساً لعلاج التوحد.
وقد أشارت دراسات سابقة إلى أهمية اقتناء حيوانات بالمنزل لكونها تحسن من العلاقات الأسرية والمهارات الاجتماعية للأطفال الذين لا يعانون التوحد، إذ يعتنون بها ويتعلمون كيف يتشاركون حياتهم معها.
ولمعرفة مدى تأثير الحيوانات الأليفة على حياة أطفال مرضى التوحد، قام فريق البحث بمقارنة التفاعلات الاجتماعية للأطفال، في ثلاث حالات مختلفة: الأولى لعائلات لم تمتلك يوما حيوانا أليفا، عائلات بها حيوان أليف منذ ولادة الطفل ومنازل عملت على اقتناء حيوان أليف بعد بلوغ الطفل سن الخامسة.
وقد تضمنت عينة الدراسة ما يقرب من 260 طفلاً يعانون التوحد، وركز الباحثون على التفاعلات الاجتماعية لهؤلاء الأطفال عند بلوغ الرابعة إلى الخامسة من العمر وهو الوقت الذي تصل فيه مشاكل التواصل الاجتماعي لذروته.
وقد سجل الأطفال الذين اقتنت أسرهم حيوانات أليفة بعد مولدهم مباشرة أعلى النتائج في العلاقات الاجتماعية ومشاركة الآخرين أمورهم.
وقد لاحظ الباحثون عدم وجود علاقة بين ذكاء الطفل وبين تأثير الحيوان الأليف، وتقول مارين جورج، الباحثة بمركز بحوث التوحد بفرنسا "إن الحيوانات تحفز السلوك الاجتماعي وتعمل كمشتت للذهن، فعندما يمر الشخص بموقف ضاغط فإن الحيوان الأليف يعمل على تشتيت ذهنه بعيداً عن مصدر القلق".
وتؤكد الباحثة أن وجود حيوان أليف بالمنزل بشكل عام يزيد من الأوقات التي يقضيها أفراد الأسرة معاً ويجعلهم يشعرون بسعادة أكبر في صحبتهم.
اليكم القصة كما كتبتها الام حرفيا
"See this moment? I've never experienced a moment like this. Yesterday was the first day my 5 year old Autistic son met his new Autism Service Dog, Tornado. We are Americans that live overseas in Japan and have prepared for nearly two years to meet Tornado.
This picture captures the face of a mother who saw her child, who she can't hug, wash, dress, snuggle and touch freely lay on his new Service dog of his own free will, with a purposeful, unspoken attachment. This is the face of a mom who has seen her son experience countless failed social interactions on the playground in an attempt to have a friend. Any friend. Any kind of connection. She has sat with her son while he has cried at night for months because he has no consistent connections outside of the family no matter how hard he tries and no matter what he works hard on in his Autism therapies. It doesn't transfer to the natural occurring world for him. And now she is sitting behind her son silently watching this moment, with the air sucked from her lungs, and no words to say.
It's worth every fight for services for my son, every diagnosis, every new provider, every dollar spent, every paper filled out, every school meeting, every shed tear, every step forward, every step back, and every wonder of the unknown future. Somehow because of this - because of Tornado - I know everything will be okay. As a mother, I have seen countless challenging and painful moments my son has encountered and cried countless more. Yesterday however, I cried for a different reason. It is a feeling that is indescribable."