قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " ابى الله ان يجري الاشياء الا بالاسباب فجعل لكل شيء سببا و جعل لكل سبب شرحا و جعل لكل شرحا علما و جعل لكل علما بابا ناطقا"
فان من بدائع و عجائب صنع الله عز وجل الاحجار الكريمة وذلك لكمون الخواص و المنافع التي خفي معظمها عن عقل الانسان.
فالحجر له احساس و شعور وحياة وممات وهذا الاحساس يكون في رتبة الجمادات..مثلها مثل اي شيء يسبح لخالقه ..قال تعالى
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (الإسراء )
وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ ﴿٧٩ الأنبياء﴾
وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا ﴿٢٧ فاطر﴾
إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ ﴿١٨ ص﴾
وَلَهُ مَنْ فِي السَّموَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلاَ يَسْتَحْسِرُونَ * يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتَرُونَ (الانبياء)
وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْر و ألنا له الحديد(سبأ)
إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِىِّ وَالإشْرَاقِ * وَالْطَيْرَ مْحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ(ص)
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (الحشر)
كما انه ورد ذكرالعديد من الاحجار الكريمة في القران كالؤلؤ و الياقوت و المرجان ..
لم يخلق الله جل في علاه المعادن و الجواهر و ذكرها في كتابه الكريم تخلقا او دون فائدة و العياذ بالله و انما للتفكر في عجائب مصنوعاته و بديع مخلوفاته ..فلم يات التميز و التنوع في خواص الاحجار الكريمة عبثا..فهنالك حكمة الهية في استخدام الاحجار الكريمة لتعديل طاقة الانسان..وهي من النعم التي سخرها الله عز وجل للانتفاع بها تكريما له.
للاحجار الكريمة وجود في جميع الحضارات فكان العرب القدماء اول من اعتبر المداواة بالاحجارعلما و "فلسفة روحية متكاملة لتحرير الجسم والفكر".
فلكل داء حجر كريم.
وقد اثبتت الدراسات أن للأحجار الكريمة أثرا فعالا على تغيير مسار الطاقة المنبعثة من الجسم والقادمة إليه. وعليه فقد انشئ علما خاصا بالاحجار الكريمة.
والعلاج بالاحجار الكريمة هو جزء من العلاج الطبيعي، ويكمن العلاج بالاحجار الكريمة في مقدار الطاقة التي تشع منها. فدخل العلاج في الاحجار الكريمة كفرع من علاجات الطب البديل.
ولان الاحجار الكريمة هي معادن فهي تؤثر في معادن الجسم الانساني، والمعادن تؤثر بعضها ببعض.
وهي من العناصر الاربعة، النار والهواء والماء والتراب.
تختلف قوة وفعالية الاحجار الكريمة بحسب اسرار تكوينها، وتعود خواص الاحجار الى البيئة التي نشأت بها والكواكب التي اثرت فيها عند تولدها، لان الكواكب تصدر منها طاقة كهرومغناطيسية لها ترددات تتناسب مع ترددات الطاقة في المجال المغناطيسي للعناصر المعدنية للاحجار.
لكل حجر تفاعل كيميائي فيزيائي يولد طاقة كهرومغناطيسية تؤثر في طاقة الانسان عبر الذبذبة والتردد الخاص به.
ولانها ذات ترددات عالية فعي تعمل كمغناصيس له القدرة على سحب ادق انواع الطاقة منها الطاقة الفكرية السلبية كالحزن و القلق و الغضب وغيرها و تستطيع ان تمد الانسان بترددات كهرمغناطيسية عالية تعمل على تقوية و اعادة تنظيم حقل الطاقة المحيط بجسم الانسان (الهالة) مما ينتج عن تحويل و تعديل في المشاعر و انتقال الانسان من الضعف و السلبية الى القوة و الايجابية.
تتكون هالة الانسان من سبع نقاط اساسية للطاقة –الشاكرات- و العديد من النقاط التابعة الموصولة ببعضها البعض و تشكل شبكة تشبه الشبكة العصبية ذات طاقة اثيرية غير مرئية وهي الروح.
تتأثر هالة الانسان بشكل يومي اما بالعوامل الايجابية اذا كانت البيئة المحيطة هي بيئة صحية تملؤها السلام و التشجيع و الارشاد و التعاون فهذه عوامل تؤثر على نفسية الانسان بشكل ايجابي و تساعد على بناء شخصية قوية ناجحة معطاءة و مؤثرة.
اما ان كانت للاسف بيئة تملؤها الانتقادات و العدوانية و التشاؤم و غياب الوعي فهي عوامل تؤثر في الانسان سلبا و تؤدي الى ضعف الهالة . وتتسبب بانسداد في مسارات الطاقة في هالة الانسان مما يؤدي الى الاكتئاب و السلبية والامراض العقلية و النفسية و الجسدية.
ولان الروح بحاجة الى عناية و رعاية خاصة لاستعادة ما فقدت من الم الحياة فهي بحاجة الى العودة الى الطبيعة لاستعادة التوازن و التطور و تفريغ السلبية و لهذا دائما ينصح في التأمل و التواجد في الطبيعة و الانتفاع بها.
تعمل هذه الاحجار على فتح مسارات الطاقة في جسم الانسان مما بؤدي الى زيادة الشعور بالاستقرار و التفاؤل و السعادة و الخشوع و السكينة و الوعي.
وتستخدم في وقت الراحة و التامل و الذكر فقط بالتواجد ضمن محيطها.
وهي لا تعني الاستغناء عن العبادة او الذكر او القران ..لأن الاساس و المصدر هو الله عز وجل و الحجر يسخر من الله عز وجل في قدراته و هو فقط عامل طبيعي مساعد مؤثر كالشمس و الماء و النبات.
فبمجرد وجودك بقرب هذه الاحجار الكريمة تعمل تلقائيا على النقاط التي هي بحاجة الى تعزيز.
تتفاعل الاحجار الكريمة بشكل كبير مع الماء والشمس والقمر والهواء و الصوت وكلها تشكل مصادر للطاقة ، إذ تعتبر هذه العوامل مصادر شحن لقوة الحجر وتعود بذلك على الجسم بمردود عال جدًا.
After a personal experience with Crystals and experimenting with their healing energies it became a passion of mine to draw much needed attention to these precious natural tools that are available to us as human beings which can help us eliminate negativity from our lives and help us become more mindful and aware of our personal feelings, thoughts and vibrational frequency.
Precious stones have been proven to have a direct impact on our Chakras - energy centres within our human body that are associated with our feelings- and they are strongly recommended with meditation as they help you reach higher states of consciousness, they greatly aid in clearing your thoughts, help in focus and will directly positively affect your inner and outer world’s balance and development.
All crystals in this page were attracted through the highest and purest intention of healing, they are charged with positive pure Reiki Healing Energy, therefore they carry high positive healing vibes to it’s owner.
If you are someone who is interested in self growth and personal development, adding crystals to your life can be life changing, as it was for me.
I truly hope you find this page useful, and will be very thankful if you had a helping hand in spreading the good vibes to your circle of family & friends, so please do not hesitate to share and invite your friends, with the intention to help as many people as possible along the way, you never know who you might be helping!
Enjoy