Dar El Rahme - دار الرحمة

Dar El Rahme - دار الرحمة Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Dar El Rahme - دار الرحمة, Nursing home, Route Ain Saadeh Roumieh, روميه, لبنان, Brummana.

Happy Feast of St Joseph 🙏
19/03/2025

Happy Feast of St Joseph 🙏

07/01/2025

مستشفى دار الرحمة – عين سعادة
بيان توضيحي

على أثر الأخبار التي تروج على شبكة الأنترنيت وبعض مواقع التواصل الاجتماعي حول اختفاء المريض ربيع سركيس بشارة من مستشفى دار الرحمة، تفيد ادارة المستشفى أن المعلومات التالية هي الصحيحة:
• إن المدعو ربيع سركيس بشارة من زغرتا كان قد دخل مستشفى دار الرحمة بتاريخ 9/01/1995 لغاية أيار 2024 وخلال مدة إقامته في المستشفى المذكور لم يكن أحد يزوره أو يؤمّن له حاجياته الخاصة والأدوية. فكان الدار يؤمّن له كل ذلك وكان إيواؤه على نفقة وزارة الصحة العامة أي لم يكن هناك أي اشتراك شهري مطلوب من الأهل.

• منذ حوالي 5 سنوات وخلال تواجد الراهبات في زغرتا لواجب عزاء، التقت الراهبة المسؤولة عنه في القسم بسيدة عرّفتها عن نفسها انها ام ربيع بشارة. وطلبت الراهبة من والدته رقم هاتف لكي تتواصل معها. ومع ذلك لم يأتي أحد لزيارته خلال هذا الوقت الاّ نادراً.

• ولما ساءت أحوال البلاد وأصبحت الليرة بوضع يرثى له ولم تكن المبالغ التي تدفعها وزارة الصحة كافية لتأمين الخبز اليومي للمرضى اضطرت الإدارة أن تأخذ اشتراكات من كل المرضى حسب درجاتهم ولذلك طلبت من أهل ربيع بشارة مساهمة شهرية بلغت قيمتها في أيار 2021 300.000 ليرة لبنانية لغاية 31/12/2021 ثم أصبحت المساهمة الشهرية 500.000 ليرة لبنانية لغاية 31/05/2022 أما في النصف الثاني من سنة 2022 أصبح الاشتراك 1.000.000 ليرة لبنانية. من 1/1/2023 لغاية 31/3/2023 أصبح المبلغ 1.500.000 ليرة لبنانية. من 1/4/2023 لغاية 31/12/2023 أصبح المبلغ 1.500.000 ليرة لبنانية و50$ دولار اميركي. من 1/1/2024 وحتى تاريخ خروج ربيع كان المطلوب منه 5.000.000 ليرة لبنانية و50$ أميركي شهرياً. وهذه المبالغ كان الأهل يسددونها مع ما يتوجب من سعر الدواء احياناً بواسطة OMT احياناً بواسطة احد افراد العائلة. ولكن زيارات العائلة بقيت محدودة جداً


• في أيار 2024 ذهب ربيع مع الأهل الى زغرتا وبعد مرور شهر تقريباً على وجوده في المنزل تم الاتصال بهم من قبل الإدارة للسؤال عما إذا كان سيعود الى دار الرحمة فكان قرار الأهل ان يبقى في منزله ولا يعود الى الدار. بعد 6 أشهر عاودت والدته الاتصال بالراهبة المسؤولة عن القسم تطلب منها ان يعود ربيع الى دار الرحمة لأنها لا تستطيع الاهتمام به وخاصة انه يترك المنزل دون ان تعلم الى اين يذهب. وعندما بلّغت الإدارة الأهل انه على ربيع ان يخضع للعلاج وتنظيم دوائه في مستشفى دير الصليب قبل ان يمكنه المجيء الى دار الرحمة، لم يتجاوب الأهل مع هذا الطلب بالرغم من ان الطبيب المعالج في دار الرحمة حجز له مكانا في دير الصليب. خلال هذا الوقت اتصل عدة اشخاص بإدارة مستشفى دار الرحمة طالبين السماح لربيع بالعودة الى الدار دون المرور بدير الصليب كون أوضاع الأهل لا تسمح بذلك. في 4 كانون الأول أعطي الموعد للأهل للمجيء الى دار الرحمة لكي يعاينه الطبيب النفسي ولكنهم لم يأتوا على الموعد ولم يتصلوا.

• في 19 كانون الأول 2024 اتصل طبيب الدار من مستشفى دير الصليب وقال ان ربيع بشارة وأهله حضروا الى هناك دون موعد مسبق ويريدون إدخاله الى دار الرحمة. وبعد إصرار كاهن رعية زغرتا بان يدخل ربيع الى دار الرحمة دون المرور بدير الصليب لان حالة العائلة حالة خاصة، تم قبوله ودخل الى القسم في نفس النهار وكان مسروراً جداً بلقاء الراهبة المسؤولة عنه. أعطيت التعليمات للموظفين في القسم لكي ينتبهوا لان ربيع ربما يحاول ان يخرج من القسم كما تعوّد في بيته.

• في صباح اليوم التالي بدأ الموظفون بالاهتمام بالمرضى من حمام وترويقة ومن ثم أخذوهم الى الغرفة التي تمّت تدفئتها وحيث يوجد تلفزيون للتسلية وكان ربيع معهم. وانصرف الموظفون لتنظيف القسم وغرف النوم. فتحت الموظفة الباب لأنها كانت تمسح الأرض وخلال دقائق خرج ربيع دون أن يراه أحد. عندما اكتشف الموظفون انه لم يكن مع الباقين أعلموا الراهبة المسؤولة التي بلّغت المديرة وبدأتا فوراً حوالي الساعة 7.15 بالتفتيش عنه مع موظفين آخرين أولاً في القسم ثم حول الدير ثم المناطق المجاورة وصولاً الى نهرالموت والمكلس. وعندما لم يجدوه تمّ إبلاغ الأهل ومخابرات الجيش ودرك برمانا. وفي اليوم التالي تابعنا التفتيش بمساعدة 10 شبّان من موظفي الدار الذين توجهوا الى الأحراج المجاورة تفتيشاً عنه ولكن دون جدوى.

• نهار الخميس في 26/12/2024 تمّ الاتصال مجدداً بمخابرات الجيش والدرك لإعلامهم اننا لم نعثر على ربيع بعد والسؤال عن إمكانيّة نشر خبر اختفائه من جديد ولكنهم اكّدوا انهم لا يزالون يبحثون عنه. خلال هذا كل هذا الوقت كانت الراهبة المسؤولة على تواصل دائم مع الأهل.

نأمل ونصلّي أن يكون ربيع بخير وأن يعود الى أهله سالماً في بداية هذه السنة الجديدة.

عين سعادة في 31/12/2024​​​​​​الإدارة

11/12/2024

نحن بحاجة الى موظفات يعملن مع المسنات والمرضى. لمزيد من المعلومات الإتصال بالرقم التالي: ٠٤٨٧٢٢١١

God’s light is stronger than any darkness!!!
19/10/2024

God’s light is stronger than any darkness!!!

07/08/2024
Visiting our Lady of Harissa, A yearly tradition: sending prayers to all ❤️🙏
02/06/2024

Visiting our Lady of Harissa, A yearly tradition: sending prayers to all ❤️🙏

ختام الشهر المريمي:يا مريم باركينا وعلمينا أن نتبع إبنك🙏
31/05/2024

ختام الشهر المريمي:
يا مريم باركينا وعلمينا أن نتبع إبنك🙏

https://youtu.be/jTGzKr9uGw8?si=CYA8jIO4KlLVEAu1
08/03/2024

https://youtu.be/jTGzKr9uGw8?si=CYA8jIO4KlLVEAu1

#المسنين ما أجمل العطاء من دون مقابل، خصوصاً في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها اللبنانيون، منذ سنوات عديدة، وصحيح أن الك...

11/02/2024

رسالة قداسة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للمريض ٢٠٢٤

"بالحب المتبادل الذي يمنحنا إياه المسيح الرب في الصلاة، ولاسيما في الإفخارستيا، نحن نعتني بجراح الوحدة والعزلة، ونتعاون هكذا لمواجهة ثقافة الفردية واللامبالاة والإقصاء ولتنمية ثقافة الحنان والرحمة" هذا ما كتبه رسالة قداسة البابا فرنسيس في رسالته بمناسبة اليوم العالمي الثّاني والثّلاثين للمريض
تحت عنوان "لا يَحسُنُ أَن يَكونَ الإِنسانُ وَحدَه" العناية بالمريض من خلال العناية بالعَلاقات، صدرت ظهر اليوم السبت رسالة قداسة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي الثّاني والثّلاثين للمريض الذي يحتفل به في ١١ من شباط فبراير ٢٠٢٤، كتب فيها الأب الأقدس "لا يَحسُنُ أَن يَكونَ الإِنسانُ وَحدَه". منذ البدء، خلق الله، الذي هو محبّة، الإنسان للشركة، وطبع في كيانه بُعد العلاقات. وهكذا، فإنّ حياتنا، التي صاغها الله على صورة الثّالوث الأقدس، مدعوةٌ لكي تحقق نفسها بالكامل في ديناميكيّة العَلاقات والصّداقة والحبّ المتبادل. نحن خُلقنا لكي نكون معًا، لا وحدنا. ولأنّ مشروع الشّركة هذا محفور بعمق في القلب البشري، فإنّ خبرة الترك والوِحدة تخيفنا وتكون أليمة بالنسبة لنا وحتى لا إنسانيّة. وتصبح كذلك أكثر في أوقات الضّعف والشّك وانعدام الأمن، التي تُسببها غالبًا الإصابة بأيّ مرض خطير.
تابع البابا فرنسيس يقول أفكّر، على سبيل المثال، في الذين كانوا وحيدين جدًّا خلال جائحة فيروس الكورونا: مرضى لم يكن بإمكانهم استقبال الزّوار، وإنما أيضًا ممرضون وأطباء وعاملو دعم، جميعهم مثقلين بالعمل ومنغلقين في أجنحة العزل. ولا ننسينَّ بالطّبع عدد الأشخاص الذين اضطروا إلى أن يواجهوا ساعة الموت وحدهم، يرافقهم العاملون الصحيّون ولكنّهم بعيدون عن عائلاتهم. في الوقت عينه، أشارك بألَم في حالات الألَم والوِحدة للذين، وبسبب الحرب وعواقبها المأساويّة، يجدون أنفسهم بدون دعم وبدون مساعدة: الحرب هي أفظع الأمراض الاجتماعية، والأشخاص الأكثر هشاشة يدفعون الثمن الباهظ. ولكن من الأهميّة بمكان أن نسلّط الضوء على أنّه حتّى في البلدان التي تتمّتع بالسّلام وبموارد وافرة، يعاش زمن الشّيخوخة والمرض فيها غالبًا في جوٍّ من الوحدة وأحيانًا من الترك أيضًا. إنَّ هذا الواقع المحزن هو في المقام الأول نتيجة لثقافة الفرديّة، التي تُثني على المكاسب مهما كان الثمن وتعزز أسطورة الفعاليّة، وتصبح غير مبالية، لا بل حتى قاسية، عندما لا يعود لدى الأشخاص القوة اللازمة لمواكبة المسيرة. فتصبح عندها ثقافة اقصاء، لا يتمُّ فيها النظر إلى الأشخاص كقيمة أساسية ينبغي احترامها وحمايتها، لاسيما إذا كانوا فقراء أو ذوي إعاقة، أو إذا "لم يصبحوا مفيدين بعد" - مثل الأطفال الذين لم يولدوا بعد -، أو "لم يعودوا مفيدين" - مثل المسنين. ولسوء الحظ، يسود هذا المنطق أيضًا على بعض الخيارات السياسية، التي تفشل في وضع كرامة الشخص البشري واحتياجاته في المحور، ولا تعزز على الدوام الاستراتيجيات والموارد الضرورية من أجل ضمان الحق الأساسي لكل إنسان في الصحة والحصول على الرعاية. وفي الوقت نفسه، يعزِّز ترك الضعفاء ووحدتهم تقليصُ الرعاية إلى مجرّد خدمات صحية وحسب، بدون أن تتمَّ مرافقتها بحكمة بـ "عهد علاجي" بين الطبيب والمريض وأفراد عائلته.
أضاف الأب الأقدس يقول سيفيدنا أن نُصغي مجدّدًا إلى تلك الكلمة البيبليّة: لا يَحسُنُ أَن يَكونَ الإِنسانُ وَحدَه! لقد قالها الله في بداية الخلق، وكشف لنا هكذا المعنى العميق لمشروعه للبشرية، ولكن في الوقت عينه، جرح الخطيئة المميت، الذي يتسلل ويولّد الشكوك والقطيعة والانقسامات وبالتالي العزلة. إن الخطيئة تضرب الشخص في جميع علاقاته: مع الله، مع نفسه، مع الآخرين ومع الخليقة. وهذه العزلة تجعلنا نفقد معنى الوجود، وتسلبنا متعة الحب، وتجعلنا نختبر شعورًا قمعيًا بالوحدة في جميع مراحل الحياة الحاسمة. أيها الإخوة والأخوات، إنَّ أول علاج نحتاجه في المرض هو القرب المليء بالرحمة والحنان. لهذا السبب، فإن العناية بالمريض تعني أولاً العناية بعلاقاته، بكل علاقاته: مع الله، ومع الآخرين - العائلة، والأصدقاء، والعاملون الصحيون - ومع الخليقة، ومع نفسه. هل هذا ممكن؟ نعم هذا ممكن ونحن جميعا مدعوون لكي نلتزم من أجل تحقيق ذلك. لننظر إلى أيقونة السامري الصالح، إلى قدرته على التباطؤ والاقتراب، إلى الحنان الذي خفَّف به جراح الأخ المتألم.
تابع الحبر الأعظم يقول لنتذكر هذه الحقيقة المحوريّة في حياتنا: لقد جئنا إلى العالم لأن شخصًا ما استقبلنا، لقد خُلقنا للحب ونحن مدعوون إلى الشركة والأخوَّة. إنَّ هذا البعد من كياننا يعضدنا بشكل خاص في أوقات المرض والهشاشة، وهو العلاج الأول الذي يجب علينا جميعا أن نتبناه معًا لكي نشفيَ أمراض المجتمع الذي نعيش فيه. لكم أنتم الذين تعانون من مرض، سواء كان مؤقتًا أو مزمنًا، أود أن أقول: لا تخجلوا من رغبتكم في القرب والحنان! لا تخفوها أبدًا ولا تفكروا أبدًا أنكم عبء على الآخرين. إن حالة المرضى تدعونا جميعًا لكي نُخفف الوتيرة المجنونة التي نغوص فيها ونجد ذواتنا مجدّدًا. في تغيُّر العصر هذا الذي نعيشه، نحن المسيحيون مدعوون بشكل خاص لكي نتبنّى نظرة يسوع الرحيمة. لنعتني بالذين يتألمون وبالذين هم وحدهم، وربما هم مهمشون ومقصيّون. بالحب المتبادل الذي يمنحنا إياه المسيح الرب في الصلاة، ولاسيما في الإفخارستيا، نحن نعتني بجراح الوحدة والعزلة، ونتعاون هكذا لمواجهة ثقافة الفردية واللامبالاة والإقصاء ولتنمية ثقافة الحنان والرحمة.
وختم البابا فرنسيس رسالته بمناسبة اليوم العالمي الثّاني والثّلاثين للمريض بالقول إن المرضى والضعفاء والفقراء هم في قلب الكنيسة ويجب أن يكونوا أيضًا في محور اهتمامنا البشري ورعايتنا الرعوية. لا ننسينَّ ذلك أبدًا! ولنوكل أنفسنا إلى مريم العذراء الكلية القداسة، شفاء المرضى، لكي تشفع بنا وتساعدنا لكي نكون صانعي قرب وعلاقات أخوية.

Merry Christmas!🙏
25/12/2023

Merry Christmas!🙏

Glory to God in the highest and Peace on earth 🙏
23/12/2023

Glory to God in the highest and Peace on earth 🙏

Address

Route Ain Saadeh Roumieh, روميه, لبنان
Brummana

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dar El Rahme - دار الرحمة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dar El Rahme - دار الرحمة:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category