مركز طرابلس لتشخيص و علاج الاورام Tripoli Cancer Center

26/09/2025

العام كله وردي @

26/09/2025

العام كله صار وردي! 🎀
​صحيح، شهر أكتوبر يحمل اللون الوردي!
​البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي خلى العام كله وردي ليوفر لك الأمان والطمأنينة في أي وقت.
​صحتك أغلى ما تملكين، والوعي بها لا يقتصر على شهر واحد.
العام كله وردي @ #

24/09/2025

لا داعي للخوف، سجلي وامشي اكشفي. وأكيد ديما خير.
Res.ncca.gov.ly

24/09/2025

24/09/2025

جداول الاستشاريين والاخصائيين المتواجدين بالمركز

24/09/2025

تقدير واحترام للدكتورة ناجية اعبيد
في يوم الافتتاح التاريخي لوحدة الكشف المبكر عن سرطان الثدي، نتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتورة ناجية اعبيد، أخصائية الأشعة التشخيصية الرائدة.
كان الدكتورة ناجية دور كبير على الإشراف علي وحدة منذ بداية تجهيزها ، والتنسيق بين المراكز لانشاء هذا التعاون الجاد و المتمر
كما أن جهودها في تدريب 10 طبيبات على مدار أشهر تستحق كل التقدير. هذا العطاء يؤكد على إيمانها بأهمية بناء كوادر طبية قادرة على خدمة المجتمع، وهو استثمار حقيقي في مستقبل الصحة العامة.
شكراً لكِ دكتورة ناجية على كل هذا العطاء والتميز.

24/09/2025

استعداد لإطلاق البرنامج الوطني للكشف المبكر على السرطان
تحت رعاية السيد رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، وبإشراف مباشر ومتابعة دائمة من السيد الدكتور حيدر السايح رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، تم صباح هذا اليوم الأربعاء الموافق 24/9/2025م، مراسم افتتاح وحدات الكشف المبكر عن أمراض سرطان الثدي بالمركز الوطني لعلاج وجراحة القلب بتاجوراء.
بدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى السيد الدكتور عبد الرؤوف علي فارس، مدير عام المركز، كلمة شكر للحضور.
وقد حضر الاحتفالية كل من:
* السيد مدير عام مركز طرابلس لتشخيص وعلاج الأورام.
* السيد عميد بلدية تاجوراء وأعضاء المجلس البلدي.
* السيد مدير مكتب الإعلام بوزارة الصحة.
* السادة ممثلو هيئة مكافحة الفساد.
* السادة ممثلو هيئة الرقابة الإدارية شرق طرابلس.
* السادة ممثلو إدارة الخدمات الصحية بتاجوراء.
* السادة حكماء وأعيان تاجوراء.
بعد ذلك، ألقى السيد الدكتور محمد أبو سالم كلمة شكر فيها الحضور على اهتمامهم، وأثنى على تعاون إدارة مركز القلب بتاجوراء في إنشاء هذه الوحدة. كما أشاد بكرم أهل تاجوراء وحسن ضيافتهم وتعاملهم الطيب مع الكوادر الطبية والإدارية لفريق العمل بالوحدة، وتقديمهم يد المساعدة لهم دائمًا.
وأوضح أهمية الكشف المبكر وفعالية هذه الوحدات في اكتشاف السرطان في مراحله الأولى، مما يجعل نسب الشفاء منه عالية جداً. وأشار إلى توصيات الدكتور حيدر السايح رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان بتجهيز الوحدات بجميع احتياجاتها وتزويدها بالعناصر الطبية المتخصصة، لأنها تعتبر الخط الأول لمكافحة السرطان.
تُعتبر وحدة الكشف المبكر عن سرطان الثدي ثمرة تعاون مشترك بين المركز الوطني للقلب بتاجوراء ومركز طرابلس لتشخيص وعلاج الأورام. كما أن الوحدة مجهزة بأجهزة كشف حديثة ومتطورة من شركة "هالوجيك" الأمريكية، القادرة على اكتشاف الورم في مراحل مبكرة جداً، وتعتبر الأحدث في المنطقة العربية وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى وجود كوادر طبية متخصصة ومساعدة مدرّبة على تشغيل الجهاز لإجراء الكشوفات المبكرة.
تُعد هذه الخطوة إنجازاً مميزاً يستحق الشكر لخدمة الصالح العام.
وتم توجيه الشكر لجميع الإعلاميين والصحفيين على حضورهم وتغطيتهم للاحتفالية، مع دعوة خاصة للسيدات والأخوات للقدوم إلى الوحدة لإجراء الكشوفات الدورية للحماية من خطورة الأورام السرطانية.

24/09/2025

الآن يمكنك التسجيل عبر منصة البرنامج الوطني للمسح الشامل و الكشف المبكر عن السرطان، والتي صممت لتسهيل وصولك إلى هذه الخدمات.
فالمنصة تتيح لك:
التسجيل الإلكتروني بسهولة دون الحاجة إلى الحضور المسبق.
تحديد أقرب مركز كشف مناسب لك.
متابعة بياناتك بشكل آمن وسري.
الحصول على خطوات واضحة منذ التسجيل وحتى استلام النتائج.

برنامج المسح يشمل الكشف المبكر عن:
• سرطان القولون ابتداءً من سن 45 أو في سن أصغر عند وجود عوامل إختطار مرتفعة
وذلك عن طريق إختبار البراز المناعي

• سرطان الثدي إبتداءاً من سن 40 سنة من خلال جهاز التصوير الماموجرام.

يُنفذ هذا البرنامج وفق استراتيجية الهيئة الوطنية للأعوام 2025- 2028، بهدف تعزيز التشخيص المبكر وحماية نفسك وعائلتك من السرطان وتوفير حياة صحية أفضل.

للتسجيل، يرجى الدخول إلى الرابط:

‏Res.ncca.gov.ly


#برنامج الوطني للمسح الشامل_والكشف_المبكر

23/09/2025

تجهيز وحدة الكشف المبكر عن السرطان في مجمع الشفاء
​ضمن استعدادات مركز طرابلس لتشخيص وعلاج الأورام التابع للهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، تمت زيارة السيد مدير عام المركز والسيد مدير مكتب الصحة بسوق الجمعة، الدكتور حسام عبدالحق، ومستشار المجلس الاجتماعي بسوق الجمعة، الأستاذ رياض بيرام، إلى مجمع الشفاء بمنطقة الغرارات.
​كان الهدف من الزيارة هو التحضير لإطلاق وحدة الكشف المبكر عن سرطان الثدي والقولون ضمن برنامج حكومة الوحدة الوطنية للكشف المبكر علي السرطان باشراف الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان ، وذلك بتنسق من مؤسسة الوفاق الاجتماعي.
​خلال اللقاء، تم الترحيب باهتمام المركز بإقامة هذه الوحدة، التي تُعتبر خطوة حيوية لرفع نسب الشفاء من المرض من خلال اكتشافه في مراحله الأولى. كما التقى الوفد بمجموعة من متطوعات جمعية القابلات الليبية لرعاية الأمومة والطفولة، وتمت مناقشة خبراتهن في حملات التوعية والكشف التي ينظمنها سنويًا خلال "الشهر الوردي".
​وفي الختام، اتفق الحضور على تفعيل الوحدة وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لتصبح نموذجًا يحتذى به في منطقة سوق الجمعة بطرابلس.

22/09/2025

في إطار البرامج التوعوية، نظم مكتب مكافحة العدوى بالمركز محاضرة تدريبية استهدفت العناصر الطبية المساعدة (التمريض) بعنوان: الحقن الآمن

بإشراف ومشاركة:

د. رويدة الشريف | استشارية مكافحة العدوى

د. هناء برشان | استشارية مكافحة العدوى

- محاور المحاضرة:
• تعريف الحقن الآمن وأهميته.
• المخاطر الناتجة عن الممارسات غير السليمة.
• الإجراءات الصحيحة للوقاية من العدوى.
• التخلص الآمن من المخلفات الطبية.

ويؤكد مكتب مكافحة العدوى بمركز طرابلس لتشخيص وعلاج الأورام على التزامه المستمر بنشر ثقافة السلامة وحماية المريض، ومقدم الخدمة، والمجتمع.

18/09/2025

نور في قلب العاصفة: قصة إرادة وانتصار
في معركة لا تعرف الاستسلام، يبرز الأمل كقوة حقيقية. هذه قصة من مركز طرابلس لتشخيص وعلاج الأورام، حيث لم يكن العلاج مجرد دواء، بل كان مزيجاً من الإيمان، الإرادة، والعمل الجماعي.
كانت التحديات جسيمة؛ مريضة في مرحلة متقدمة من السرطان تواجه مضاعفات خطيرة كـ DIC، وهي حالة طبية معقدة تتسبب في تكسر الصفائح الدموية وتكوّن الجلطات. أمام هذه الحالة التي قد تبدو مستعصية، اجتمع فريق من الخبرات الطبية ليسطروا فصلاً جديداً في كتاب الأمل.
بقيادة الأستاذ الدكتور عبدالمنعم السراج، والأستاذ الدكتور إسماعيل سيالة، والدكتورة الاخصائية إسراء الرايس، ومع جهود لا تقدر بثمن من فريق العناية الفائقة برئاسة الدكتور سعيد ابوحمرة و الدكتور محمد مرشان، عمل الجميع كجسد واحد. لقد كانت لحظات حاسمة، ولكن الإيمان بقدرة العلم والإصرار كان هو الدافع.
لم يكن هذا الانتصار ممكناً لولا إرادة المريضة نفسها ودعم زوجها وعائلتها الذي كان كالسند المتين. لقد أظهرت هذه القصة أن النصر على المرض ليس فقط مسؤولية الأطباء، بل هو شراكة حقيقية بين المريض، عائلته، وفريقه الطبي.
وبحمد الله، عادت المريضة إلى بيتها وإلى أحضان أطفالها، تحمل معها قصة انتصار تؤكد أن الأمل لا يموت. إنها رسالة لكل مريض: مهما كانت الصعاب، فإن العلم والإرادة والدعم يمكن أن يصنعوا المعجزات.