مركز الأمل للعلاج الطبيعي الشمولي

10/07/2023

18/05/2022

تذكير...📣 الحجامة🩸 لشهر شوال.
قال عليه الصلاة والسلام :
إنَّ أَفْضَلَ ما تَدَاوَيْتُمْ به الحِجَامَةُ

وأحسن وأفضل أيام الحجامة لهذا الشهر ، شهر شوال هي :

♦️يوم الأربعاء 18 ماي 2022 ، الموافق 17 شوال 1443
♦️يوم الجمعة 20 ماي 2022 ، الموافق 19 شوال 1443

♦️يوم الأحد 22 ماي 2022 ، الموافق 21 شوال 1443

🚫 ملاحظة:
الحجامة نوعان : حجامة علاجية و وقائية .
فأما العلاجية فليس لها وقت معين
واما الوقائية هناك أيام محبذة مذكورة في السنة النبوية وهي 17 و 19 و 21 من كل شهر هجري .

لحجز موعد تواصلو معنا على الواتساب/المسنجر أو الإتصال مباشرة

18/05/2022

📌الكلمة الطيّبة صدقة💙

19/04/2022

احجز موعد #الحجامة وتخلص من جميع الضغوطات

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله ﷺ قال: ﴿إنْ كان في شيءٍ مما تداويتم به خيرٌ فالحجامة﴾.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خَيرُ يومٍ تَحْتَجِمُونَ فيه سبعُ عَشْرةَ ، و تِسعُ عشْرةَ ، و إِحدَى و عِشرينَ . و ما مَرَرْتُ بِمَلأٍ من الملائِكةِ لَيلةَ أُسْرِيَ بِي إِلَّا قالُوا : عليكَ بِالحِجامةِ يَا مُحمَّدُ

🌹أيام الحجامة في السنة النبوية لشهر رمضان 1443
🌹يوم الثلاثاء 19 أبريل / الموافق 17 رمضان
🌹يوم الخميس 21 أبريل الموافق 19 رمضان
🌹يوم السبت 23 أبريل الموافق 21 رمضان

19/02/2022

Praticien De Médecine Alternative à Oujda

14/02/2022

«فَإِنَّ ‌الْقُسْطَ ‌الْبَحْرِيَّ - وَهُوَ الْعُودُ الْهِنْدِيُّ عَلَى مَا جَاءَ مُفَسَّرًا فِي أَحَادِيثَ أُخَرَ - صِنْفٌ مِنَ الْقُسْطِ إِذَا دُقَّ دَقًّا نَاعِمًا، وَخُلِطَ بِالزَّيْتِ الْمُسَخَّنِ، وَدُلِكَ بِهِ مَكَانُ الرِّيحِ الْمَذْكُورُ، أَوْ لُعِقَ كَانَ دَوَاءً مُوَافِقًا لِذَلِكَ نَافِعًا لَهُ مُحَلِّلًا لِمَادَّتِهِ مُذْهِبًا لَهَا مُقَوِّيًا لِلْأَعْضَاءِ الْبَاطِنَةِ، مُفَتِّحًا لِلسُّدَدِ، وَالْعُودُ الْمَذْكُورُ فِي مَنَافِعِهِ كَذَلِكَ.
قَالَ المسبحي: الْعُودُ حَارٌّ يَابِسٌ قَابِضٌ يَحْبِسُ الْبَطْنَ وَيُقَوِّي الْأَعْضَاءَ الْبَاطِنَةَ، وَيَطْرُدُ الرِّيحَ وَيَفْتَحُ السُّدَدَ، نَافِعٌ مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ، وَيُذْهِبُ فَضْلَ الرُّطُوبَةِ، وَالْعُودُ الْمَذْكُورُ جَيِّدٌ لِلدِّمَاغِ »
الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى - «زاد المعاد في هدي خير العباد - ط الرسالة» (4/ 75-76)

« (فَلَا تُعَذِّبُوا صِبْيَانَكُمْ بِالْغَمْزِ) مَعْنَاهُ لَا تَغْمِزُوا حَلْقَ الصَّبِيِّ بِسَبَبِ الْعُذْرَةِ وَهُوَ وَجَعُ الْحَلْقِ بَلْ دَاوُوهُ بِالْقُسْطِ الْبَحْرِيِّ وَهُوَ العود الهندي»
«شرح النووي على مسلم» (10/ 243)