WE Do CARE

WE Do CARE page dedicated to humanitarian efforts!

Here, we're all about taking action and making a real difference Let's be the change we want to see in the world.

20/11/2025
20/11/2025
شهادة أسيرة محررة من سكان شمال قطاع غزة تكشف لوكالة"وفا" فضائع التعذيب والاغتصاب في سجون الاحتلال 🤯 😡 : - "كنت أصرخ ولا ...
18/11/2025

شهادة أسيرة محررة من سكان شمال قطاع غزة تكشف لوكالة"وفا" فضائع التعذيب والاغتصاب في سجون الاحتلال 🤯 😡 :

- "كنت أصرخ ولا أحد يسمعني… كنت أرجو أن أموت على أن أبقى مكبّلة تحت أيديهم، ما فعلوه بي لا يفعله بشر، وما خفي أشد قسوة".
-خضعت منذ وصولي إلى الحاجز العسكري الذي أقامه جيش الاحتلال داخل قطاع غزة لعمليات إذلال ممنهج: تكبيل، تعصيب للعينين، خلع للحجاب بالقوة، وترك في العراء على أرض مليئة بالحصى في برد شديد، وكنت المرأة الوحيدة بين 150 معتقلاً من الرجال.
- اليوم الثالث كان البداية الفعلية لأبشع الجرائم، حين أخذني أربعة جنود مقنعين إلى غرفة مساحتها أربعة أمتار مربعة، تتوسطها طاولة معدنية مثبتة بالأرض، وكأنها مخصّصة لتعذيب النساء والاغتصاب، طُلب مني خلع ملابسي كاملة، ثم كبّلوني بالطاولة، وتناوب اثنان من الجنود على اغتصابي بعنف شديد، بينما جنديان آخران يصوران المشهد بهواتفهما.
-الغرفة كانت مجهّزة بكاميرات مراقبة، بقيت بعد ذلك مقيدة عارية ليوم كامل بلا طعام أو ماء، في اليوم الذي يليه، عاد الجنود أنفسهم مقنعين أيضا، تقول: "أعادوا اغتصابي، ورفع أحدهم قناعه وقال إنه يدعى ليو، من أصول روسية، وطلب مني التعاطي معه جنسيا، وعندما رفضت، ضربني مع زملائه بشراسة".
-نتيجة تعرضي للاغتصاب المتكرر، أصبت بنزيف وجروح، وفي تلك الليلة جائتني الدورة الشهرية وأنا لا أزال مقيدة للطاولة، فتركوني أنزف طوال الليل دون أي محاولة لفك قيدي.
- فقدت القدرة على معرفة الوقت، الليل يشبه النهار داخل السجن، ما كنت أعرفه فقط أنني أحمل رقم 101
-في سجن الدامون، كان الضرب دون سبب جزءًا من الروتين اليومي، وكانوا يختارون غرفاً بشكل عشوائي لضرب جميع من فيها، الطعام كان فاسدا، والرائحة لا تُحتمل، طلبت علاجا لجروح الاغتصاب، فقوبلت بالرفض، كانوا يرشون غاز الفلفل داخل الغرف حتى تفقد أسيرات الوعي من شدة الألم والاختناق.
- تم الإفراج عني في السادس من كانون الأول/ديسمبر 2024، ونقلي إلى معبر "كرم أبو سالم"
-منذ لحظة الإفراج عني قبل نحو عام، أحاول أن أعود إلى حياتي الطبيعية، لكن آثار التعذيب تطاردني أتلقى علاجا نفسيا عن طريق "الصليب الأحمر"، وأعترف بأنني فكرت بوضع حد لحياتيأكثر من مرة، وتمنيت الموت مرارا، لكنني بقيت على قيد الحياة بسبب دعم عائلتي والمقربين مني
-هذه وصية أحد زميلاتي بالأسر: احكي للعالم عنّا… لا تدعي صوتنا يموت.. ما نعيشه هناك يفوق كل خيال

18/11/2025
18/11/2025
17/11/2025
17/11/2025

Address

Rabat

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when WE Do CARE posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to WE Do CARE:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram