https://www.facebook.com/100658564619432/

د. يوسف عجرة -أخصائي باطني و قلب-, بيت لحم، شارع القدس/الخليل، عمارة النتشة الطابق الأول، بجانب مستشفى الدبس للولادة فوق مطعم ميلانو, Bethlehem (2025)

14/11/2025

خلصت دراسة متعمقة إلى أن الأدلة الحالية لا تظهر أن هناك صلة واضحة بين تناول عقار الباراسيتامول أثناء الحمل ومرض التوحد، واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (إيه دي إتش دي) لدى الأطفال.

وقام الباحثون بتمشيط جميع الدراسات المتعلقة بهذه القضية وخلصوا إلى أنها كانت منخفضة الجودة، مع ثقة "منخفضة إلى منخفضة للغاية" في أي نتائج تشير إلى وجود صلة.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال في سبتمبر الماضي إن هناك "ارتفاعا صاروخيا" في حالات التوحد وأن دواء تايلينول- الذي يسمى باراسيتامول في المملكة المتحدة - كان سببا محتملا.

والآن، في دراسة جديدة نشرت في المجلة الطبية البريطانية (بي إم جيه)، خلص خبراء، من بينهم باحثون من جامعتي ليفربول وبرمنغهام، إلى أنه ينبغي الاستمرار في نصح النساء بتناول الباراسيتامول عند الحاجة لعلاج الألم والحمى أثناء الحمل.

وقالوا إن هناك "نقصا في الأدلة القوية التي تربط بين استخدام الباراسيتامول في الحمل والتوحد واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدى الأطفال".

07/11/2025

يفضل الناس تناول بعض المشروبات يومياً للحصول على الدفء في الطقس البارد، أو لترطيب الجسم في الطقس الحار، أو حتى لزيادة التركيز والإنتاجية خلال فترة الصباح ومنتصف اليوم، إلا أن بعض المشروبات قد تكون ضارة بالجسم.

ما هي المشروبات الأكثر ضرراً لصحتك؟
العصائر الصناعية:
تحتوي العصائر المصنعة على السكريات والمواد الحافظة التي يمكن أن تخلف آثاراً سلبية طويلة المدى. ونظراً لعملية البسترة والمعالجة وفترات الصلاحية الطويلة، فإن معظم، إن لم يكن جميع، العناصر الغذائية تكون اختفت بشكل كامل بحلول وقت استهلاكها.

مشروبات الطاقة:
حذر الخبراء من أن مشروبات الطاقة عالية الكافيين والغنية بالسكر قد ترتبط بارتفاع ضغط الدم، وزيادة الوزن، والصداع، والقلق، ومشكلات الأسنان، والجفاف، وأمراض القلب.

وفقاً لإدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، فإن 400 مليغرام من الكافيين يومياً تعتبر آمنة لمعظم البالغين. وهذا هو المقدار الذي تحصل عليه من نحو 4 أكواب من القهوة، أو ما يقارب اثنتي عشرة عبوة من الكولا بحجم 12 أونصة.

تحتوي العديد من مشروبات الطاقة على أكثر من 100 مليغرام من الكافيين، وهذا أحد الأسباب التي تدفع الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال (AAP) إلى النصح بعدم تناول أي طفل أو مراهق لها.

«إن أحد أكبر المخاوف المتعلقة بمشروبات الطاقة هي عدم انتظام ضربات القلب، المعروف باسم اضطراب النظم القلبي، الذي يمكن أن يحدث بسبب (الإفراط في تحفيز القلب)».

يمكن أن يؤثر عدم انتظام ضربات القلب على كمية الدم التي يضخها القلب في جميع أنحاء الجسم، مما يجعلك تشعر بالإغماء. بمرور الوقت، قد تؤدي حالات عدم انتظام ضربات القلب غير المعالجة إلى حالات أكثر خطورة، أو مميتة.

الكحول:
يؤثر الكحول على قدرة أمعائك على امتصاص بعض العناصر الغذائية، مما يؤدي إلى نقص في الزنك، والسيلينيوم، والبوتاسيوم، والحديد، والمغنيسيوم.

وقد يتسبب شرب الكحوليات في معاناة بعض الأشخاص من القلق، أو نوبات الهلع، إلى جانب أعراض صداع الكحول في اليوم التالي لاستهلاك كميات كبيرة من الكحول. يمكن أن ينشأ هذا القلق المصاحب لصداع الكحول، أو ما يُسمى «القلق الخماري»، لأسباب عديدة تشمل الأعراض الانسحابية الخفيفة للكحول، واضطرابات النوم، والخيارات الغذائية السيئة، والشعور بالخجل، أو الندم.

مبيضات القهوة المنكهة:
تحتوي مبيضات القهوة المنكهة غالباً على سكريات مضافة، والتي قد تسبب تغيرات سريعة في مستويات سكر الدم.

كما أن مبيضات القهوة مليئة بالدهون غير الصحية، وقد تكون الحصص الموصى بها غير واقعية. الحصة القياسية هي 15 مليلتراً (ملعقة طعام واحدة)، لكن الكثيرين لا يقيسون الكمية التي يضيفونها من المبيض، وبالتالي يستهلكون سعرات حرارية أكثر مما هو مقصود. على سبيل المثال، تحتوي ملعقة كبيرة من مبيض القهوة بنكهة الفانيلا على 35 سعرة حرارية، و5 غرامات من السكر.
من دون القياس، من السهل إضافة عدة حصص، واستهلاك ما يقارب 100 سعرة حرارية، و15 غراماً من السكر. عادة ما تصنع مبيضات القهوة غير المصنوعة من منتجات الألبان من الزيوت المهدرجة جزئياً، وهي مصدر رئيس للدهون المتحولة التي قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وداء السكري من النوع الثاني، والسرطان.

مشروبات الصودا:
شرب المشروبات الغازية بين الحين والآخر لا يدعو للقلق، لكن تناولها بشكل متكرر يمكن أن يؤثر على صحتك. فالإفراط في تناول السكريات المضافة أو المحليات الاصطناعية قد يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتسوس الأسنان، ومشكلات البشرة.

يمكن أن تقلل السكريات المكررة (مثل تلك الموجودة في المشروبات الغازية العادية) من مرونة الجلد، وتتلف الكولاجين، مما يؤدي بمرور الوقت إلى شيخوخة الجلد المبكرة، مثل التجاعيد، والترهل.

يؤثر شرب النوعين من المشروبات الغازية (العادية والدايت) سلباً على صحة فمك. يرتبط استهلاك السكر المضاف، الذي تحصل عليه من المشروبات الغازية العادية، بتسوس الأسنان، لأن السكر يساهم في تكوين التجاويف.

ووجدت الأبحاث صلة بين استهلاك مشروب واحد على الأقل محلى صناعياً (أو مشروب دايت) يومياً وزيادة كبيرة في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، والخرف.

الشاي المثلج:
يحتوي الشاي على أملاح الأوكزالات، وهي مركبات يمكنها في حال تناولها بكميات كبيرة أن تساهم في تكوين حصوات الكلى، أو مشكلات أسوأ. بالنسبة لمعظم الناس، يعد الاستهلاك المعتدل (٢-4 أكواب يومياً) آمناً بشكل عام. ومع ذلك، فإن الإفراط في الاستهلاك يمكن أن يسبب مشكلات صحية.

ورغم أن الشاي يحتوي على كافيين أقل من القهوة، فإنه يحتفظ بـ30-90ملغم في الكوب الواحد. يمكن أن يؤدي الاستهلاك المفرط إلى التوتر، والعصبية، أو التداخل مع النوم، أو زيادة إنتاج البول. ومع ذلك، فإن الاستهلاك المعتدل يساعد على ترطيب الجسم بدلاً من جفافه.

04/11/2025

يحرص كثير من الأشخاص على تناول مشروبات معينة في الصباح بهدف تنشيط الجسم أو تحسين الحالة المزاجية، إلا أن بعض هذه المشروبات قد تؤثر سلبًا على عملية التمثيل الغذائي وتعيق حرق الدهون، خاصة لدى من يسعون إلى إنقاص الوزن.إعلان

وفي هذا السياق، نوضح أن المشروبات الصباحية التي قد تبطئ عملية حرق الدهون.
مشروبات صباحية تبطئ حرق الدهون أن بعض العادات الصباحية الغذائية الخاطئة قد تؤدي إلى تباطؤ معدل الأيض وتقليل قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية، ومن أبرزها تناول المشروبات التالية على معدة فارغة.
1- القهوة المضاف إليها سكر أو كريمةرغم أن القهوة السوداء تساعد على رفع معدل الحرق، إلا أن إضافة السكر أو الكريمة يحولها إلى مشروب غني بالسعرات والدهون المشبعة، مما يعطل عملية حرق الدهون ويزيد من تراكمها.

2- عصائر الفاكهة الجاهزة أو العلبة تحتوي على كميات كبيرة من السكر الصناعي الذي يرفع مستوى الإنسولين في الدم، مما يقلل من قدرة الجسم على استخدام الدهون كمصدر للطاقة.
3- المشروبات الغازية أو مشروبات الطاقة غنية بالكافيين والسكر في الوقت نفسه، وهو مزيج يسبب اضطرابًا في سكر الدم ويُضعف عملية الأيض على المدى الطويل.
4- الشاي باللبن المحلى يظنه البعض مشروبًا صحيًا في الصباح، لكنه يحتوي على دهون وسكريات تعيق الحرق وتزيد من السعرات الحرارية اليومية دون فائدة غذائية تُذكر.بدائل صحية لتعزيز الحرق صباحا.
استبدال هذه المشروبات بخيارات أكثر فائدة تساعد على تنشيط عملية الأيض، منها:
1- كوب من الماء الدافئ بالليمون، لتنشيط الجهاز الهضمي وتحفيز الحرق.
2- الشاي الأخضر بدون سكر، لاحتوائه على مضادات أكسدة تعزز الأيض.
3- القهوة السوداء باعتدال، دون إضافات.
4- مشروب القرفة والزنجبيل، لدورهما في رفع معدل حرق الدهون.

30/10/2025

الفواكه تختلف كثيرًا في تأثيرها على السكر والدهون والوزن، لذلك التصنيف الأفضل يعتمد على مؤشر السكر (GI) ومحتوى السكر والسعرات.

- الفواكه المسموحة باعتدال (الأفضل لمرضى السكر والدهون والسمنة)

> يمكن تناولها يوميًا بكمية معتدلة (حصة أو حصتين يوميًا = تقريبًا كوب فواكه مقطعة أو حبة متوسطة).

- الفاكهة المميزات

التفاح غني بالألياف، يخفض الكوليسترول، معتدل السكر.
الكمثرى (الإجاص) ألياف عالية، يشبع لفترة طويلة.
البرتقال والجريب فروت فيتامين C، لا يرفع السكر بسرعة.
الكيوي سكر منخفض، غني بفيتامين C.
الفراولة والتوت (البري، العليق) سكر قليل جدًا، مضادات أكسدة قوية.
الخوخ والمشمش الطازج سكر معتدل، ألياف جيدة.
الرمان مضاد أكسدة قوي، لكن باعتدال (نصف كوب كافٍ).
البطيخ والشمام ممكن بكميات صغيرة جدًا (كوب فقط) لأن GI مرتفع رغم أن السعرات قليلة.
الكرز يخفض الالتهاب وسكره منخفض.

- الفواكه التي يجب تقليلها (مرّة أو مرتين أسبوعيًا فقط)

الموز غني بالسكر والنشا، خاصة الناضج جدًا.
العنب سكري جدًا رغم فوائده.
المانجا لذيذة لكنها عالية السكر جدًا.
التمر يرفع السكر بسرعة كبيرة (رغم فوائده، الأفضل 1–2 تمرات فقط إن لزم).
الأناناس GI مرتفع نسبيًا.
التين غني بالسكر، يفضل تجنبه إذا السكر غير منضبط.

- الفواكه الممنوعة أو التي يجب تجنبها في أغلب الأيام
> لأنها ترفع السكر والدهون وتحتوي على سعرات عالية.

الفواكه المجففة (زبيب، مشمش مجفف، تين مجفف...) → سكر مركز جدًا.

العصائر حتى الطبيعية → تفقد الألياف وتترك السكر فقط.

الكوكتيلات والعصائر المعلبة → تحتوي على سكر مضاف.

- نصائح عامة:

1. تناول الفاكهة بعد أو قبل الوجبة بساعة أو مع البروتين (مثل المكسرات أو الزبادي) لتقليل امتصاص السكر.

2. الأفضل تناول الفاكهة كاملة بالقشر وليس عصيرًا.

3. اختر الفواكه الصغيرة الحجم أو غير الناضجة جدًا لتقليل السكر.

4. لا تتجاوز حبتين متوسطتين يوميًا إجمالاً.

28/10/2025

كيف تحصل على السعادة ؟
مارس الامتنان يوميا
الامتنان من أقوى الأدوات لزيادة السعادة ،فإن الإقرار الدائم بالأشياء الجيدة سواءً كان كبيرا أم صغيرًا ،يساعد على إعادة برمجة عقلك للتركيز على الإيجابية والأشياء الجيدة في الحياة.

لذا، تدرب على تدوين ثلاثة أشياء تشعر بالامتنان لها يوميًا، فهذا سيعزز صحتك النفسية ويحد من التفكير السلبي.

بناء علاقات ذات معنى
لعلاقاتنا الشخصية تأثير بالغ على صحتنا النفسية وسعادتنا ،إذ أن الدعم الاجتماعي من العائلة والأصدقاء والأشخاص المهمين في حياتنا يرتبط ارتباطا وثيقا بزيادة التأثير الإيجابي وتقليل القلق والاكتئاب.

لذا، خصص وقتا لأصدقائك وعائلتك الأعزاء واقض معهم وقتا ممتعًا، حتى اللفتات الصغيرة، كمكالمة هاتفية أو ضحكة مشتركة ،يمكن أن تحسن مزاجك.

ممارسة اليقظة الذهنية في الحياة اليومية
تساعدك العادات اليومية البسيطة للتأمل وممارسة اليقظة الذهنية على التركيز والتركيز على اللحظة الحالية بدلا من القلق بشأن الماضي أو المستقبل.

لذا، ابدأ بالتأمل لمدة 10 دقائق على الأقل يوميا ومارس اليقظة الذهنية في حياتك اليومية ،مع مرور الوقت، يمكن أن يساعدك ذلك على تقدير اللحظات الصغيرة والمبهجة في الحياة والشعور براحة أكبر.

افعل الأشياء التي تمنحك التدفق «وتجعلك سعيدًا»
التدفق هو حالة من التركيز العميق والاستمتاع، تحدث عندما تنغمس تماما في نشاط ما، كالرسم أو الكتابة أو ممارسة الرياضة، لأنها تخلق شعورًا بالهدف والإنجاز، عندما تكون في حالة تدفق، يختفي الوقت ويتلاشى التوتر لتجربة ذلك، مارس أنشطة تحبها وتستمتع بها حقا.

كن لطيفا مع الجميع
إن اللطف مع الآخرين ومساعدتهم دون انتظار مقابل، يُشعر المرء بالسعادة في الحياة، إن ممارسة أعمال اللطف الصغيرة كمدح أحدهم، أو التطوع، أو حتى مجرد الإنصات، تحفز إفراز هرمونات الشعور بالسعادة، مثل الدوبامين والأوكسيتوسين، مما يحسن المزاج.

26/10/2025

الشاي الأحمر .. بدون سكر .
درع طبيعي لحماية الكبد من الدهون والسموم:

•يحتوي على مركبات البوليفينول التي تساعد في حماية خلايا الكبد من الأكسدة.

•يساهم في تحسين وظائف الكبد ودعم قدرته على طرد السموم من الجسم.

•يساعد على تقليل تراكم الدهون في الكبد عند تناوله باعتدال.

•يُخفف من الالتهابات الكبدية الخفيفة بفضل خصائصه المضادة للالتهاب.

•يُعزز من قدرة الكبد على التمثيل الغذائي للدهون والسكريات.

•قد يُسهم في الوقاية من الكبد الدهني عند دمجه مع نظام غذائي متوازن ونشاط بدني منتظم.

•يُفضّل تناوله بدون سكر مضاف لتجنّب زيادة العبء على الكبد.

18/10/2025

نصائح للنساء في الخمسينات للحفاظ على وزن مثالي:

النساء في الخمسينيات لسن في نهاية الطريق، بل في بداية مرحلة جديدة يمكن فيها بناء علاقة صحية مع الجسد.
الانضباط في الطعام، والنوم الجيد، والنشاط المعتدل، ومراقبة الحالة الهرمونية، كلها عناصر تُعيد التوازن بين العقل والجسم.

أولًا: تابعي وزنك بوعي دون خوف:

كثير من النساء يتجنبن الميزان خوفًا من الرقم الذي سيظهر عليه، لكن تجاهل الواقع لا يُغيّر الحقيقة.
المتابعة المنتظمة للوزن تمنحك رؤية واضحة لأي زيادة مبكرة، مما يسهل السيطرة عليها قبل أن تتحول إلى مشكلة مزمنة.
اجعلي قياس الوزن عادة أسبوعية بسيطة دون ضغط نفسي، فالمعرفة أول خطوة في السيطرة.

ثانيًا: خفّفي السعرات تدريجيًا:

مع التقدم في العمر، تقل كفاءة الجسم في حرق الطاقة. لذا فإن تناول نفس كمية الطعام السابقة سيؤدي لا محالة إلى زيادة الوزن.
توصي الدراسات بتقليل السعرات اليومية بنحو 200 سعرة فقط، وهو تعديل بسيط لكنه كافٍ لتجنب تراكم الدهون مع الوقت.
المفتاح هنا هو الاستمرارية لا الحرمان.

ثالثًا: دوّني طعامك لتدركي عاداتك:

كتابة كل ما تأكلينه، سواء في مفكرة أو عبر تطبيق على الهاتف، يمنحك وعيًا أكبر بعاداتك الغذائية.
ستفاجئين حين تكتشفين عدد السعرات التي تستهلكينها دون انتباه، فقط عبر "قضمات صغيرة".
دوّني مباشرة بعد كل وجبة أو وجبة خفيفة لتكون بياناتك دقيقة، فالتأجيل يجعل التفاصيل تُنسى.

رابعًا: يوم نباتي في الأسبوع يُحدث فرقًا:

تخصيص يوم خالٍ من اللحوم أسبوعيًا يُقلل من الدهون المشبعة ويدعم صحة القلب.
اجعلي وجبتك في هذا اليوم تعتمد على الخضروات، الحبوب الكاملة، والبقوليات مثل العدس والفاصوليا كمصدر أساسي للبروتين.
هذه الوجبات أخف على الجسم وأسهل للهضم، وتساعد على الشعور بالشبع دون سعرات زائدة.

خامسًا: لا تتوقفي عن الحركة:

حتى وإن بدا النشاط مرهقًا في البداية، فإن التمارين المنتظمة تُعيد للجسم مرونته وتُسرّع عملية الأيض.
مارسي أنشطة معتدلة مثل المشي، السباحة أو ركوب الدراجة، وأضيفي تمارين القوة للحفاظ على كتلة العضلات التي تتراجع طبيعيًا مع العمر.
القوة العضلية هي السلاح الأهم لمكافحة بطء الأيض وزيادة الوزن.

سادسًا: افهمي تأثير الهرمونات:

انقطاع الطمث يُغيّر توازن الهرمونات في الجسم، وغالبًا ما يرتبط بزيادة الدهون حول البطن.
يمكن للعلاج الهرموني الذي يقرره الطبيب أن يُخفف من الأعراض مثل الهبات الساخنة والتقلبات المزاجية، مما يساعدك على النوم الجيد والاستمرار في عادات صحية.
لكن يجب استشارة الطبيب دائمًا، فالعلاج لا يناسب جميع النساء.

سابعًا: راجعي أدويتك:

بعض الأدوية التي تُستخدم لعلاج الضغط أو الاكتئاب أو السكري قد تُبطئ الأيض أو تزيد الشهية.
إذا لاحظتِ زيادة في الوزن غير مبررة، ناقشي طبيبك حول بدائل أكثر ملاءمة لحالتك.
لا توقفي الدواء بنفسك أبدًا، بل اجعلي التعديل تحت إشراف طبي.

ثامنًا: افحصي الغدة الدرقية عند الشك:

قصور الغدة الدرقية من الحالات الشائعة بعد الخمسين، وغالبًا ما يُسبب زيادة في الوزن مع تعب غير مبرر.
اختبار بسيط للدم يمكن أن يوضح إذا كانت الغدة تعمل بكفاءة، والعلاج بالهرمونات يعيد التوازن ويُسهّل التحكم في الوزن.

تاسعًا: تحكّمي في التوتر قبل أن يتحكم فيك:

ضغوط الحياة المهنية أو العائلية في هذه المرحلة قد تدفع إلى الأكل العاطفي أو قلة النشاط.
مارسي أنشطة تهدئ أعصابك مثل التنفس العميق أو المشي الهادئ أو التأمل، فالعقل الهادئ يساعد الجسم على فقدان الوزن بسهولة أكبر.

عاشرًا: لا تفقدي الحماس:

خسارة الوزن رحلة طويلة تتطلب صبرًا أكثر مما تتطلب حمية صارمة.
قد تأتي أيام تفقدين فيها الحافز، لكن لا بأس.
عودي في اليوم التالي بخطوة واحدة صغيرة، مثل وجبة صحية أو نزهة قصيرة، فكل عادة جيدة تُراكم النتائج بمرور الوقت.

11/10/2025

عادات صباحية تُساعدك في علاج الإمساك والانتفاخ
تغييرات بسيطة في الروتين الصباحي تُساعد في التغلب على المشكلة.

بينما يُعاني الكثيرون من الإمساك والانتفاخ كل صباح، أوجدت حلاً قد يكون ناجعاً.
يُمكن لبعض التغييرات البسيطة في الروتين الصباحي أن تُساعد في التغلب على المشكلة، كما يلي:

1. شرب الماء قبل القهوة:
عند الاستيقاظ، يكون الجهاز الهضمي كالاسفنجة الجافة، ويحتاج إلى الماء ليبدأ عمله، لذلك يوصي الخبراء بشرب الماء الدافئ أو بدرجة حرارة الغرفة قبل فنجان القهوة الأول حيث يُمكن أن يُساعد على تليين البراز وتنشيط حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.
كما يُنصح بإضافة عصرة ليمون لتعزيز الهضم بشكل طبيعي.

2. نشاط بدني: (حتى لو لـ5 دقائق)
لا شك بأن مجرد القيام بحركات خفيفة، مثل التمدد أو اليوغا أو حتى المشي في غرفة المعيشة، يُمكن أن تُحفز انقباضات الأمعاء، بما يساعد ما يُسمى بالتمعج الذي يدفع الفضلات عبر الجسم.

3. فطور غني بالألياف:
إذ يمكن أن يبدو تخطي وجبة الفطور أمرا شائعا، ولكن بالنسبة لمن يعانون من الإمساك، فإن الوجبة الأولى مهمة.
ويساعد تناول فطور متوازن غني بالألياف على زيادة حجم البراز ويحافظ على حركته. تشمل الخيارات ما يلي:

• دقيق الشوفان مع التوت وبذور الشيا
• خبز محمص من الحبوب الكاملة مع الأفوكادو
• عصير مخفوق مع السبانخ والموز وبذور الكتان
• تجنب الأطعمة الدسمة والثقيلة، لأنها يمكن أن تُبطئ عملية الهضم وتزيد من الانتفاخ.

4. تجنب حبس الفضلات:
يمكن أن يبدو هذا الأمر سخيفًا، ولكنه مهم، حيث يكون القولون في أوج نشاطه في الصباح. لهذا السبب يشعر الكثيرون بالحاجة إلى الذهاب إلى الحمام بعد الاستيقاظ مباشرة.
فإذا ما تم تجاهل هذه الإشارة باستمرار للانشغال بالعمل أو تصفح الهاتف، فربما يتدرب الجسم على "حبس الفضلات"، مما يُفاقم الإمساك.
وينبغي تخصيص 10 دقائق صباحا لدخول الحمام صباحا باسترخاء.

5. الامتناع عن المشروبات الغازية:
تحبس المشروبات الغازية الغازات في المعدة وتُفاقم الانتفاخ، لهذا ينبغي الالتزام بشرب الماء العادي أو شاي الأعشاب أو ماء الليمون الدافئ في بداية اليوم.
ويمكن شرب المشروبات الغازية في وقت لاحق من اليوم.

6. الابتعاد عن التوتر:
يُؤثر التوتر بشكل مباشر على الأمعاء، فإذا كان الشخص يستيقظ على عجل، ويتجاهل وجبة الفطور، ويُعاني من التوتر بسبب زحمة المرور، فإن جهازه العصبي يبقى في وضعية "القتال أو الهروب"، مما يُعيق عملية الهضم ويُساهم في الإمساك والانتفاخ.

ويمكن اللجوء إلى الحلول البسيطة التالية:

• أخذ 5 أنفاس عميقة قبل النهوض من السرير.
• تدوين اليوميات لبضع دقائق وقت احتساء القهوة الصباحية.
• تجنب تصفح الأخبار المُحبطة أولًا.

7. بروبيوتيك خفيف:
يُساعد تناول مُكمّل بروبيوتيك في الصباح على تنظيم حركة الأمعاء لدى بعض الأشخاص، بينما يُفضّل آخرون شاي الأعشاب الدافئ مثل الزنجبيل أو النعناع أو البابونج لتخفيف الانتفاخ.

يذكر أنه يُمكن أن تُساعد تلك العادات الصباحية في دعم توازن الأمعاء مع مرور الوقت.
يجب زيارة الطبيب عند إستمرار الإمساك او أي أعراض مصاحبة له.

01/10/2025

في شهر أكتوبر الوردي، نتحد جميعًا لرفع الوعي بسرطان الثدي، أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء حول العالم.
💡 الكشف المبكر يزيد فرص الشفاء بنسبة قد تصل إلى 95%.
✨ طرق الوقاية تبدأ بالفحص الذاتي الشهري، زيارة الطبيب عند ملاحظة أي تغير، وإجراء التصوير الشعاعي للثدي (الماموغرام) بشكل دوري بعد سن الأربعين أو حسب توصية الطبيب.

لننشر الوعي… ولنقف معًا دعمًا لكل سيدة 🌹

24/09/2025

الكدمات و الازرقاق المفاجئ للجلد :
تستيقظ أحيانا من نومك لتجد كدمات زرقاء أو سوداء، تظهر فجأة على الذراعين أو الساقين دون إصابة أوسبب، دراسة منشورة على موقع UpToDate – استنادًا إلى مسح أُجري على 500 بالغ سليم في الولايات المتحدة أظهرت أن نحو 18% منهم أفادوا بـظهور الكدمات لديهم بهذه الطريقة، مع ملاحظة أن النساء أكثر عرضة لهذه الحالة مقارنةً بالرجال.

وتحدث الكدمات، وفقا لتقرير موقع " OnlyMyHealth "، عندما تكون هناك إصابات صغيرة في الأوعية الدموية وتتضرر الأنسجة تحت الجلد، ويتسرب الدم إلى الأنسجة المحيطة، مما يسبب تغيرًا في اللون، يحدث هذا عادةً نتيجة صدمة أو ضربة على الجسم، ولكن بعض الأدوية والحالات الصحية، وحتى التقدم في السن، قد تجعل الشخص أكثر عرضة للكدمات.

هل نقص العناصر الغذائية هو السبب؟
ووفقا للتقرير، فإن الكدمات دون سبب يمكن أن تشير إلى مشاكل صحية كامنة، بما في ذلك نقص العناصر الغذائية، بالإضافة إلى ذلك، يعد فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، وهو حالة لا يمتلك فيها الجسم ما يكفي من الحديد لإنتاج الهيموجلوبين، ، سببًا شائعًا لسهولة ظهور الكدمات.
كما أن نقص فيتامين سي (الاسقربوط) يمكن أن يؤدي أيضًا إلى ظهور كدمات غير مبررة، لأنه يضعف جدران الأوعية الدموية.

الحالات الكامنة التي يمكن أن تسبب الكدمات:
ـ اضطرابات النزيف والتخثر.
ـ يمكن أن يؤدي التقدم في السن وبعض الأدوية إلى ظهور كدمات عشوائية.

كيفية تقليل خطر الإصابة بالكدمات الشديدة:

ـ وبحسب التقرير، فإن الخطوة الأكثر أهمية هي تحديد السبب الأساسي، فإذا ارتبط دواء ما بالكدمات، فقد يقترح الطبيب تغيير الجرعة أو إيقافه.

ـ يعد علاج نقص الفيتامينات أو عوامل التخثر أمرًا بالغ الأهمية، كما أن اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضراوات الطازجة يساعد في الوقاية من المشاكل الغذائية.

ـ إذا كنت تعاني من كدمات متكررة دون أي إصابات معروفة، فقد يكون ذلك راجعًا إلى عوامل كامنة، مثل نقص عوامل التخثر، أو النزيف أو اضطرابات التخثر، أو التقدم في السن، أو بعض الأدوية. ولكن مهما كان السبب، من الضروري استشارة الطبيب لإدارة الحالة وتقليل احتمالية الإصابة بكدمات شديدة.

12/09/2025

5 علامات على تعافي الكبد الدهني:
يُطلق عل حالة الكبد الدهني أحياناً "التهديد الصامت".
يتعرض العالم لاضطرابات خفية بسبب مرض الكبد الدهني. وبمجرد أن تبدأ الدهون بالتراكم داخل الكبد، يمكن أن تؤثر سلبًا على صحة الإنسان.

يتميز الكبد بأنه عضو لديه قدرة استثنائية على الشفاء من الأضرار الناجمة عن سوء التغذية والأمراض، وغيرها من عادات نمط الحياة. يُشار إليه علميًا باسم الكبد الدهني وهي حالة تمتلئ فيها خلايا الكبد بدهون زائدة ومتراكمة. ويُطلق عليه أحيانًا "التهديد الصامت" لأنه لا تظهر أعراضه مبكرًا، ولكن إذا لم يُكتشف ويُعالج، فربما يتطور إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الكبد وتليف الكبد وحتى فشل الكبد.

ولكن مع بعض التعديلات على نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وفقدان الوزن غير المرغوب فيه والحفاظ على النشاط البدني، يمكن علاج الكبد الدهني في كثير من الأحيان.

وبحسب ما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا" Times of India، ينبغي التأكد مما يلي:

الدليل رقم 1
الاستيقاظ بشعور خفيف:
إن من أوائل المؤشرات، التي يمكن ملاحظتها اختفاء الانتفاخ أو الانتفاخ الصباحي، وهما علامتان قويتان للغاية على الكبد الدهني. وعندما يُثقل الكبد بالسموم، لا يستطيع التحكم في السوائل وطرد الفضلات بشكل طبيعي، وهذا عادةً ما يؤدي إلى احتباس الماء، وخاصة في الوجه والبطن واليدين. ومع بدء تعافي الكبد، ينخفض احتباس السوائل، ويشعر الشخص بالنشاط والانتعاش عند الاستيقاظ.

الدليل رقم 2
انخفاض نوبات النعاس:
يستطيع الكبد النشيط تنظيم مستويات السكر في الدم بشكل صحيح وإزالة السموم من الجسم. وبالتالي، فإن وجود بطء في أداء الكبد سيؤدي بوضوح إلى التعب، وخاصةً نوبات النعاس في منتصف النهار. وبمجرد أن يبدأ الكبد بالعمل بكفاءة أكبر، يصبح الجسم أكثر فعالية في استقلاب العناصر الغذائية. ولهذا السبب، يشعر الشخص بنشاط أكبر طوال اليوم. يمكن أن يكون توازن الطاقة مؤشرًا قاطعًا على عودة الكبد إلى حالته الطبيعية.

الدليل رقم 3
هضم أفضل وانتفاخ أقل:
يلعب الكبد، بالإضافة إلى تنظيف الدم، دورًا في عملية الهضم، وخاصةً في تكسير الدهون عن طريق إفراز العصارة الصفراوية. عندما يثقل الكبد، يتباطأ إنتاج العصارة الصفراوية، مما يسبب بطء الهضم والغازات والانتفاخ. ويبدأ الكبد في إفراز العصارة الصفراوية بشكل أكثر فعالية بعد أن يبدأ في التعافي، مما يُسهّل بدوره على الجسم هضم الدهون وامتصاص العناصر الغذائية بشكل أكثر فعالية. إنها علامات متفائلة بما يكفي لعودة الكبد إلى المسار الصحيح.

الدليل رقم 4
اختفاء دهون البطن العنيدة:
ترتبط دهون الجزء الأوسط من الجسم ارتباطًا مباشرًا بالكبد الدهني. وعندما يُثقل الكبد بالدهون الزائدة، يبدأ الجسم بتخزينها، خاصةً حول البطن، مما يُسبب عادةً زيادة الوزن. ولكن مع بدء تعافي الكبد، سيلاحظ الشخص ذوبان دهون البطن المزعجة. إنه مؤشر قوي على عودة الصحة الأيضية إلى طبيعتها، وأن الجسم أصبح أقوى وأكثر كفاءة في التعامل مع الدهون.

الدليل رقم 5
بشرة أكثر صفاءً:
لأن الكبد عضو مسؤول عن إزالة السموم، التي تتراكم وتُؤثر على البشرة. فإنه مع بدء عملية تعافي الكبد، سيلاحظ الشخص أن بشرته تبدو أكثر صفاءً وإشراقًا. وعندما يحتفظ الجسم بالسموم في مجرى الدم، فربما يؤدي ذلك إلى مشاكل جلدية مثل بهتان البشرة وحب الشباب أو الالتهاب.

نصائح مهمة:
• يمكن أن تساعد التمارين الرياضية في الوقاية من هذه الحالة
• يساعد اتباع نظام غذائي سليم على تجنب الكثير من المتاعب
• ينبغي المواظبة على الفحص الطبي بانتظام لأن الكبد الدهني لا تظهر له أعراض في مراحله المبكرة، وغالبًا ما يتم اكتشافه أثناء إجراء فحوصات لحالات أخرى.
- الرجاء زيارة الطبيب المختص.

22/08/2025

عادات صباحية هامة تساعدك على تقليل وزنك و دهونك:

هناك عادات صباحية بسيطة يمكن أن تُحدث فرقًا كبيرًا في تسريع الأيض، التحكم في الشهية، ودعم صحتك بشكل عام، وتشمل :

ـ شرب ماء الليمون أو خل التفاح الطبيعي قبل القهوة:

ابدأ يومك بكوب ماء دافئ مع عصير الليمون أو ملعقة صغيرة من خل التفاح. هذه العادة تدعم الهضم الصحي، تطرد السموم من الجسم، تقلل الانتفاخ، وتحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم، ما يساهم في إنقاص الوزن بشكل أسرع.

ـ التعرض للشمس خلال أول ساعة من الاستيقاظ:

أشعة الشمس الصباحية تضبط الساعة البيولوجية للجسم، وتزيد من إنتاج فيتامين د الذي يساعد في عمليات الحرق و تقليل مقاومة الانسولين و هرمون السيروتونين الذي يحسن المزاج والنوم، كما تساعد على تنظيم الأيض وتقليل التوتر، وهو عامل أساسي في منع تراكم الدهون.

ـ القيام بحركات وتمارين بسيطة:

بعد النوم لساعات طويلة، يحتاج جسمك لتمارين تمدد أو يوجا خفيفة لتحفيز الدورة الدموية وتحسين الهضم. النشاط الصباحي يقلل الالتهابات ويدعم عملية حرق السعرات الحرارية طوال اليوم.

ـ تناول وجبة إفطار متأخرا غنية بالبروتين:

البروتين يمنحك إحساسًا بالشبع لفترة أطول، يقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة، ويساعد على استقرار السكر في الدم، ما يسرّع من حرق الدهون.

ـ ممارسة التأمل وتمارين التنفس:

إدارة التوتر أمر حاسم في فقدان الوزن، حيث أن ارتفاع الكورتيزول يزيد من تخزين الدهون في البطن. التأمل أو تمارين التنفس في الصباح تدعم الصحة النفسية وتحسن الهضم.

د. يوسف عجرة -أخصائي باطني و قلب-

14/11/2025

07/11/2025

04/11/2025

30/10/2025

28/10/2025

26/10/2025

18/10/2025

11/10/2025

01/10/2025

24/09/2025

12/09/2025

22/08/2025

Address

Telephone

Website

Alerts

Contact The Practice

Shortcuts

Share

Category