18/10/2025
لأسباب كثيرة نعلن انتهاء مشروعنا الذي توقعنا أن يصمد أكثر، كما وأعلن التوقف عن العمل في المجال الإنساني ما لم تعد الحرب، وأسأل الله ألا تعود، كما وسيتم التوقف رسمياً عن المحتوى السياسي، وسنعود تدريجياً للمحتوى الصحي وتفاصيله التي افتقدناها، دمتم بحفظ الله ورعايته.