
26/01/2024
💪كيف يمكن لفحص صغير أن يقينا من ورطة صحية كبيرة؟
❕في إطار أسبوع تعزيز مكافحة سرطان عنق الرحم، أردنا أن نذكرك: الفحص المبكر من شأنه إنقاذ الحياة!
فحص PAP أو فحس سلالات HPV (فحص مخصص للعثور على فيروس البابيلوما) يتيح الكشف المبكر، في مراحل ما قبل الإصابة بالسرطان، وهي حالات يمكن معالجتها بسهولة، وتلافي الإصابة بسرطان عنق الرحم.
هذه الفحوصات المسحية ضرورية للنساء اللواتي تبلغ أعمارهن 25 عاما فما فوق، سواء كانوا نشطات جنسيا أم لا.
🚨الرجاء الانتباه! هناك فئات معرضة لخطر مضاعف بالإصابة بمرض سرطان الرحم:
🧬من لديهن إصابات في العائلة: النساء اللائي لديهن مصابات في العائلة بمرض سرطان الرحم، أو المصابات بالحالات ما قبل السرطانية.
💉ضعف الجهاز المناعي: النساء اللواتي يعانين من ضعف الجهاز المناعي، مثل من لديهن مرض HIV أو يتعالجن بعلاجات تثبط الجهاز المناعي.
التدخين: المواد الضارة الموجودة في التبغ من شأنها أن تجعل التهاب HPV يتطور ويتحول إلى سرطان.
استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية/ النساء اللواتي استخدمن وسائل منع حمل هرمونية لفترة طويلة من شأنهن أن يكنّ معرضات للخطر أكثر بقليل من غيرهن.
النشاط الجنسي في سن صغيرة: النساء اللواتي صرن نشطات جنسيا في سن صغيرة، مع تعدد الشركاء، من شأنهن أن يكنّ معرضات أكثر للخطر بسبب انكشافهن على البابيلوما بصورة أكبر.
من تتراوح أعمارهن ما بين 35 حتى 44 عاما: غالبية حالات الإصابة بمرض سرطان الرحم يتم تشخيصها في هذه الفئة العمرية، ولذا فإن الفحوصات المسحية ضرورية على وجه الخصوص لهذه الفئة العمرية.
هل خضعتي للفحص؟
هل تلافيتي الإصابة بالمرض؟
الآن جاء وقت مشاركة المنشور مع صديقاتك!