17/07/2025
هاي القصة صارت بعيادتي
و الحمد لله اثبتتلي نظرية انا مؤمنه فيها من زمان و هي انه
الشخص المنيح هو منيح مع الكل شو ما كانت صفته و العاطل عاطل مع الكل شو ما كانت صفته
القصة باختصار انه مريضة اجت مع مرافقة
المرافقة مبين عليها اديش خايفة عليها
بسالها هاي امك
قالتلي لا هاي خالتي
بندرش مع بعض عشان اسال اساله الها علاقة بالوراثة فقلتها يعني خالتك اخت امك قالتي لا مرت ابوي
الحنية الي كانت تحكي فيها مرت الاب و خوفها عالبنت صدقا ما شفتها بكتير اميات
و شعور الود الي طالع من البنت اتجاه هاي السيدة الفاضلة هو شعور حقيقي بالامتنان و الحب
الفضول اخذني قلت يمكن زوجة الاب هاي ما انجبت ف عوضت شعور الامومه باولاد زوجها و لكن تفاجات انها ام و بنت زوجها قالتلي بتعاملنا احسن من اولادها
الموقف هاد اكدلي مبدأ من المبادىء الي انا ماشية عليها و هو ان البني ادم الي في قلبه طيبة هو بكون منيح مع الكل حتى لو حطه المجتمع بقالب سيء زي زوجة الاب او الضرة
متعارف عليه انه الخالات احن من العمات
بس انا عندي نظرية اثبتت صحتها مع الزمن
العمه السيئة هي خاله سيئة
يمكن لسا الوقت ما اجا لتظهر سوء اخلاقها مع اولاد و بنات خواتها
بس الظالم ظالم ع كل المستويات و باختلاف المسميات
و الخالة المنيحة الطيبة المعطاة هي كمان عمه منيحة مهي المبادىء ما بتتجزء
الابن المنيح هو زوج منيح و اذا كان مش منيح مع مرته و منيح مه اهله ف هو لسا ما اجته فرصة يطلع سوء خلقه مع اهله
اصبر عليه شوي و خليه ينحط بموقف حقيقي رح يبين وجه التاني
مر علي كذا نموذج حرفيا ٢٤ ساعة بتغنوا باهلهم و بر الوالدين و امي و ابي و لما احتاجوهم اهلهم حطولهم مية حجة عشان يتنصلوا من المسؤوليةو المساعدة
الخلاصة
المسميات لا قيمه لها امام طيبة الشخص و نقاء سريرته و حبه للعطاء و الخير
و مهما المجتمع حط قواعد للتعامل بين الناس
و حطلهم قوالب يشوفوا بعض من خلالها
بضل الانسان الي قلبه طيب قادر يكسر كل عالقوالب و القواعد
تحية لكل شخص لسا محافظ ع قلب سليم معطاء خالي من الكيد و الحقد