31/05/2024
لا تسأليني انتِ ما لا يُشرَحُ
ادنى اشتياقي أنّنِي أتَرنّحُ !
مِثل الخريفِ المُرِّ ؛ مَرَّ غَرامُنا
تتساقطين هوىً و كُنتُ أُلوِّحُ
والذكرياتُ الآن تبكي في دمي
لا شيء يُغري العاشِقين ليفرحوا
إِلّا ( الوِصَال ) 😍 ؛ وأنتِ الآنَ قُربِي
وأنَا على حَبلِ الرَّجَا اتأرجَحُ
عَيناكِ والليلُ الطَويِل تخاصما
شجنًا ، فَكَيف غَرَامُنا لا يُفضَحُ ؟
قالت ليا الكلماتُ : لا مَعنَى لَنا
في الشَّوق ؛ عَينُك مِن لِسانِك أفصَحُ ❤️