محمد موسي Mohamed Musa

25/06/2025

13/06/2025

أمي قالت ليكم خلوني نلعب معاكم🥴🙂

07/06/2025

تم القبض بالثابته( الشربوت) ..كيف تقنعهم انو ده عصير بلح😂

06/06/2025

كل سنة وانتم طيبين😍💙

05/06/2025

جبل عرفات💚💚💚

03/06/2025

مشهد محزن تدافع المواطنين بالفاشر علي التكايا من أجل الحصول على قليل من الطعام لسد رمقهم في ظل سياسة التجويع التي يمارسها قوات الدعم السريع علي المدينة
الخزي والعار علي جبابرة الجاهلية

31/05/2025

لا حول ولا قوة إلا بالله

29/05/2025

طفلٌ صغير، ووجعٌ أكبر من جسده...
يحمل الطوب بدل اللعب،
ويكبر قبل أوانه تحت ثقل الحاجة.
صورة تختصر آلاف الكلمات،
وواقع لا يجب أن يُنسى.

28/05/2025

"ما أقسى العالم حين يُجبر طفلاً أن يكبر قبل أوانه..."

هذا الطفل لا يحمل جالون ماء...
إنه يحمل تاريخاً من الغياب،
غياب العدالة، غياب الرحمة، غياب الحلم.

خطواته الصغيرة في التراب ليست مجرد مشي،
هي احتجاجٌ صامت على عالمٍ أدار ظهره،
على طفولة سُرقت بلا إنذار،
على حق بسيط يُسمّى: حياة كريمة.

كم من الأحلام تسقط تحت ثقل هذا الجالون؟
وكم من الأطفال في هذا العالم… لا يعرفون طعم الطفولة؟

الصورة لا تحتاج تعليقاً... بل تحتاج ضميراً.

💔💔💔

28/05/2025

"ما في شي أوجع من حضن أم عاجزة..."
الولد جعان... والأم مكسورة.
العالم بيعدي، والصورة بتنادي:
في ناس بتموت، ساكت... وما زول سمع.


؟

28/05/2025

تنسيقية لجان المقاومة_الفاشر

أسواق مدينة الفاشر خالية وباتت الأسواق تشبه مخازن مغلقة أكثر من كونها منابر للحياة والرفوف فارغة والسلع الأساسية تتلاشى أمام أعين المواطنين والأسعار تحلق بلا سقف في سماء لا ترحم وأسر لا تملك من أمرها إلا الصبر والدموع ، في سابقة تعكس حجم الانهيار الاقتصادي وصل سعر جوال السكر في أسواق الفاشر إلى (2) مليار جنيه سوداني فيما بلغ جوال الدخن الغذاء الرئيسي لأهالي المدينة (650) ألف جنيه وهو رقم صادم لمدينة تعتمد بشكل كبير على الدخن في معيشتها اليومية حتى كوب الشاي أصبح رفاهية وأسواق بلا سلع وشبح المجاعة يطرق الأبواب.
وفي الأسواق لم تجد سوى بعض البضائع القليلة التي تباع بأسعار تفوق الخيال في ظل انقطاع الإمدادات بسبب الحصار والبضائع الأساسية مثل الزيت والدقيق والأرز وحتى الصابون باتت شبه منعدمة وبعض التجار غادروا السوق وآخرون يحتفظون بما تبقى من بضائعهم في انتظار من يدفع اكثر والأسر تنهار اقتصادياً والأسر الفقيرة والمتوسطة تقف عاجزة أمام تكاليف الحياة والمعونات توقفت الجمعيات لم تعد قادرة على التوزيع والدولة غائبة تماماً عن المشهد.

الفاشر تصرخ ولا مجيب.