مستشفي علياء التخصصي امدرمان Aliaa Specialist Hospital

25/08/2025

تعلن مستشفي علياء التخصصي وجمعية توطين مرض الكبد عن إستئناف عمليات زراعة الكبد بالمستشفي وذلك بعد توقف دام لأكثر من عامين.......

25/08/2025

عقار يزور مستشفى علياء ويؤكد الاهتمام بإستئناف عمليات زراعة الكبد بالبلاد

الخرطوم: الطابية

أكد نائب رئيس مجلس السيادة، مالك عقار، اهتمام الدولة بتوفير الدعم اللازم لتوطين وزراعة الكبد بالبلاد من خلال توفير فرص التدريب والأجهزة التشخيصية التي تسهم في سرعة العلاج. وأشار خلال زيارته التفقدية لمستشفى علياء التخصصي بالسلاح الطبي بأمدرمان إلى أهمية إستئناف عمليات زراعة الكبد لعدد (100) عملية كمرحلة أولى بجانب تقديم الدعم اللازم للمركز باعتباره من المراكز الرائدة فى المنطقة.

بدوره أوضح رئيس الجمعية السودانية لرعاية وتوطين زراعة الكبد، دكتور محمد الشريف، شروع الجمعية فى إنفاذ الخطة الخاصة بإجراء عمليات زراعة الكبد في السودان بالتعاون والتنسيق مع الجهات الطبية الخارجية ذات الصلة لإجراء تلك العمليات، مشيدا بزيارة نائب رئيس مجلس السيادة ودعمه الكبير لخطط وبرامج الجمعية الداعية لتوطين زراعة الكبد بالسودان بتوفير فرص التدريب للفريق الطبي السوداني.
يذكر أن نائب رئيس مجلس السيادة تلقى شرحا تفصيليا عن أنشطة الجمعية السودانية لرعاية وتوطين زراعة الكيد وإحتياجات المركز من الأجهزة والمعدات الطبية بحانب توفير فرص تدريب متقدمة.

18/08/2025

تهنئه
يهنئ جميع العاملين بمستشفي علياء التخصصي داخل البلاد وخارجه السيد المدير العام د. زكريا ابراهيم محمد حمد الترقية إلي رتبة الفريق، ومديراً للإدارة العامة للخدمات الطبية هذا المنصب وهو اهلا له ومستحقا له.
حفظك الله ورعاك وادامك وسدد خطاك ووفقك الله وادام عزك وشموخك .

#

11/08/2025

مستشفي علياء التخصصي ترحب ب
مستر. عبد العزيز محمد حمد
(استشاري الجراحه العامه وجراحة الجهاز الهضمي والمناظير)
مرحبا بك

07/08/2025

قسم النساء والتوليد والحضانه
يفتح أبوابه من حديد لاستقبالكم متحديا كل الظروف التي مرت بها البلاد
لكم ومعكم ولأجلكم نحن هنا

05/08/2025

مستشفي علياء التخصصي ترحب ب د. هشام ابراهيم الجاك (استشاري جراحة العظام واستبدال المفاصل)
مرحبا بك

23/07/2025

للحجز والاستفسار عن عيادة د. النور العاقب الاتصال بالرقم

+249 12 228 9324
العياده تستقبل المرضى يوميا عدا الجمعه

عدنا لأننا صامدون
عدنا لأننا صادقون
عدنا لأن استشفاء مرضانا هو هدفنا
عدنا لأن صحتكم هي الأهم
بحمد الله صمدنا وبعون الله عدنا وبأذن الله أفضل

ولأجل السودان ولأجل السودانيين نحن هنا وصحتكم هي،شعارنا ( )

تعلن مستشفي علياء التخصصي عن إنضمام
د/النور العاقب
أستشاري الباطنيه والرومانيزم

وذلك في أيام السبت والثلاثاء والخميس الساعه ٩ صباحا بمجمع العيادات بمستشفي علياء التخصصي ٢.

الحجز يتوفر يوميا بمجمع العيادات بمستشفي علياء التخصصي ٢

26/06/2025

سنة هجرية مباركة على الجميع

19/06/2025

#الاول... الافضل... دائما

عدنا لأننا صامدون
عدنا لأننا صادقون
عدنا لأن استشفاء مرضانا هو هدفنا
عدنا لأن صحتكم هي الأهم
بحمد الله صمدنا وبعون الله عدنا وبأذن الله أفضل

ولأجل السودان ولأجل السودانيين نحن هنا وصحتكم هي،شعارنا ( )

تعلن مستشفي علياء التخصصي عن إنضمام
د/النور العاقب
أستشاري الباطنيه والرومانيزم

وذلك في أيام السبت والثلاثاء والخميس الساعه ٩ صباحا بمجمع العيادات بمستشفي علياء التخصصي ٢.

الحجز يتوفر يوميا بمجمع العيادات بمستشفي علياء التخصصي ٢

17/06/2025

عدنا لأننا صامدون
عدنا لأننا صادقون
عدنا لأن استشفاء مرضانا هو هدفنا
عدنا لأن صحتكم هي الأهم
بحمد الله صمدنا وبعون الله عدنا وبأذن الله أفضل

ولأجل السودان ولأجل السودانيين نحن هنا وصحتكم هي،شعارنا ( )

تعلن مستشفي علياء التخصصي عن إنضمام
د/النور العاقب
أستشاري الباطنيه والرومانيزم

وذلك في أيام السبت والثلاثاء والخميس الساعه ٩ صباحا بمجمع العيادات بمستشفي علياء التخصصي ٢.

الحجز يتوفر يوميا بمجمع العيادات بمستشفي علياء التخصصي ٢

27/05/2025

لطافة الشخصية السودانية وحِنِيَتُها...... ولكن......

د. أحمد عبد الباقي

تتميز شخصيتنا السودانية باللطف والتعاطف في الملمات خاصة حالات الإصابة بالمرض، حتى إنه عُرف عن أهلنا عندما يصاب المرء بوعكة يسألونه بحنية "مال عدوك" وليس " مالك" (بمد حرف الميم بمد غير طبيعي)، ومال عدوك تعني الدعاء بالانكسار للعدو؛ وأحد معاني لفظة "الميل" في العامية السودانية هو سوء الحال، فيقال في العامية السودانية " الحال مايل" أي غير "متوازن" والمعنى كناية عن عدم استقرار أحوال الشخص أيا كان نوعها، أما السؤال عن الشخص المريض بـ "مال عدوك" كناية لطيفة لمواساة وأُنس وتسلية للشخص المصاب بمرض ما، فيخف عنه الدعاء على عدوه المجازي إلا وهو المرض أو الدعاء على العدو الحقيقي أياً كان.

من لطافة شخصيتنا السودانية وحنيتها أننا نتبرع بتقديم وصفات طبية للمرضى عندما نعلم أن شخصاً ما ألمت به وعكة مرضية، أو ننصحهم باستخدام وصفة طبية مجربة أو علاج عشبي (بلدي) لشخص ما ربما مر بنفس أعراض حالتنا من المرض كما هو الحال الآن في انتشار وصفات العلاج للأمراض مثل مرض الكوليرا في وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب هذه الوصفة الطيبة من غير الطبيب المختص ربما يقع ما لا يكون محمودا، ومن غير قصد، بل بدافع الحب، وهنا مكمن الخطورة عندما يصف غير الأطباء العلاج الطبي لمريض مر بنفس تجربتهم الشخصية مع مرض أو وعكة ما، ظنا منهم أن ما كان سببا في علاجهم يصلح لعلاج ذات الحالة عند شخص آخر دون التحسب لأي آثار أو أضرار تنجم عن استخدام هذا العلاج دون نصيحة الطبيب.

التبرع بتقديم وصفة طبية لشخص مريض من غير المختص موقف مروءة وشجاعة وشهامة، ولكنه يستحق إعادة النظر فيه؛ لأن كثيراً من المعلومات والمحاذير الطبية حتى وإن تشابهت الأعراض قد تكون مختلفة عند من نصف الدواء لحالة مشابهة ألمت بنا وشفينا بسبب هذا العلاج، فليس بالضرورة أن يكون العلاج مناسبا لذلك الشخص فهنالك عدة عوامل يعرفها الأطباء عند التشخيص مثل التاريخ الطبي للمريض، حالته الصحية، عوامل وراثية، عمره، نوعه (ذكر أو أنثى) وغيره من الخطوات التي يتخذها الأطباء للتوصل للتشخيص الصحيح ثم توجيه المريض لاستخدام الوصفة الطبية المناسبة.

يحضرني في هذا المقام توجيه من سنة نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- حينما وقعت حادثة شبيهة لما ذكر أعلاه من تصرف الشخصية السودانية بحسن نية وبدافع فعل الخير، فقد روى أبو داود وغيره من حديث جَابِرٍ قَالَ: خَرَجْنَا فِي سَفَرٍ، فَأَصَابَ رَجُلًا مِنَّا حَجَرٌ، فَشَجَّهُ فِي رَأْسِهِ، ثُمَّ احْتَلَمَ، فَسَأَلَ أَصْحَابَهُ، فَقَالَ: هَلْ تَجِدُونَ لِي رُخْصَةً فِي التَّيَمُّمِ؟ فَقَالُوا: مَا نَجِدُ لَكَ رُخْصَةً، وَأَنْتَ تَقْدِرُ عَلَى الْمَاءِ، فَاغْتَسَلَ، فَمَاتَ. فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أُخْبِرَ بِذَلِكَ فَقَالَ: قَتَلُوهُ قَتَلَهُمْ اللَّهُ، أَلَا سَأَلُوا إِذْ لَمْ يَعْلَمُوا؛ فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ، إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيهِ أَنْ يَتَيَمَّمَ، وَيَعْصِبَ عَلَى جُرْحِهِ خِرْقَةً، ثُمَّ يَمْسَحَ عَلَيْهَا، وَيَغْسِلَ سَائِرَ جَسَدِهِ".

قوله صلى الله عليه، وسلم "قتلوه" أي تسببوا في قتله، حين أفتوه بجهل بأن يغسل موضع الجرح الذي في رأسه، بدلا عن التيمم، فأسند القتل إليهم؛ لأنهم تسببوا له، بتكليفهم له باستعمال الماء مع وجود الجرح في رأسه، وكان يكفيه أن يتيمم، وقوله "قتلهم الله" أي لعنهم، كقوله تعالى: قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ {عبس 17}، أي لُعِنَ، وقوله صلى الله عليه، وسلم "قتلوه" أي تسببوا في قتله، حين أفتوه بجهل بأن يغسل موضع الجرح الذي في رأسه، بدلا عن التيمم، فأسند القتل إليهم؛ لأنهم تسببوا له، بتكليفهم له باستعمال الماء مع وجود الجرح في رأسه، وكان يكفيه أن يتيمم، وقوله "قتلهم الله" أي لعنهم، كقوله تعالى: قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ {عبس 17}، أي لُعِنَ الإنسان. قال بعض الشراح هذا دُعَاء عَلَيْهِمْ، وأنهم استحقوا الدعاء عليهم جزاء ما تسببوا فيه من موت الرجل. قال الإمام ابن القيم: فدعا عليهم لما أفتوا بغير علم.

رغم أن الحديث الشريف المذكور عام، ولكنه مهم جدا في الحذر من تقديم النصح بغير علم، ومن الخطورة بمكان أن يفتي غير الأطباء بوصف علاج طبي أو عشبي لمريض آخر حتى وإن تطابقت الأعراض والحالات؛ لأن ما يعالج عمرو ليس بالضروري أن يكون مناسبا لعلاج زيد لعدة عوامل تغيب عنا أو لأننا غير مختصين، لذلك قيل شفاء العَي (الجهل) هو السؤال، وفي مثال حالات المرض، فإن على من يعرف (المختص من الأطباء) أن يقدم والنصح، وليس أصحاب التجارب الذين يتبرعون بالإجابة بدافع تقديم الخير وبدافع المحبة؛ أو تأسيا بتجربة مناسبة.

وللمزيد من نشر الوعي، حريا بنا أن نتوقف عن تمرير وتدوير الرسائل التي تحتوي على وصفات بلدية أو وصفات الأعشاب خاصة لمرض الكوليرا، الوعي مهم أن نتداول وننشر رسائل التوعية والاهتمام بنظافة البيئة وحض الشباب ومنظمات المجتمع المدني على الأخذ بزمام المبادرة، ولو بجهد المقل، وعلى وسائل الإعلام خاصة وسائل التواصل الاجتماعي نشر الفأل الحسن والبشرى، وليس الهلع والذعر وحبذا أن يكون التركيز على الرسائل الإيجابية التي تبعث الأمل، وتشحذ الهمم لتجاوز المحن والابتلاءات ودعوة الخيريين للنجدة والمسابقة للخيرات لدعم المستشفيات بالمعدات والأدوية، وكل ذلك بعيدا عن الإثارة وتحقيق السبق الصحفي أو جذب وكسب جمهور القُراء والمتابعين.

22/05/2025

شكرا لكل من انضم لعائلة مستشفى علياء التخصصى امدرمان