مديرية صحة ريف حلب الغربي

08/07/2025

رابط التقديم للاستمارة:
https://ee.kobotoolbox.org/x/khqyW0Ge

23/12/2024

وجود المنظمات الطبية في سوريا أدى إلى تقديم دعم كبير في ظل الأزمات، لكن لا يخلو الوضع من بعض السلبيات والأخطاء التي تؤثر على كفاءة الخدمات الطبية. فيما يلي أهم السلبيات:

1. تداخل الصلاحيات وعدم التنسيق:

الوصف: غياب التنسيق بين المنظمات والمؤسسات الصحية المحلية يؤدي إلى ازدواجية الجهود أو فجوات في تقديم الخدمات.

الأثر: إهدار الموارد وتداخل المشاريع في بعض المناطق بينما تعاني مناطق أخرى من نقص حاد.

الإصلاح: إنشاء هيئة تنسيق مركزية لتنظيم عمل المنظمات وضمان عدالة التوزيع.

2. الاعتماد على أهداف الممولين:

الوصف: توجيه عمل المنظمات نحو أولويات الممولين بدلاً من الاحتياجات الفعلية للسكان.

الأثر: عدم تلبية الحاجات الصحية الملحة والتركيز على مشاريع قصيرة الأجل وغير مستدامة.

الإصلاح: إلزام المنظمات بتقييم الاحتياجات الميدانية وإشراك الجهات المحلية في التخطيط.

3. نقص الرقابة والمحاسبة:

الوصف: ضعف الرقابة على أداء المنظمات وكيفية إنفاق الأموال.

الأثر: سوء استخدام الموارد وانتشار الفساد المالي والإداري.

الإصلاح: تعزيز آليات الرقابة من خلال لجان مستقلة ومراجعة دورية للأنشطة.

4. هجرة الكفاءات الطبية:

الوصف: تقديم رواتب ومزايا أعلى للعاملين مع المنظمات مقارنة بالمؤسسات الحكومية.

الأثر: استنزاف الكفاءات من المؤسسات الحكومية وضعف البنية الصحية المحلية.

الإصلاح: تحسين رواتب العاملين في القطاع الحكومي وتقديم حوافز تشجيعية.

5. ضعف الاستدامة:

الوصف: اعتماد المشاريع على تمويل خارجي متقطع وغير مستدام.

الأثر: توقف العديد من المشاريع عند انقطاع التمويل، مما يترك فجوات كبيرة في الخدمات.

الإصلاح: التركيز على مشاريع طويلة الأمد وتعزيز الاعتماد على الموارد المحلية.

6. التسييس والتدخلات الخارجية:

الوصف: تدخل جهات سياسية في عمل المنظمات لتوجيه الخدمات لصالح جهات معينة.

الأثر: عدم عدالة التوزيع، وتحويل المساعدات إلى أدوات ضغط سياسي.

الإصلاح: ضمان استقلالية المنظمات وإبعادها عن التجاذبات السياسية.

7. إضعاف المؤسسات الصحية المحلية:

الوصف: تقديم الخدمات من قبل المنظمات مباشرة دون إشراك المؤسسات المحلية.

الأثر: ضعف المؤسسات الصحية المحلية وزيادة الاعتماد على المنظمات.

الإصلاح: إشراك المؤسسات المحلية في التخطيط والتنفيذ وبناء قدراتها.

8. ضعف الكفاءة والخبرة:

الوصف: الاعتماد على كوادر غير مدربة أحيانًا، بسبب التوظيف السريع أو المحاباة.

الأثر: تقديم خدمات صحية بجودة منخفضة أو وقوع أخطاء طبية.

الإصلاح: وضع معايير صارمة لتوظيف الكوادر وتدريبها بشكل مستمر.

9. التركيز على الكمية بدلاً من الجودة:

الوصف: السعي لإظهار أرقام كبيرة للمانحين بدلاً من تحسين جودة الخدمات.

الأثر: تقديم خدمات سطحية وغير فعالة.

الإصلاح: وضع مؤشرات أداء تركز على النتائج وليس الأرقام فقط.

10. استنزاف الموارد المحلية:

الوصف: الاعتماد على السوق المحلي لشراء المعدات والأدوية دون تنظيم.

الأثر: ارتفاع الأسعار ونقص المواد في السوق المحلي.

الإصلاح: استيراد المواد بشكل مركزي لتخفيف الضغط على السوق المحلي.

11. إهمال الجانب الوقائي والتوعوي:

الوصف: التركيز على العلاج على حساب الوقاية والتثقيف الصحي.

الأثر: تفاقم الأزمات الصحية بسبب قلة الوعي وانتشار الأمراض.

الإصلاح: تخصيص برامج توعوية ووقائية موازية للخدمات العلاجية.

تطبيق هذه الإصلاحات يتطلب شراكة حقيقية بين المنظمات والمؤسسات الصحية المحلية، إلى جانب وضع خطط استراتيجية تركز على استدامة الخدمات وتلبية الاحتياجات الفعلية للسكان.

المصدر: ChatGPT

30/11/2024

29/10/2024

التعامل مع الإصابات الكيميائية أثناء الحروب يتطلب تجهيز المستشفيات والنقاط الطبية القريبة بخطة طوارئ متكاملة لإدارة حالات التعرض للمواد الكيميائية السامة والمتفجرات الكيميائية. وتشمل الخطة ما يلي:

# # # 1. التجهيزات الأساسية اللازمة للتعامل مع الإصابات الكيميائية:
- غرف عزل وتنقية: يجب تجهيز منطقة خاصة لعزل المصابين وتنظيفهم (ديكونتاميشن) قبل دخولهم إلى مناطق العلاج، مع وجود نظام تهوية خاص لمنع انتشار المواد السامة.
- معدات الحماية الشخصية (PPE): تزويد العاملين بالمعدات الواقية مثل الأقنعة الكاملة، القفازات، البدل الواقية، وأغطية الأحذية للحماية من التعرض للمواد الكيميائية.
- معدات الإسعافات الأولية: يجب أن تتضمن محاليل التنظيف، وأقنعة التنفس، ومواد لامتصاص السوائل الكيميائية وإزالة التلوث من الجروح والجلد.

# # # 2. التصنيف والتعامل مع أنواع الإصابات الكيميائية:
تختلف أنواع المواد الكيميائية المستخدمة في الحروب، وكل منها يتطلب تدخلاً خاصًا، ومن أهمها:

# # # # أ. الغازات المهيجة (مثل غاز الكلور):
- الأعراض: تهيج في العينين، والسعال، وصعوبة في التنفس.
- الإجراءات:
- نقل المصاب إلى منطقة جيدة التهوية، مع محاولة تهدئة التنفس.
- غسل العينين بمحلول ملحي وتهوية الجسم لتقليل تركيز الغاز.
- إعطاء الأكسجين للمصابين الذين يعانون من ضيق تنفس حاد، وإجراء عمليات إنعاش للقلب والرئتين إذا لزم الأمر.

# # # # ب. العوامل العصبية (مثل السارين):
- الأعراض: تشنجات، إفرازات، ضيق تنفس، غثيان، فقدان الوعي.
- الإجراءات:
- إزالة الملابس الملوثة واستخدام أقنعة الأكسجين.
- إعطاء الأدوية المضادة مثل الأتروبين وبراليدوكسيم لإبطال مفعول المادة الكيميائية.
- مراقبة الوظائف الحيوية واستمرار تقديم الأكسجين حتى استقرار الحالة.

# # # # ج. العوامل الجلدية (مثل غاز الخردل):
- الأعراض: حروق جلدية، بثور، تهيج في الجهاز التنفسي.
- الإجراءات:
- تنظيف الجلد بماء دافئ وصابون لإزالة المادة.
- تجنب الفرك العنيف للجلد لمنع زيادة الضرر.
- علاج الحروق بضمادات غير لاصقة، وتوفير أدوية مسكنة للألم.

# # # # د. العوامل السامة للدم (مثل السيانيد):
- الأعراض: صعوبة في التنفس، دوار، فقدان الوعي، تغير لون الجلد.
- الإجراءات:
- نقل المصاب إلى الهواء الطلق أو منطقة جيدة التهوية.
- إعطاء ترياق الهيدروكسوكوبالامين أو ثيوسلفات الصوديوم حسب توفره.
- تأمين التنفس باستخدام قناع أكسجين وفتح مجرى التنفس.

# # # 3. بروتوكولات التعامل العام مع الإصابات الكيميائية:
- إزالة التلوث: بمجرد التعرف على وجود تلوث كيميائي، يجب غسل المصاب بالماء والصابون، والتخلص من الملابس والمعدات الملوثة بشكل آمن.
- الفرز والتصنيف (الترياج): تحديد الأولويات بناءً على درجة الإصابة، ووضع المصابين في فئات بناءً على خطورة الأعراض.
- العزل: عزل المصابين ذوي التلوث الكيميائي عن بقية المرضى لمنع انتشار المادة الكيميائية.
- المراقبة: متابعة الوظائف الحيوية بشكل مستمر لضبط العلاج المناسب وتقديم الأدوية اللازمة.

# # # 4. التدريب المستمر للطواقم الطبية:
- تدريب الكوادر الطبية على التعرف على أنواع المواد الكيميائية وأعراضها.
- تنفيذ تدريبات محاكاة دورية للحفاظ على جاهزية العاملين للتعامل السريع في حالات الطوارئ الكيميائية.
- التأكيد على بروتوكولات إزالة التلوث وتقديم الإسعافات الأولية، واستخدام معدات الوقاية الشخصية.

# # # 5. التنسيق مع الجهات الأخرى:
- التنسيق مع الجهات العسكرية والمدنية للحصول على المعلومات المحدثة عن المواد الكيميائية المتوقعة في منطقة الاشتباكات.
- طلب الدعم من المنظمات الصحية الدولية إذا كان هناك حاجة لمعدات أو مواد معينة لمواجهة حالات التسمم الكيميائي.

# # # 6. خطة الإخلاء للحالات الحرجة:
- يتم تجهيز مسارات نقل آمنة من النقاط القريبة للخطوط الأمامية إلى مستشفيات مجهزة بشكل أفضل، وضمان وجود وسائل نقل طبية مجهزة بأنظمة الأكسجين وعلاج الطوارئ.

# # # 7. إدارة النفايات الكيميائية:
- التعامل مع الملابس والمعدات الطبية المستخدمة في العلاج بطريقة آمنة للتخلص من التلوث الكيميائي، وضمان التخلص من النفايات بطريقة تحافظ على سلامة البيئة المحيطة.

تطبيق هذه الخطة يساعد المستشفيات في تقديم الرعاية الطبية اللازمة للمصابين بالمواد الكيميائية، والحفاظ على سلامة الكوادر الطبية من مخاطر التسمم والعدوى.

29/10/2024

في سياق الحروب والنزاعات المسلحة، تُعد مراكز الرعاية الأولية والمستوصفات، إضافة إلى بنوك الدم ومراكز غسيل الكلى، من المرافق الهامة التي تقدم خدمات طبية ضرورية. اختيار موقعها يلعب دوراً حاسماً في الحفاظ على فعاليتها وسلامة الكوادر والمستفيدين منها. إليك التوجيهات المناسبة بشأن مواقع هذه المرافق ومدى قربها من مناطق الاشتباكات:

# # # 1. أفضل مواقع مراكز الرعاية الأولية والمستوصفات أثناء الحروب:
- الموقع المقترح: من الأفضل أن تكون هذه المراكز "في مستوى المنطقة الثالث"، بعيداً عن الخطوط الأمامية للاشتباكات، بحيث تبقى آمنة من الخطر المباشر للقصف أو الهجمات. وجودها في المنطقة الثالثة (المنطقة الآمنة الأبعد) يتيح لها توفير الرعاية الأساسية بشكل مستقر دون التعرض لخطر كبير.
- أهمية المسافة: ينبغي أن تكون على بعد "15-20 كيلومتراً" على الأقل من الخطوط الأمامية أو نقاط الاشتباك الرئيسية. هذه المسافة تضمن بقاءها في مأمن نسبي من تأثير الهجمات، مع سهولة الوصول إليها من المناطق المتضررة بواسطة سيارات الإسعاف.

# # # 2. بنك الدم:
- الموقع المقترح: يفضل أن يكون بنك الدم ضمن مستشفى في منطقة المستوى الثالث أو في مركز آمن ضمن المنطقة الثانية، ولكن بعيداً عن الخطر المباشر. من المهم أن يكون بنك الدم قريباً بما يكفي لتوفير الدم للمستشفيات في المستوى الأول والمستوى الثاني، لكن ليس على مقربة شديدة من مناطق الخطر.
- أهمية المسافة: يجب أن يكون بنك الدم على بعد "20-25 كيلومتراً" من خطوط التماس، لضمان عدم تعرّض مخزون الدم للخطر في حال حدوث أي هجوم. هذا يسمح بنقل الدم بفعالية للمستشفيات في المستوى الأول والثاني عند الحاجة.

# # # 3. مراكز غسيل الكلى:
- الموقع المقترح: من الأفضل أن تكون مراكز غسيل الكلى في "مستوى المنطقة الثالث" نظراً لحاجة المرضى إلى جلسات علاجية مستمرة، مما يتطلب بيئة مستقرة وآمنة. في حال الضرورة، يمكن أن تكون في مناطق المستوى الثاني، بشرط ضمان أن تكون على مسافة آمنة من نقاط الاشتباك المباشر.
- أهمية المسافة: ينبغي أن تكون مراكز غسيل الكلى على بعد "20-30 كيلومتراً" من خطوط التماس لتقليل المخاطر على المرضى والموظفين، وتأمين بيئة علاجية مستقرة.

# # # 4. المسافة المطلوبة بين مشافي المستوى الثاني ومشافي المستوى الثالث:
- المسافة المثلى: يُفضل أن تكون مشافي المستوى الثالث (مستشفيات التخصصات المتقدمة) على بعد "40-50 كيلومتراً" من مناطق الاشتباك أو من المستشفيات في المستوى الثاني. توفر هذه المسافة حماية كافية، وتتيح تأمين عمليات نقل الحالات الحرجة من المستشفيات الأمامية عند الحاجة إلى رعاية متقدمة.
- أهمية الموقع الآمن: موقع مشافي المستوى الثالث يتيح لها توفير رعاية صحية عالية المستوى بدون انقطاع، مع إمكانية الوصول إلى حالات الطوارئ في المستشفيات الأمامية بشكل سريع ولكن آمن.

# # # نقاط إضافية مهمة:
- التنسيق والاتصال: يجب أن تكون جميع هذه المرافق على اتصال وثيق مع بعضها ومع المستشفيات في المناطق الأمامية، لضمان سرعة الاستجابة وفعالية الإمدادات.
- نقل الحالات: يجب أن تتوفر وسائل نقل آمنة وفعالة لنقل الدم أو المرضى أو الكوادر بين المستشفيات المختلفة، خاصة بين المستويين الثاني والثالث.

اختيار المواقع الاستراتيجية لهذه المرافق، مع الالتزام بالمسافات الآمنة، يُسهم في تقديم رعاية صحية فعّالة وآمنة للمدنيين والمقاتلين على حد سواء، ويقلل من المخاطر المرتبطة بالنزاعات.

29/10/2024

خطة العمل الخاصة بالمستشفيات القريبة من خطوط التماس خلال الحرب تهدف إلى ضمان توفير الخدمات الطبية بأمان وكفاءة للجرحى والمصابين مع الحد من المخاطر على الطواقم الطبية والمعدات. وتشمل هذه الخطة النقاط التالية:

:
- نقطة صفر (المستوى الأول): هي النقطة الأقرب لخطوط التماس، وتُخصص للاستجابة السريعة والإسعاف الأولي وعمليات الاستقرار السريعة للجرحى قبل نقلهم. يجب أن تكون نقاط المستوى الأول على مسافة تتراوح بين 5 إلى 10 كيلومترات من خط التماس؛ بحيث تكون قريبة بما يكفي للتعامل مع الإصابات بشكل سريع، ولكن في موقع آمن نسبيًا يقلل من خطر الاستهداف.

- نقطة واحد (المستوى الثاني): هي نقطة طبية تقع على مسافة آمنة نسبيًا من خطوط التماس، وتعمل على تقديم رعاية أكثر تخصصًا وعمليات استقرار وتقييم شاملة. تُوضع نقاط المستوى الثاني على مسافة تتراوح بين 20 إلى 30 كيلومترًا من خط التماس، لضمان الأمان والقدرة على إجراء تدخلات طبية متقدمة قبل النقل إلى المستشفيات المركزية في الخلف.

- نقطة اثنين (المستوى الثالث): هي نقطة طبية تقع على مسافة آمنة من خطوط التماس، وتعمل على تقديم رعاية صحية متكاملة. تُوضع نقاط المستوى الثالث على مسافة تتراوح بين 40 إلى 50 كيلومترًا من خط التماس.

:
- الإخلاء الأولي: يكون من خلال سيارات إسعاف ميدانية تتجه نحو نقاط المستوى الأول. هذه السيارات تكون مجهزة بأدوات الاستقرار الأساسي والإسعاف الأولي.
- الإخلاء الثانوي: بعد استقرار حالة الجرحى، يتم نقلهم من نقاط المستوى الأول إلى المستوى الثاني باستخدام سيارات إسعاف مدرعة عند الحاجة، خاصةً في المناطق الخطرة.
- يجب تحديد وتخطيط طرق إخلاء بديلة مسبقًا لتجنب الطرق التي قد تتعرض للقصف أو الانهيار.

- نقل الحالات: يجب أن تتوفر وسائل نقل آمنة وفعالة لنقل الدم أو المرضى أو الكوادر بين المستشفيات المختلفة، خاصة بين المستويين الثاني والثالث.

اختيار المواقع الاستراتيجية لهذه المرافق، مع الالتزام بالمسافات الآمنة، يُسهم في تقديم رعاية صحية فعّالة وآمنة للمدنيين والمقاتلين على حد سواء، ويقلل من المخاطر المرتبطة بالنزاعات.

23/10/2024

رابط التقديم
https://ee.kobotoolbox.org/x/shY4afmm
يغلق الرابط حين اكتمال العدد.

29/08/2024

English below:
افتتحت مديرية صحة #حلب ومشفى #الكنانة المدعومة من قبل منظمة في ، قسم العناية المركزة الخاصة بالبالغين،
حيث يضم قسم العناية المركزة أربع غرف عناية
تسع أسرّة عناية وأربعة أجهزة تنفس صناعي وإحدى عشر سرير استشفاء
وسوف يساهم افتتاح هذا القسم في التخفيف عن الأهالي وتقديم الخدمات الصحية التالية:
# المرضى الذين يحتاجون إلى دعم الجهاز التنفسي بعد العملية الجراحية.
# حالات التسمم والمرضى في حالة صدمة.
# أمراض الرئة مع فشل الجهاز التنفسي.
# المرضى الذين يعانون من قصور القلب.
# المرضى الذين يعانون من صدمة الجسم العامة.
# الغيبوبة بسبب السكري.
# المرضى الذين يحتاجون إلى العناية المركزة الجراحية بعد الحوادث.
# المرضى الذين يحتاجون إلى العناية المركزة بعد احتشاء عصبي وقلبي.

Aleppo Health Directorate and Al-Kanana Hospital, supported by in , opened the intensive care unit for adults,
where the intensive care unit includes four intensive care rooms
Nine intensive care beds, four ventilators, and eleven hospital beds
The opening of this department will contribute to alleviating the burden on the people and providing the following health services:
# Patients who need respiratory support after surgery.
# Poisoning cases and patients in shock.
# Lung diseases with respiratory failure.
# Patients suffering from heart failure.
# Patients suffering from general body shock.
# Coma due to diabetes.
# Patients who need surgical intensive care after accidents.
# Patients who need intensive care after nervous and cardiac infarction.

06/08/2024

رابط التقديم:
https://ee.kobotoolbox.org/x/pgk5iBx4

17/07/2024

رابط التقديم:
https://ee.kobotoolbox.org/x/khqyW0Ge
يُغلَق الرابط حين اكتمال العدد.

27/06/2024

تعلن مديرية صحة حلب عن رغبتها بتعيين شواغر طبية للعمل في مشفى الكنانة في دارة عزة.
للتقديم على الشاغر يرجى الدخول على الروابط التالية (استمارة التقديم) حسب الشاغر:

رابط شاغر طبيب التخدير
https://ee.kobotoolbox.org/x/OMqGg5MQ
رابط شاغر طبيب الداخلية
https://ee.kobotoolbox.org/x/agscqr7a
رابط شاغر الطبيب العام
https://ee.kobotoolbox.org/x/Zt51qWMc
رابط شاغر فني التخدير
https://ee.kobotoolbox.org/x/NEWbEFuK
رابط شاغر فني المختبر
https://ee.kobotoolbox.org/x/m2Lj57sj
رابط شاغر فني الأشعة السينية
https://ee.kobotoolbox.org/x/4Go2zpgW
يغلق الرابط في حال اكتمال عدد المتقدمين للمسابقة.
في حال واجهتك مشكلة في الرابط استعمل متصفح آخر أو تشغيل أحد برامج كاسر البروكسي (VPN).