
24/07/2025
تعاني من خمول الغدة الدرقية؟ إليك أهم نصائح للتعايش وتخفيف الأعراض!
قد تواجه بعض الأعراض المزمنة أو المضاعفات المرتبطة بـ حتى مع الالتزام بالعلاج، لكن هناك خطوات يمكن اتخاذها لتحسين جودة حياتك مثل:
1. راقب وجود حالات صحية أخرى:
يرتبط خمول الغدة الدرقية بأمراض مناعية ذاتية أخرى، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بحالات مثل:
-الداء البطني (السيلياك).
- #السكري.
-التهاب المفاصل الروماتويدي.
-الذئبة الحمراء.
-اضطرابات الغدة الكظرية.
-مشاكل في الغدة النخامية.
لذا من المهم إجراء الفحوصات الدورية لمتابعة أي حالات صحية مرافقة وعلاجها.
2. نصائح لمواجهة التعب:
رغم تناول الدواء، قد تشعر بالإرهاق والتعب في بعض الأوقات، وللمساعدة على التغلّب على انخفاض الطاقة:
-احرص على #نوم جيد وعميق كل ليلة.
-تناول نظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات.
-مارس تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوجا.
3. تحدث عن مشاعرك:
التعايش مع مرض مزمن قد يكون أمرًا صعبًا، خاصة إذا ترافق مع مشاكل صحية أخرى، وبما أن خمول الغدة قد يسبب #الاكتئاب أو التعب، فقد يؤثر أيضًا على علاقاتك الاجتماعية، لذا من المهم أن تجد من يُمكنك التحدث معه بصراحة حول مشاعرك وتجربتك، مثل:
-معالج نفسي.
-صديق مقرّب.
-أحد أفراد الأسرة.
-مجموعة دعم تضمّ أشخاصًا مصابين بالحالة نفسها.
كما تشير الأبحاث أيضًا إلى أن المجتمعات الإلكترونية قد تُساعد في تعزيز الروابط الاجتماعية، وتوفّر بيئة داعمة، وتمكن المرضى من تبادل النصائح والخبرات.
شاركنا .. هل تعتقد أن مجموعات الدعم فعلاً تخفف من معاناة المرض وتُحدث فرقًا؟