Cabinet d'ergothérapie Ismail Etrioui

09/04/2025

Chers confrères soyez nombreux au rendez-vous

21/03/2025

إذا لم تُؤدِّب طفلك اليوم… سيُؤدّبه الواقع غداً!

الحقيقة أن الطفل الذي لا يعرف الحدود سيواجه صعوبات في التعامل مع الحياة لاحقاً. التربية ليست حماية مفرطة، بل إعداد للحياة… وإذا لم تُؤدّب طفلك اليوم، فسيُؤدّبه المجتمع غداً، ولكن بطريقة قد تكون قاسية!

كيف تُؤدّب طفلك بطريقة عملية؟

1. التأديب لا يعني الصراخ والعقاب
بدلاً من التوبيخ المستمر، استخدم التوجيه الإيجابي. مثلاً، بدلاً من قول: "كم مرة قلت لك لا تفعل هذا؟!"، قُل: "عندما تفعل ذلك، فهذا يسبب مشكلة، ما الحل الأفضل؟".

2. اربط الفعل بالعاقبة فوراً
إذا كسر لعبة، لا تشتري له أخرى فوراً. اجعله يتحمل المسؤولية: "هذه لعبتك وأنت مسؤول عنها، لن تحصل على غيرها الآن".

3. ضع قواعد واضحة وثابتة
الطفل يحتاج إلى معرفة ما هو مسموح وما هو ممنوع. لا تتراجع عن القواعد بسبب مزاجك. مثلاً، إذا كان وقت النوم 9 مساءً، فلا تجعله 10 اليوم ثم 8 غداً. الثبات في القواعد يُشعره بالأمان.

4. استخدم العقوبات الطبيعية وليس العنيفة
إذا رفض ترتيب ألعابه، لا تصرخ، فقط اجمعها وأخبره أنه لا يمكنه اللعب بها ليوم كامل. سيتعلم أن الإهمال له عواقب، دون الحاجة للعقاب الجسدي.

5. امنحه حرية الاختيار ضمن حدود
بدلاً من فرض كل شيء، امنحه خيارات ليشعر بالاستقلالية. مثلاً، بدلاً من "ارتدِ ملابسك الآن!"، قل: "تريد أن ترتدي القميص الأحمر أم الأزرق؟". بهذه الطريقة، يشعر بالسيطرة ولكن ضمن الحدود التي تحددها.

التأديب لا يعني السيطرة، بل بناء شخصية مسؤولة تعرف حدودها. الطفل الذي ينشأ بدون تأديب سيظن أن كل شيء مسموح، لكن العالم لن يعامله بهذه الطريقة. تأديبك له اليوم هو حبٌّ مستقبليٌّ تقدمه له، فإما أن يتعلم منك… أو يتعلم من الحياة بطريقة أصعب!

19/02/2025

https://www.facebook.com/share/p/161rZEbjSd/

ترجمة وإعداد: أ. سمية حليم / أ. مريم حمزة / أ. شفيق بن يوسف / د. هالة بن يوسف

09/06/2024

La formation "Aider ses patients à mieux écrire ".

23/05/2024

04/04/2024

10/10/2023

https://fb.watch/nAEWNPsUbW/?mibextid=6aamW6

20/03/2023

بصفتي اخصائي علاج و ظيفي اعمل مع الأطفال و المراهقين بشكل يومي منذ اكثر من 14 سنة، أطلب دائما من الاولياء ان يستثمروا في الانشطة الرياضية اكثر من الاستثمار في المتابعة المدرسية و الدروس الخصوصية
و بما أنني اب، فاني استثمر الكثير من المال لطفلي لممارسة الرياضة، حسنًا، لدي اعتراف لأدلي به؛ أنا لا أدفع لطفلي ليمارس الرياضة.
لذا، إذا لم أكن أدفع مقابل الرياضة فما الذي أدفع لأجله؟
- أنا أدفع ثمن تلك اللحظات التي يصبح فيها طفلي متعبًا جدًا ويريد الاستقالة لكنه لا يفعل.
- أنا أدفع ثمن تلك الأيام عندما يعود طفلي من المدرسة إلى المنزل ويكون "متعب للغاية" لدرجة أنه لا يريد ان يذهب إلى تدريباته لكنه يذهب على أي حال.
- أنا أدفع لطفلي ليتعلم كيف يكون منضبطًا ومركزًا ومخلصًا.
- أدفع لطفلي ليتعلم كيف يعتني بجسده ويتعلم كيف يغذي جسده بشكل صحيح من أجل النجاح.
- أدفع لطفلي ليتعلم العمل مع الآخرين وأن يكون زميلًا جيدًا في الفريق، كريمًا في الهزيمة ومتواضعًا في النجاح.
- أدفع لطفلي ليتعلم التعامل مع خيبة الأمل، عندما لا يحصل على هذا المنصب أو اللقب الذي كان يأمل به، لكنه مع ذلك يعود أسبوعًا بعد أسبوع ليعطي أفضل ما لديه.
- أدفع لطفلي ليتعلم صنع وتحقيق الأهداف.
- أدفع لأطفالي لكي يحترموا، ليس فقط أنفسهم، ولكن الآخرين والمسؤولين والقضاة والمدربين.
- أدفع لطفلي ليتعلم أن الأمر يستغرق ساعات وساعات، سنوات وسنوات من العمل الشاق والممارسة لخلق بطل وأن النجاح لا يحدث بين عشية وضحاها.
- أدفع لطفلي ليكون فخورًا بالإنجازات الصغيرة، وأن يعمل على تحقيق أهداف طويلة الأجل.
- أنا أدفع ثمن الفرصة التي تتاح لطفلي وسيضطر إليها لصنع صداقات مدى الحياة، وخلق ذكريات مدى الحياة، ليكون فخورًا بإنجازاته .
- ادفع ليكون طفلي في النادي عوض ان يكون امام الشاشة...
- أنا أدفع ثمن تلك الرحلات إلى المنزل حيث نصنع ذكريات ثمينة نتحدث عن الممارسة، جيدة وسيئة.
-أدفع حتى يتعلم طفلي أهمية إدارة الوقت وموازنة ما هو مهم مثل المدرسة والمحافظة على الدرجات.. أنا لا أدفع مقابل الرياضة؛ أنا أدفع مقابل الفرص التي توفرها الرياضة لطفلي لتطوير صفات تخدمه بشكل جيد طوال حياته . مما رأيته حتى الآن أعتقد أنه استثمار عظيم!