Dr. Asma Belarbi, psychiatre, psychothérapeute-sexologue-thérapie de couple

  • Home
  • Tunisia
  • Ariana
  • Dr. Asma Belarbi, psychiatre, psychothérapeute-sexologue-thérapie de couple

Dr. Asma Belarbi, psychiatre, psychothérapeute-sexologue-thérapie de couple Telephone fixe:31555054
Telephone portable: 52006671 Pour plus d'informations veuillez consulter notre site web :http://www.asmabelarbi.com/

Je suis Dr Asma BELARBI, psychiatre, psychothérapeute, sexologue et thérapeute du couple, diplômée de la faculté de médecine de Tunis, installée dans mon cabinet médical de psychiatrie et sexologie situé au cœur du gouvernerat d'Ariana en Grand Tunis (Capital). Mon parcours professionnel en psychiatrie a été imprégné par mon passage auprès des mes maîtres à l'hôpital Razi. En tant que psychothérapeute, je me suis formée à plusieurs techniques de thérapie interpersonnelle (dans les différents cas de conflit interpersonnel, deuil pathologique, déficit interpersonnel, transitions des rôle difficile), thérapie du couple, thérapie cognitivo-comportementale, psychodrame et l’hypnose ericksonienne
Mon Cabinet est spécialisé en sexologie et je propose les thérapies individuelles et les thérapies de couple. En effet, je prends en charge les difficultés psychologiques qui se développent dans la dynamique du couple. En ce qui concerne le couple, je ne peux pas m'y intéresser sans prendre en compte sa sexualité et ses difficultés sexuelles.

14/07/2025

🟤🟠 لا تنفق عمرك هباء..

"إيرما بومبيك"، وهي كاتبة وصحفية أمريكية شهيرة،
سألوها قبل أن ترحل : ماذا لو عاد بك الزمن .. هل كنت ستعيشين حياتك بنفس الطريقة ؟؟ وتختاري نفس الإختيارات ؟

أجابت بأنها غير نادمة على أي شيء فعلته لكن ...

- لو عادت بي الحياة مرة أخرى لن أقضي شهور الحمل في الشكوى من متاعبه.. سأنتبه إلى أن الحمل معجزة إلهية .. وسأستمتع بأني جزء من هذه المعجزة .. وأني سبب خروج روح أخرى إلى العالم .

- لن أغلق نوافذ سيارتي صيفا خوفا من أن يفسد الهواء تسريحة شعري ..

- سأدعو أصدقائي إلى بيتي أكثر وأستمتع بصحبتهم برغم الأريكة المتسخة والسجادة الباهتة الألوان ..

- سأسمح لنفسي بالأكل في غرفة المعيشة ولن أكترث بأنها قد تتسخ..
- سأنصت أكثر لحكايا جدي عن طفولته وشبابه..

- سأستخدم تلك الشمعة الباهظة الثمن التي أهديت لي وفسدت في التخزين ..

- سأمرح مع أولادي على الحشائش بلا إكتراث بالبقع التي قد تلطخ ثيابي ..

- سأقلل دموعي وضحكاتي أمام التلفاز على حكايا لا تخصني.. وسأحيا واقعي أنا.. بدموعه وضحكاته..

- سأوي إلى فراشي إذا شعرت بالإرهاق .. ولن أتوهم او ادعي أن العمل سيتضرر إن تغيبت يوما. .

- إذا إرتمى إبني في أحضاني لن أبعده لأني مشغولة الأن ..

- لن أشتري أي شيء لمجرد أنه عمليٌّ .. أو يعمر طويلا ..

- سأعبر أكثر عن مشاعري لمن أحبهم .. وسأعتذر أكثر لمن أساءت إليهم .. سأنصت أكثر لمن يحدثني ..

لو أعطيت فرصة ثانية للحياة .. سأراها .. سأحياها .. سأجربها .. سألمس كل لحظة فيها ..

الحياة هي الحضور الواعي.. وفهم الأولويات .. والقدرة على التفرقة بين المهم والأهم ..
فلا تنفق عمرك هباء.."
أوراق Awrak

23/06/2025
12/04/2025
04/04/2025

كيف نعلم أطفالنا التعامل مع رفض الآخرين لهم؟ لم تكن المرة الأولى التي يرفض فيها الأطفال اللعب مع ابنتي. كنتُ في زيارة إلى منزل أحد الأقارب وكان البيت مكتظاً بالأطفال. اقتربت صغيرتي التي تبلغ 4 سنوات منهم للعب معهم. لكنهم تجنبوها لأكثر من مرة. وابنتي أذكى من أن لا تلاحظ محاولاتهم لإبعادها. كنتُ أنظر إليها من بعيد كي أرى كيف ستواجه الموقف من تلقاء نفسها، إلى أن تقدمت مني وسألتني هذا السؤال المفاجئ “لِمَ يرفض الأطفال أن يلعبوا معي يا أمي؟”.

كنتُ قد اتخذتُ عهداً على نفسي أن أبذل بعض المجهود كي لا أتدخل فور حصول مشكلة مع ابنتي، لعدة أسباب:
🔹أولاً: كي أتيح لها فرصة لحل مشاكلها بنفسها، دون اللجوء إلى مساعدة الآخرين.
🔹ثانياً: لأنني لاحظتُ أن فرط حمايتي لها يجعلها تفقد شيئاً من جرأتها وقوة شخصيتها.
🔹ثالثاً: والأهم من ذلك كله أنها عاجلاً أم آجلاً سترى الوجه الآخر من المجتمع البعيد كل البعد عن حياتها البريئة في المنزل معنا ومع إخواتها، وإلى ذلك الحين لا بد أن تكون قد بنت طرقها الدفاعية الخاصة بعيداً عن تدخلي أو تدخل والدها.
🔹رابعاً: استنتجتُ أخيراً أنه لا يحق لي أن أمنع ابنتي من عيش مشاعر الخيبة أو الألم أو الحزن. لأن ذلك سيشكل خللاً في تكوين شخصيتها. ولأن تكوين صورة مثالية عن الناس والمحيط سيجعلها تصاب بصدمة كبيرة وتعجز عن الدفاع عن نفسها عندما تواجه تحديات الواقع.

لكنني حين رأيتُها تنسحب بحزن بعد عدة محاولات لجعلهم يتقبلونها، قررتُ أن أتدخل. كيف؟ الأمر ليس سهلاً. ليس من السهل أبداً أن نشرح لأطفالنا أن الكون ليس دائماً كما نريد ونتمنى. وأن طيبتهم وتعاطفهم مع الناس لا يعنيان أنهم سيعاملونهم حتماً بالمثل. ناديتُها وأخبرتها أننا سنخرج في نزهة صغيرة ونتحدث. واستأذنتُ من الجميع وخرجنا.
المنزل الذي كنا فيه متواجد في منطقة جبلية جميلة. بدأتُ الحديث على الشكل التالي:
“أنظري إلى العشب المتناثر في هذه البقعة، وأخبريني ما هو أجمل ما في هذا المكان برأيكِ؟” فأشارت إلى الزهرة وجذبتني من يدي كي نتجه نحوها.
حين اقتربنا قلتُ لها “حسناً، كما ترين إنها الزهرة الوحيدة المتواجدة في هذه البقعة. ومع ذلك هي أجمل ما فيه. كونها وحيدة لم يمنع تميّزها، بل جعله بارزاً أكثر.”
فأجابت “ماذا تقصدين أمي، أن هذه الزهرة ليس لديها أصدقاء مثل أميرة؟”
كدتُ أبكي لكنني تمالكتُ نفسي، جلستُ على مقعد قريب وجعلتها تجلس في حضني وأجبت “ومَن قال إن أميرة ليس لديها أصدقاء؟ ألا تعلمين أنكِ صديقتي المفضلة؟ وماذا عن أختيكِ؟ وماذا عن أصدقائك في المدرسة؟ وابنة خالكِ؟”.
فسألتني بشكلٍ مباشر وكأنها تنتظر الفرصة كي تسمع إجابة على هذا السؤال الذي يزرع الحزن في قلبها”لماذا لا يريدون أن يلعبوا معي؟”
فأجبتها بالتالي “صغيرتي، في هذه الحياة ستقابلين الكثير من الناس الذين سيحبونكِ كثيراً مثل ماما وبابا. ولكنكِ أيضاً ستقابلين أشخاصاً لا يهتمون بالتقرب منكِ. إن لم يحبكِ الآخرون أو لم يلعبوا معكِ، هذا لا يعني أنكِ لستِ مهمة أو جميلة أو ذكية كما تخبركِ ماما دائماً. بل يعني أن هؤلاء الأشخاص بكل بساطة لا يشاركونكِ نفس الاهتمامات أو الهوايات”.
نظرتُ إليها ونظرة الحزن في عينيها تكادُ تقتلني ورفعتُ وجهها باتجاه وجهي مباشرة وأكملت “أعلم أنكِ حزينة، لكن يجب أن تعلمي أنه لا بأس إن لم يحبنا الجميع. هذا لا يعني أننا أشخاص سيئين. فهناك الكثير من الناس الذين يحبوننا كثيراً. مثل ماما التي تحبكِ حد الجنون.”
فغمرتني وقالت “انا أيضاً أحبكِ ماما”.
ثم دغدغتها كي أرى ضحكتها لأنني لم أعد أحتمل غيابها عن وجهها الملائكي الضحوك. وأكملنا نزهتنا وتعرفت أميرة على أنواع زهور وحشرات جديدة بشغفٍ واهتمام كبيرين.
قد لا نستطيع حماية أطفالنا من كل شيء، وقد لا نجد طريقة أحياناً لجعل الأمور تسير على ما يُرام. لكن على الأقل علينا أن نجعلهم يدركون أن أهميتهم تنطلق من داخلهم، من ثقتهم بنفسهم، لا من الخارج ومن اهتمام الآخرين بهم. متى أدركوا ذلك، سيصبح تأثير الصدمات التي يواجهونها في المستقبل أقل وطأةً على قلوبهم البريئة. فتماماً كما نربي أطفالنا على محبة الآخرين والتعاطف معهم، علينا أن نفسر لهم أن بعض الناس لن يتعاملوا معهم بنفس الطريقة، وأن لا بأس بذلك.

22/03/2025
18/03/2025

أشياء لن يقولها لك طفلك أبداً.
💔 أمي أنا أشعر بالحزن عندما تقارنيني بأطفال آخرين، لأن قدراتي مختلفة عن قدراتهم، وأفكاري مختلفة عن أفكارهم، ولا أستطيع أن أكون نسخة عنهم. أشعر بأنك لا تتقبلينني كما أنا، وأنك تتمنين لو كان لديك طفلاً مختلفاً عني، فأفقد الثقة لنفسي وأفقد حبي لذاتي مع مرور الوقت.
💔أنا أشعر بالخوف عندما تصرخين في وجهي، ولا أفهم كلماتك حين تتكلمين بانفعال، لأن مشاعر الخوف تسيطر على تفكيري. أشعر بأنني صغير جداً وعاجز في هذا اللحظات وأشعر بأن سوراً مرتفعاً جداً يفصل بيننا، كأنك بعيدة جداً عني.. كل ما أتمناه في هذه اللحظات أن تهدأي وتغمريني مجدداً.
💔أنا أشعر بالخيبة حين تشتكين للآخرين مني، وأشعر بأنني عبء ثقيل، وأتمنى لو باستطاعتي أن أختفي كي تشعري بالراحة.
💔أنا أشعر بالدونية حين تنتقدينني باستمرار، وأصدق أنني شخص فاشل لا ينفع لشيء.. أمي أنا أصدق كل كلماتك.. ولو قال لي الكون كله أنني شخص ناجح وذكي، لن أصدق صوت ما تقولينه أنتِ لي.

Address

Rue 18 Janvier 1952 AMEN Centre Bloc A - 3ème étage-Appartement A 3-3 (A Côté De Monoprix Ariana Centre)
Ariana
2080

Opening Hours

Monday 09:00 - 18:00
Tuesday 09:00 - 18:00
Wednesday 09:00 - 18:00
Thursday 09:00 - 18:00
Friday 09:00 - 18:00
Saturday 09:00 - 14:00

Telephone

+21652006671

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr. Asma Belarbi, psychiatre, psychothérapeute-sexologue-thérapie de couple posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dr. Asma Belarbi, psychiatre, psychothérapeute-sexologue-thérapie de couple:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category