Fäthï Håmdâöūī

11/06/2025

يَا نِسَاءَ النَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِى فِى قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ ...

10/06/2025

03/06/2025

عن جمال المشهد اتحدث

01/06/2025

أدركت أنني كلما تقدم بي العمر تخففت من الدعاء بالأمور المفصلة كطلب شيء ما، وأقبلت أكثر على الدعاء بالأمور العامة كطلب سعة الرزق والتوفيق والإخلاص دون تخصيص.

ربما لأن الزمان أكبر كاشف أننا لا نعلم يقينًا أين يكمن خير القادم من الأيام، ولأن كثيرًا مما تمنيته سابقًا أحمد الله كثيرًا على أنني لم أنله يومها.

أو ربما لأن تأخر الإجابة أو امتناعها في الخصوصيات قد يشعل النفس الخاطئة بالحنق والغضب، بينما الدعاء بما عمّ من الخير يملأ النفس رضا بما قسم الله وقدّر.

حاليًا… بات أقرب الدعاء إلى قلبي:
"أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين"

هنا تشعر وكأنك ترمي بثقل عظيم من القلق على صحة قراراتك، والخوف من المجهول، والحزن على ضياع الفرص.. ترمي بذلك كله على خطة الإله العظيم وتوفيقه لك في دنياك وأخراك، وتمضي متخففًا من غرور النفس إذا ما خططت ودبرت وظنت أنها قد أحسنت.

برحمتك أستغيث..

- أحمد عميرة

30/05/2025

- لبيك ربي والفؤاد توسلًا، لبيك
خشيةً وتضرُعًا، لبيك وإن لم أكن
بين حجاجك مستغفِرًا ومُكبرًا🤍.

30/05/2025

ياباغي الخير هذي العشر مولاها
‏أثنى عليها وأعلى من مزاياها
‏ياباغي الخير إنِّ العشر قد وفدت
‏فأكرموا باكتساب الخير مثواها

14/04/2025

كم تبقّى من العمر لنصنع السعادة بوعينا لا بانتظارها؟
كم من الوقت ما زال في أيدينا لنفهم أنفسنا، لنلاحق أحلامنا، ونُمسك بأهداف التي نراودها؟
كم فرصة بقيت لنخلق أحلامًا نقية، كما كنا نفعل ونحن صغار، قبل أن تكسّرنا خيبات الواقع؟

والمؤلم أننا ما زلنا نحلم، ونفشل في الوصول، ليس لأننا تخلّينا، بل لأن الأقدار لم ترضَ على أحلامنا،
وكم من حلمٍ تلاشى في طريق العمر؟ وكم سيمضي من أعمارنا في مطاردين أحلام تتلاشى كلما اقتربنا منها؟