Cabinet de Psychomotricité Moumni Asma Manouba

13/05/2025

́rapie ́éducation

Regarde la vidéo de Moumni Asma.

16/04/2025

́rapeute

16/04/2025

03/01/2025

05/12/2024

NOUVELLE ADRESSE
Je vous annonce le changement de mon adresse professionnelle.
Mon nouveau cabinet est situé au 13 av Farhat Hached, Manouba, 1er étage bureau 2 (près du collège privé Alexandre le Grand ).
📲23998324
https://maps.app.goo.gl/G1Qvz3mpsQsYkcdr9

17/11/2024

منقووول

ما يحدث في التعليم الإبتدائي كارثة بأتم معنى الكلمة... 😥😥
والسكوت عنه جريمة في حق البلد وفي حق أولادنا... 😠😠
يا سادة... المناهج ليست ملائمة لقدرات الأطفال في هذه المرحلة...
أنتم تحملون الأطفال فوق طاقتهم... والتحصيل النهائي... صفر...
قد يقول البعض أن هناك تلاميذ يستوعبون... ولكن السؤال الأهم... كم عدد الذين يستوعبون الدرس؟.. الإجابة ستكون صادمة... عدد قليل يعد على أصابع اليد في كل قسم... وهؤلاء قدراتهم العقلية عالية... بمعنى مهما كان الدرس صعبًا سيستوعبونه... وبقية التلاميذ المساكين يعتقدون أنهم أغبياء والمعلم يقف حائرًا وهو يعتقد أنه مسؤول عن هذا الفشل... والحقيقة أن من وضع المنهج هو المسؤول عن ذلك... حملنا التلميذ فوق طاقته العقلية والذهنية...
يا سادة... مناهج الإبتدائي تحتاج إلى التغيير... وتغيير إلى الأبسط... والأسهل...
قد يقول البعض ولكن من وضع المناهج خبراء ومتخصصون فى المناهج... وأقول لهم... وماذا كانت النتيجة؟؟؟؟ هؤلاء الخبراء لم يدخلوا أقساما... ولم يدرّسوا التلاميذ... فكيف لهم أن يعرفوا مناطق القوة والضعف فى المناهج...
فالتطوير معناه التبسيط... ونحن كل اهتمامنا أن نعبئ عقل التلميذ بأشياء تضر ولا تفيد... والنتيجة ما نراه الآن من انهيار تعليمي... استعينوا بالمعلمين عند وضع المناهج... فهؤلاء هم الأقدر على فهم عقليات التلميذ... ولا تفرضوا عليهم مناهج من داخل الغرف المغلقة.

بربي كل من يقرأ هذا المنشور ويهم صغيراتو يبرتاجي خلي صوتنا يوصل ونخففوا على صغيراتنا راهم قتلوا فيهم الطفولة وحملوهم مالا طاقة لهم به
#برتاج #وارحم #صغيرك

31/10/2024

́ #توحد #فرطالحركة

24/10/2024

27/09/2024

́motions

01/08/2024

06/07/2024

خطير جدا
31625 تلميذ عدا مناظرة السيزيام و ما خلطش على العشرة.. الحكاية بدات من وقت التلميذ سنة أولى لازمه يدخل يعرف يقرأ و يكتب ... الحكاية بدأت من وقت عملوا التحضيري و سنوات من بعد #سخطونا بالتمهيدي.. الحكاية بدأت ملي جزء من المعلمين (الحمدلله مش الكل) يحبو الصغير "حاضر" .. الحكاية بدات ملي الولي تزادتلو وظيفة أخرى على مسوولياته و هو مش مكون فيها إللي هي "التعليم" ... الحكاية بدأت من وقت ال 13 و 14و حتى 16ولاو معدلات تجلط عند الأمهات و تبدأ تجري من قروب لقروب تطلب في "الإغاثة" ... الحكاية بدات ملي الإنتاج الكتابي ولا مادة حفظ ماعادش مادة إبداع...الحكاية بدأت من دار Amélie إللي تتكمندا من عند النجار و تجيب عشرين للتلميذ رغم إللي ما حطش فيها يدو لا هي لا المنسج و لا الفولة.. الحكاية بدأت وقت الفقرة المحفوظة تاخو عشرين و المجهود الشخصي ياخو 13 و يزيد يعيطلك المعلم و يقلك لازمو دعم يجي لعندي في الدار و اذا مجاهوش يولي معاقب و يتحرم من المشاركة في القسم، .الحكاية بدأت ملي إللي هب و دب ولا يشخص في صعوبات التعلم و فرط الحركة.. الحكاية بدأت وقت كراسة المحفوظات يزينها الولي و المعلم يعطيها أحسن عدد... الحكاية بدأت..تغللغت و ماوفاتش... الحكاية باش تبدأ توة لأكثر من 30 ألف مراهق كاره القراية و تعدا للكولاج من غير موهلات و يرا في روحو كبر و تبدأ حكاية "ولدي كره القراية رغم في الابتدائي كان يجيبلي في ال17 " و ال 18
يزي باستا يزي هااااااااااااااي
#منقول

30/05/2024

مداخلتي على إذاعة الحياة - FM حول