Coach Charfi Nawar

Coach Charfi Nawar Je suis votre Coach de développement personnel, dédiée à vous accompagner vers votre plein potentiel.

En tant que Formatrice et Conférencière, ma mission est de vous équiper des outils et des stratégies nécessaires pour transformer votre vie.

13/12/2025

المستوى الثاني في الإنياجرام : الغرائز الثلاث

✨️ إنياجرام الشخصية | المستوى الثاني: الغرائز (Subtypes)اكتشف خبايا نفسك وارتقِ بحياتك إلى مستوى جديد 🚀هل تشعر أن هناك ش...
11/12/2025

✨️ إنياجرام الشخصية | المستوى الثاني: الغرائز (Subtypes)
اكتشف خبايا نفسك وارتقِ بحياتك إلى مستوى جديد 🚀
هل تشعر أن هناك شيئًا أعمق في شخصيتك لم تكتشفه بعد؟
هل ترغب في فهم دوافعك الخفية وعلاقاتك بشكل أفضل؟
انضم إلينا في دورة الإنياجرام المستوى الثاني: الغرائز (Subtypes)، ودعنا نأخذك في رحلة استثنائية إلى أعماق ذاتك 😍
💡 محاور الدورة: الغوص في أعماق الذات
* 🟠 الغرائز الثلاث: ستتعلم الغوص في عالم الغرائز الثلاث: المحافظ على الذات (Self-Preservation)، الإجتماعي (Social)، والحميمي (Sexual/Intimate)، وكيف تشكل هذه الغرائز جوهر شخصيتك.
* 🟠 التفاعلات المعقدة: ستفهم تفاعلات الغرائز مع أنماط الإنياجرام التسعة لتكتشف كيف تتشابك هذه الغرائز لتخلق مزيجًا فريدًا من السمات والدوافع.
* 🟠 التمكّن الذاتي: ستتعلم كيف تستخدم هذه المعرفة لتحسين علاقاتك، تطوير ذاتك، وتحقيق أهدافك بفعالية للوصول لمستوى التمكن من الذات.
🌟 لماذا تستثمر في هذه الدورة؟
* 🟧 اكتشاف الذات: ستكتشف جوانب خفية في شخصيتك لم تكن تدركها من قبل.
* 🟧 علاقات أفضل: ستفهم دوافعك ودوافع الآخرين مما يساعدك على بناء علاقات أكثر انسجامًا وتفاهمًا.
* 🟧 أداة للتنمية: تستخدم الإنياجرام كأداة قوية لتنمية نقاط قوتك والتغلب على نقاط ضعفك.
👩‍🏫 مع مدربة الإنياجرام والتطوير الشخصي:
الكوتش نوار الشرفي (CEO | Founder)
🗓️ تفاصيل الدورة (حسب الإعلان):
* 🔶️ أيام: 25-26-27-28 ديسمبر 2025 (4 أيام)
* 🔶️ أونلاين: عبر منصة Zoom
⚡️لا تدع هذه الفرصة تفوتك ⚡️ سجل الآن وابدأ رحلتك نحو فهم أعمق لذاتك وحياة أكثر إشراقًا.
📞 التسجيل يكون عبر الرابط :
https://forms.gle/iFjgQ7orCpiCYUZH6
أو الاستفسار عبر الرقم : 20911082
#إنياجرام #غرائز #تونس

10/12/2025

أصحاب النمط السابع في الإنياجرام

08/12/2025

نشأة إنياجرام تونس 🇹🇳

07/12/2025

تعريف الإنياجرام

✨ خطوات التحرر: إعادة بناء الجسر بين الذات والعالم​الخروج من متاهة الخزي ليس حدثاً عابراً، بل هو رحلة تتطلب مواجهة الشيا...
06/12/2025

✨ خطوات التحرر: إعادة بناء الجسر بين الذات والعالم
​الخروج من متاهة الخزي ليس حدثاً عابراً، بل هو رحلة تتطلب مواجهة الشياطين الداخلية والإنخراط في ممارسات واعية تعيد بناء العلاقة مع الذات والعالم.
​أولاً: كسر العزلة والمشاركة الجسورة (Exiting and Sharing)
​الخزي يسكن الأسرار، والعزلة هي أرضه الخصبة. لذا، فإن أول خطوة للتحرر هي أن ترفض السرية:
​ اخرج من حالة الانسحاب، ولا تنتظر "الفرصة المثالية"، بل اصنعها.
​ يجب أن تتجرأ على مشاركة ما يؤلمك أو ما يثير خجلك مع شخص واحد موثوق به. هذا الفعل الصغير يجعلك "معرضاً للرفض" (Vulnerable)، وهذا الاحتمال هو بالضبط ما يكسر سيطرة الخزي على القلب. إن رؤية الآخر لك وقبوله لضعفك يمنحك تصريحاً لاواعياً بقبول ذاتك.
​ثانياً: التجذُّر والحضور الواعي (Grounding and Presence)
​الخزي يدور في عالم الأفكار المُلحة والمخاوف الكارثية. التجذر هو مرساة الوعي التي تُعيدك إلى اللحظة الآمنة الحالية:
​ عندما يشتد التيار الفكري المُخزي، استخدم حواسك الخمس لتعود إلى الحاضر. اشعر بضغط قدميك على الأرض، أو ركّز على صوت تنفسك، أو تذوّق الماء بوعي.
​ هذه الممارسة البسيطة تُوقِف حالة "الطيار الآلي" للأفكار المعطّلة ونظام الفزع الداخلي، وتُرسّخ لديك شعوراً بالاتصال والواقعية.
​ثالثاً: الممارسة التصالحية مع الذات (Self-Reconciliation Practice)
​إن العلاج الجذري للخزي يكمن في إنهاء الحرب الأهلية الداخلية بين الجلّاد والضحية:
​ امنح الناقد الداخلي صوتاً وشكلاً كاريكاتورياً أو هزلياً (تخيل شخصية كرتونية مزعجة). هذا التجسيد يُحوّله من كيان مُهاب إلى صوت مُضحك يُسهل عليك تجاهله أو السخرية منه.
​ استبدل الجلاد بصوت رحيم ومُحترم وأمين. تعامل مع ذاتك المخطئة أو الناقصة كما تتعامل مع صديقٍ مُحببٍ لديك يبلغ من العمر سبعة عشر عاماً؛ أنت تحبه وتحترمه، لكنك أيضاً تكون صارماً وأميناً معه في التوجيه، دون أن تصفه بـ "الغبي".
​رابعاً: التعرض المُنظَّم ومنع الإستجابة (Exposure and Response Prevention - ERP)
​هذه خطة عمل تتحدى الخزي بالتدريج:
​ ارسم سلماً أو هرماً لأكثر الأشياء التي تؤجّلها أو تخجل من القيام بها. ضع أسهلها في القاعدة وأصعبها (كالتحدث أمام الجمهور أو طلب حق) في القمة.
​ ابدأ بالتعرض للمهمة الأسهل، وخلال التعرض، امنع نفسك من الإستجابة المعتادة للجلد الذاتي. ومع كل نجاح صغير، يتآكل جدار الخزي، مما يُعزز الكفاءة الذاتية.
​خامساً: التدرُّع بالخزي (Armour with Your Shame)
​وهي الخطوة الأكثر تحرراً والأصعب، لكنها تجعل الفرد مصدراً للإلهام:
​ اختر الشيء الذي تخجل منه أكثر من غيره (قُصور، عيب، خطأ ماضي) واجعله درعك. لا تخفه، بل أعلنه وتحدث عنه بصدق وحرية (دون مباهاة أو مجاهرة).
​ بهذا الإعلان، فإنك تُجرِّد الآخرين من قوة استخدام هذا الشيء ضدك، وتنزع حساسيتك المفرطة تجاهه. يتحول العيب، الذي كان سبباً للخزي، إلى مصدر قوة ورمز لصدقك وقدرتك على التعافي والتطور، فتُلهم الآخرين بفعل الشيء نفسه.
🖊 نوار الشرفي

🔥 سلوك هزيمة الذات: حين يخشى المرءُ نورَه​إنّ أعظم مفارقات الروح المعذَّبة بالخزي هي أنها تنجح في تدمير ذاتها ليس لافتقا...
04/12/2025

🔥 سلوك هزيمة الذات: حين يخشى المرءُ نورَه
​إنّ أعظم مفارقات الروح المعذَّبة بالخزي هي أنها تنجح في تدمير ذاتها ليس لافتقارها إلى القوة، بل لخوفها المُهيب من أن تكون قوية وكافية. الخزي هو صوت قديم يهمس: "لا تستحق"، فيُترجم هذا الهمس إلى سلوكٍ عملي يُسمّى "هزيمة الذات" سلوكٌ يضمن للروح أن تظل مختبئة في كهف "القليل والمُتاح"، بعيداً عن ضوء النجوم الذي يخشاه قلبها.
​إنّ ما يُثير الدهشة حقاً هو أن صاحب الخزي غالباً ما يُزخر بفيض من الإمكانات والملكات، ولكنه بوعيٍ خفيّ، يُبقي نفسه حبيسَ مساحات واقعية أضيق بكثير مما يمليه قدره ومواهبه. هو يعيش بمفاهيم عدم الاستحقاق كأن القدرة المالية والنجاح المهني والقبول الإجتماعي هي "هِبةٌ" لا يمتلك رصيداً داخلياً لنيلها.
​هنا يكمن الوهم الأكبر: أن نورنا وإمكاناتنا هي ما يُخيفنا أكثر من عتمتنا وضعفنا. فالخوف ليس من السقوط، بل من الوقوف شامخاً، لأن الشموخ سيجعلنا مرئيين ومعرضين للإختبار والتقييم، وهذا هو المصدر الأصلي للعار.
​لأن الذات لا تستطيع أن تعترف بوضوح بـ "أنا أدمّر نفسي عمداً"، تلجأ إلى تبرير هذا التخريب بصبغة مُنيرة تخدع العقل والضمير. فيتم إلباس هذا السلوك ثوباً أخلاقياً أو دينياً نبيلاً:
​يُسمّى التخريب المهني أو المادي "زُهداً" و"قناعةً"، بدلاً من الاعتراف بأنه خوف من الوفاء والمسؤولية.
​يُسمّى تفضيل الآخرين على الذات بشكل مرضي "إيثاراً"، بينما هو في عمقه رفضٌ داخلي للذات يستحق الرعاية والإهتمام.
​إنّ هذا التغليف الأخلاقي هو ما يُبقي الخزي مُحصناً، لأنه يُحوّل العيب النفسي إلى فضيلة مُقدّسة لا يجوز التساؤل عنها.
​النجاح هو أن تُرفع فوق المنصة، والمنصة هي المكان الذي تتسلط عليه الأضواء، وتلك الأضواء هي ما يخشاه صاحب الخزي:
​العرْض للنقد: أن تُصبح مرئياً يعني أنك ستُقيَّم بمعايير "العابرين"، وأنك ستُصبح هدفاً لسهام النقد، وهذا النقد يُفسّر على مستوى العقل البدائي بالآتي: النقد يعني نظرة، والنظرة تكشف العورة، والعورة تعيد إحياء شعور العار القديم.
​لذا، فإن التخريب الذاتي يصبح آلية دفاعية تُبقيك في الظل، فما دام المرء غير مرئي، فهو غير مسؤول، وما دام غير مسؤول، فهو في مأمن من النقد القاتل الذي يبعث الخزي.
🖊 نوار الشرفي

🧭 بوصلة الخزي: المتاهة المظلمة للروح المعذَّبة​لقد خلق الله فينا الروح البشرية ميّالةً إلى الكمال، عاشقةً للقبول، فإذا م...
02/12/2025

🧭 بوصلة الخزي: المتاهة المظلمة للروح المعذَّبة
​لقد خلق الله فينا الروح البشرية ميّالةً إلى الكمال، عاشقةً للقبول، فإذا ما هوت بها تجارب القسوة إلى هاوية العار، واغتالت فيها النورَ الأثيل، تحوّل هذا العار إلى عاصفة نفسية عاتية، تقتلع اليقين وتزرع الشكّ في الجوهر. وهنا، تنشأ تلك الآلية النفسية المُعقدة التي نسميها "بوصلة الخزي"؛ بوصلة لا تدل على الإتجاه الحقيقي للذات، بل توجه الروح نحو أربعة مساراتٍ مظلمة، كلها هروب، وكلها آلام .
​إن الخزي ليس مجرد ذنب يُصاحب فعلاً خاطئاً؛ إنه حُكمٌ قاطع بأن "الذات بأسرها خطأ". ولما كان هذا الحكم قاسياً لا يُطاق، نشأت طُرقٌ أربعٌ لتفادي مرارته:
​أولاً: مسار الإنكماش والإنسحاب (الفرار إلى العتمة)
​هو المسار الذي يختاره القلب حين يقرر أن الحماية تكمن في الغياب. ينسحب الكيان من مسرح الوجود، لا بالضرورة إلى العزلة الجسدية القاسية، بل إلى العزلة الوجدانية الخانقة.
​تتخذ الروح من هذا المسار قناعاً كثيفاً تخفي خلفه جوهرها الهشّ. يرتدي الإنسان "الذات الزائفة"؛ تلك الشخصية المُفصَّلة على مقاس رضا الآخرين، المتلونة كالحرباء، التي لا تجرؤ على التعبير عن رأي أصيل أو رغبة صادقة. يعتقد المُنسحب أن النجاة في الإختفاء، وأن الأمان في التلاشي، ناسياً أن الخزي لا يموت إلا بالنور، وهو يختار أن يبقى في محراب السرية، وهناك ينمو العار ويتجذر، لأن كل سرّ هو وقودٌ خفيّ لآلة الخزي.
​ثانياً: مسار الإجتناب والتخدير (الهروب إلى الغفلة)
​عندما يصبح الألم المحمول من الخزي أثقل من أن يُحتمل، تُصدر الروح أمراً بالتخدير الفوري. هذا المسار هو اللجوء إلى كل ما يُعطِّل الوعي ويُغرق الإحساس، إنه محاولة لـ "إسكات الأنين" بأي ثمن.
​هنا، يتحول الطعام إلى مهرب عاطفي، وتصبح الإباحيات ملاذاً لحظياً للتيه، وتغدو شاشات الملهيات الرقمية السريعة (الريلز) حقنة تخدير لا تتوقف. إن المُجتنِب لا يبحث عن المتعة، بل يبحث عن الغفلة؛ يريد أن ينسى نفسه للحظة، أن يُلغي اللقاء القسري مع النبضات المؤلمة للعار، لكنه في الحقيقة يُراكم الخدر فوق الخزي، فإذا ما زال التخدير، عاد الألم أعظم.
​ثالثاً: مسار الهجوم على الذات (تحطيم الهيكل الداخلي)
​هذا هو المسار الأكثر تدميراً، وفيه يُوجَّه سيف الغضب إلى الداخل. إنها عملية جلد ذاتي لا تتوقف، حيث يتحول الإنسان إلى جلّاد نفسه الأبدي.
​تنقسم الذات هنا إلى نصفين متصارعين: "القاضي القاسي" و"المتهم المُعذَّب". يصرخ القاضي: "أنت لست كافياً! أنت فاشل! وجودك خطأ!"، فتنهمر على المتهم سياط اللوم والتأنيب. يظهر هذا الهجوم خارجياً في الإعتذار المستمر وغير المبرر عن الوجود، كأن المرء يعتذر للكون عن كونه مخلوقاً يحيا ويتنفس. يُبقي هذا السلوك على وهم السيطرة: "إذا كنت أنا المخطئ، يمكنني أن أتغير؛ أما لو كان المخطئ غيري، فالعالم خارج عن سيطرتي".
​رابعاً: مسار الهجوم على الآخر (الإسقاط عبر الإلغاء)
​هو رد الفعل المتمرد الذي يرفض الإعتراف بالخزي الذاتي، فيُسقط كامل العار على العالم الخارجي.
​ينظر المُهاجِم إلى أخطاء الآخرين نظرة مُطلقة، وكأن خطأ واحداً كافٍ لنزع القيمة الإنسانية بأسرها، وهذا ما يُغذّي "ثقافة الإلغاء" (Cancel Culture). يُصبح شعاره اللاواعي: "لستُ أنا السيئ، بل أنتُم السيئون". إنه يرفض فكرة أن الإنسان الجيد يمكن أن يرتكب أخطاء؛ فإذا رأى عيباً في الآخر، قام بتحطيمه بالكامل ليُثبت لنفسه أنه مختلف، بينما هو في الحقيقة يهرب من مواجهة عيوبه بالتركيز المُفرط على عيوب العالم، محوّلاً الخزي الشخصي إلى غضب إجتماعي مُدمّر.
​إن بوصلة الخزي، وإن كانت توجّه الذات نحو الحماية، فإنها لا تقود إلا إلى مزيد من العزلة والألم. ويبقى التحرر كامناً في قرار شجاع واحد: الجرأة على الوقوف تحت ضوء النقد دون انهيار، والقبول بأننا بشرٌ نخطئ دون أن نكون نحن الخطأ بحدّ ذاته.
🖊 نوار الشرفي

✨️ النور كعلاج: جرأة الظهور والعمل ✨️​إن الخزي ابن الظلام الأبدي، لا يجد حياته إلا في زوايا النفس المُعتمة، مُكمكِماً ال...
29/11/2025

✨️ النور كعلاج: جرأة الظهور والعمل ✨️
​إن الخزي ابن الظلام الأبدي، لا يجد حياته إلا في زوايا النفس المُعتمة، مُكمكِماً الروح في عزلة السرية الموحشة، ومانعاً عنها نسمات تهوية الشمس المانحة للحياة. لذا، فإن أول خطوات التعافي ليست الهروب، بل هي جرأة الظهور المدوي. إنها القرار المقدس بأن تفتح نوافذ نفسك المغلقة على مصرعيها ، وتسمح لـ ضوء النور القاهر أن يجتاح الظلام، فيُهوِّي النفس ويعرّيها أمام العالم لا لتفضحها، بل لتطهرها من عفن الأسر القديم.
​الحل ليس في محاولة شاقة لوأد العيوب والتوقف عن الزلل، بل في الإنطلاق الجريء نحو الإمكانات المودعة. إنها لحظة التحول الوجودي التي تصرخ فيها بملء صوتك: "أنا اهنا". هذا الإعلان ليس مجرد تحدٍّ للناس، بل هو وفاء لرسالة القدر، وتأكيد على أنك تستحق أن تكون جزءاً ظاهراً من المشهد الكوني.
​أن تعمل، أن تكتب، أن ترسم، أن تظهر؛ هو أن تتحرر من وسوسة عدم الإستحقاق التي لا تنتهي. لأن المقياس الإلهي ليس في الكمال المستحيل، بل في العمل الذي سيتم كشفه حتماً. العمل هو لغة الوجود التي يفهمها الخالق: ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ﴾. إن هذا الرؤية الإلهية هي الضمان الأبدي بأن جهدك لن يضيع، وأنك بمجرد ظهورك وعملك، تكون قد أكملت دائرة الإبداع وتحررت من سجن الظلام.
🖊 نوار الشرفي

28/11/2025
28/11/2025

Address

Sakiet Ez Zit

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Coach Charfi Nawar posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Coach Charfi Nawar:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram