Cabinet d'orthophonie Nour Boukhris

10/09/2024

مع العودة للمدرسة، الأولياء يلزمهم يكونوا سند قوي لصغارهم💪، وخاصة الصغار اللي عندهم صعوبات في التعلّم✍️. هاو شوية نصائح تساعدكم باش تهيّئو صغاركم لرجوع المدرسة🗓️:

1. التحضير النفسي😇
مهم برشة نحكيو مع الصغير على المدرسة بطريقة إيجابية✔️، ونوضحولو اللي حتى التحديات اللي ينجم يلقاها ينجم يتغلب عليها بدعمنا ليه.🙆

2. تنظيم الوقت🕑
ضروري يكون عند الصغير برنامج يومي فيه أوقات للمراجعة📖، للراحة🧘 وللتسلية🤹. تنظيم الوقت يعاونو يولي منظم ويرتاح نفسيا قدام الروتين المدرسي🏫.

3. تحديد أهداف صغيرة📋
عوض ما نطلبو منو حاجات كبيرة📚، نشجعوه باش يحقق أهداف صغيرة 📝. كي يشوف روحو قاعد ينجز، ثقتو بنفسو بش تكبر ويولي يحب يقرا أكثر✏️📕.

4. النوم والراحة😴
ساعات النوم الكافية مهمّة برشة باش الصغير يكون مركز في الدراسة🧐. نظمولو وقت النوم باش يفيق مرتاح وجاهز ليوم جديد😌.

5. تعزيز الثقة بالنفس😎
الصغير اللي يحس روحو مدعوم عاطفيا واجتماعيا، ينجح أكثر في القراية🤠. شجعوه حتى على الحاجات الصغيرة اللي ينجح فيها، وقولولو ديما اللي ينجم يكون أفضل👏👍.

6. التواصل مع المدرسة🧑‍🏫
ضروري التواصل المستمر مع المعلّمين باش نعرفو وين الصغير قوي ووين محتاج دعم. التعاون مع المدرسة في خطة فردية للتعليم بش يساعدو باش يحقق تقدم ملحوظ🧑‍🎓.

7. الصبر والتفهم🤌
يلزمنا ديما نكونو صابرين ونتفهمو اللي التعلّم ياخذ وقت أكثر للصغار اللي عندهم صعوبات🖊️📊. الضغط الزايد ينجم يضر🤕🫨، أما الدعم النفسي هو اللي يعاونهم يتجاوزو الصعوبات👫.

بمساعدتكم وتشجيعكم👍👏، الصغار بش يعيشو تجربة مدرسية إيجابية وناجحة💪. نتمنّاو عام دراسي موفق للجميع🥰!

03/01/2023

يولد الطفل وليس لديه مخاوف من أي شئ إلا من شيئين فقط وهما: 👇
١. السقوط من الأماكن المرتفعة.⛰️⛰️
٢. الأصوات العالية📢📢.
باقي المخاوف مكتسبة من البيئة المحيطة حوله.
🚨عندما يراك تخاف من الحشرة🕷️وتجري وتصيح يخاف مثلك😱.
🚨عندما تهدده بالحبس في الغرفة المظلمة يخاف من الظلام.😬
🚨عندما تهدده بالقطة🐈 أو الكلب🐕 الذي سيجري خلفه ويعضه إذا ترك يدك في الشارع🛣️ سيخاف من الكلاب والقطط عموماً😬.
🚨عندما تخوفه بجارك المُسن🧓 الذي يتكأ على عكاز ستحضره له، إذا لم يشرب اللبن🥛 سيصرخ ويبكي عند رؤيته يمشي بجواره في الشارع😢😣.
🚨عندما تهدده بالحقنة والطبيب👨‍⚕️ لن يذهب إلا الطبيب وسيبكي بالأيام ويتفذذ ليلاً عندما يتذكره😣😢.
🚨عندما تتركه يشاهد محتوى به مشاهد رعب أو مقالب ساخرة مرعبة وألعاب عنيفة بها وح.وش ود.م وق.ت.ل سيخاف ويخشى النوم بمفرده🤪😬.
وهكذاااااا نحن البيئة التي يكتسب منها الطفل مخاوفه والعكس صحيح عندما تجرؤه وتدفعه للعب والثقة بالنفس وخوض التجربة ✊💪سوف ترى منه الشجاعة والجرأة والتصدي للمخاوف 👌

02/01/2023

طلبت المعلمة👩‍🏫 من تلاميذها في المدرسة الابتدائية🧒 أن يكتبوا موضوعاً يطلبون فيه من الله أن يعطيهم ما يتمنون. وبعد عودتها إلى المنزل جلست تقرأ ما كتب التلاميذ👀، فأثار أحد المواضيع عاطفتها فأجهشت في البكاء😭😭. وصادف ذلك دخول زوجها البيت، فسألها: ما الذي يبكيكِ يا حبيبتي🤷‍♂️؟
فقالت: موضوع التعبير الذي كتبه أحد التلاميذ.
فسألها: وماذا كتب📝؟
فقالت له: خذ إقرأ موضوعه بنفسك!
فأخذ يقرأ:

إلهي، أسألك هذا المساء طلباً خاصاً جداً
وهو أن تجعلني
تلفازاً📺📺 !
فأنا أريد أن أحل محله! أريد أن أحتل مكاناً خاصاً
في البيت! فتتحلَّق أسرتي حولي! وأصبح مركز اهتمامهم، فيسمعونني دون مقاطعة❌ أو توجيه أسئلة❓،
أريد أن أحظ بالعناية التي يحظى بها حتى وهو
لا يعمل🔌،
أريد أن أكون بصحبة أبي عندما يصل إلى البيت
من العمل👨‍👦، حتى وهو مرهق🤕، وأريد من أمي أن تجلس بصحبتي👩‍👧 حتى وهي منزعجة أو حزينة😢،
وأريد من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا🤼‍♀️🤼‍♂️ ليختار كل منهم صحبتي👫.
أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانباً
لتقضي وقتها معي🕰️! وأخيراً وليس آخراً،
أريد منك يا إلهي أن تقدّرني على إسعادهم والترفيه
عنهم جميعاً👨‍👩‍👧‍👦.
يا ربِّ إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش
مثل أي تلفاز🤲.

انتهى الزوج من قراءة موضوع التلميذ وقال:
يا إلهي، إنه فعلاً طفل مسكين😢، ما أسوأ أبويه😡!!
فبكت المعلمة مرة أخرى وقالت: إنه الموضوع الذي كتبه ولدنا🙊.

وتذكرت حينها قصة ذاك البروفسور الإنجليزي
الذي لم يدخل التلفاز بيته❌❌،
ولما سُئل عن السبب قال: لأن التلفاز يفرض علينا رأيه،
ولا يسمح لنا بمناقشته، وينغص علينا حياتنا.

هذه دعوة لك عزيزي الأب .. عزيزتي الأم ..
لقضاء بعض الوقت مع أولادكم،
فهم أحق من التلفاز والهاتف بهذا الوقت😔

#منقول

23/10/2022

في تربية الأطفال

⚠️⚠️⚠️❌❌احذروا ثلاثة أشياء❌❌⚠️⚠️⚠️

1/-ضربه أو توبيخه أو الصراخ في وجهه🗣️🗣️

2/-الخضوع لطلباته عند البكاء😭😭

3/-صده أو مقاطعته عند محاولة الحديث معكم 🙊🙊

19/10/2022

02/04/2022

2 avril
Journée mondiale de la sensibilisation à l'autisme❤️❤️

23/10/2021

11/10/2021

😍😍

08/10/2021

30/09/2021

يتوسطون لأبناءهم من أجل إدخالهم في سن الخامسة ونصف و هم لا يعلمون أن النمو الحركي والعصبي للطفل لن يكتمل قبل سن السابعة.

يريدونه أن يمسك القلم بقوة ويتعلم كل الحروف مرة واحدة ويكتب فقرة تعبيرية بدون أخطاء منذ سن الخامسة.

كيف ذلك وهو لم يتعد سن السابعة؟ كيف ذلك و هو ما زال يريد أن يلعب ؟؟؟

لماذا هذا اللهفة لدى الأولياء بالتوسط لأبنائهم من أجل إدخالهم مبكرا الى المدرسة؟

أم هي منافسة من أجل منافسة عمياء بين الاقرباء والأصدقاء والجيران؟

ثم نتساءل لماذا التحصيل العلمي لدى الطفل ضعيف مما يضطر الأولياء لتدعيم أطفالهم بدروس خصوصية.

وتبدأ دوامة وحلقة مفرغة تستهلك الأطفال وأولياءهم وتحرمهم جميعا لذة الحياة.

ألا يتطلب الامر وقفة جادة بدل أن نظل نتكلم و نكتب ونجتر الكلمات و نفس الأخطاء تتكرر كل عام و الطفل هو الضحية.

من المفروض أن نستثمر في أبنائنا بشكل صحيح ومناسب لكسب رهان التنشئة السليمة للأجيال القادمة.

ولنا في المدرسة الفنلندية خير نموذجا إن أردنا أن نقارن ونبنى منظومة تربوية تتماشى مع الحاجيات العاطفية والذهنية والنفسية للأطفال