24/07/2025
بينما يحرّك يده الاصطناعية، لم تكن الكلمات وسيلة للتواصل، بل كانت عيناه تتحدثان. نظراته تحمل أملاً لا يُهزم، وإصرارًا لا يلين، ودهشة تُضيء المكان.
كأن عينيه تقولان: "أنا وأنت، سنكمل الطريق."👀
لم تكن اليد مجرد طرفٍ اصطناعي، بل امتدادًا لحلم، وعودة لهوية، وتجسيدًا لإرادة لا تنكسر. 🤍🦾💪
📣 تواصلو معنا :
📱 00 216 25 98 98 24 _ 00 216 25 95 52 55
☎️ 00 216 70 608 200
🌐 www.baccouche-oc.com