Mona Nassar

Mona Nassar Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Mona Nassar, Family Therapist, مركزي جامع ،كيا شهير, Bagcılar.

▪️مستشار تربوي
▪️مستشار أسري و زواجي
▪️دبلوم صحة نفسية
▪️دبلوم المرونة النفسية لأطفال الحروب و الكوارث والصدمات
▪️مدرب علم نفس إيجابي
▪️معلم معتمد للآباء من الجمعية الأمريكية للتربية الإيجابية
▪️مدير أكاديمية إنسان للإستشارات النفسية و الأسرية والتربوية

19/09/2025

عايزة أقولكم حاجة يا جماعة...
الخير موجود في العلاقات والله... وفي رجالة كويسة وفي ستات كويسة
انتوا بس كل المشكلة انتوا بتدوروا على ناس "جاهزة" - "مثالية" - "واعية" وبتحاولوا تبقوا برضو مثاليين في حقوقكم وحقوقهم فبتلاقوا الدنيا مش ماشية فبتنزلوا بقوالب جاهزة برضو من الراجل اناني والست جاحدة ونكدية وإيه ده توكسيك أوي ونرجسي والخ من الاتهامات المقولبة
جزء كبير من حل المشاكل إنك تقبل نسبية الموقف!
يعني إيه نسبية الموقف؟
يعني أنت شايفها 9
وانا شايفاها 6
من مكان ما أنت شايفها
من خبراتك أنت
من تجاربك
من برنامج تفكيرك
شايفها كده
دي خريطتك أنت عن المشهد
وطبيعي أنا انسانة مختلفة هيبقى ليا خريطة تانية
ونزود في خريطة كل واحد
إن الراجل بيشوف المشهد أصلا حقيقي بشكل مختلف بالكلية عن الست
ولا الست بتقدر تشوفها بعين الراجل ولا الراجل بيستوعب اصلا إزاى الست كده وكل واحد مصدق عقله بس كأنه هو الحق الوحيد والتاني متعمد يظلمه
وبيكون لُب المشكلة إن بدل ما كل واحد يتحرر من خريطته عشان يقدر يقبل وجود تفسير الآخر فبالتالي يقبل موقفه ومنطقه واحتياجه؛ بيكون المعتاد عليه إننا ننزل بالقالب الجاهز بتاع الاتهامات
هذا ما ألفينا عليه آباءنا ومتصطب كده في عقلنا اللاواعي وبيحكم اسلوب حياتنا
إلا مين؟
المُتقين....
الصابرين.
العلاقات عايزة صبر
عارفين سيدنا موسى مع الخضر؟
"إنك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا"
هو بالظبط كده
كل واحد فينا عامل زى سيدنا موسى في مشاهد الخلاف بينا وبين الآخر وبنننزل بالحق زى ما متصورينه .... والأمر باطنه غير ظاهره
حد هيقولي ايه الفرهدة دي؟
هو انا بتجوز عشان ارتاح مش عشان اتعب كده
هقولك هى طبيعة الدنيا راحة ولا فرهدة وتعب؟
تعب صح؟
وامتى بنول شوية راحة ف الدنيا؟
لما تتعب الاول صح؟
الست في شقتها عشان ترتاح فيها بتتفرهد ف تنضيفها وتزيينها وترويقها ورشها بريحة حلوة وده شىء مستمر يا اما الشقة تتلغبط وتبقى لا تطاق
في سبيل نقعد حبة كده بالنا مرتاح وشايف الراحة في محيطه
عربيتك يا فندم لو معملتش ليها صيانة وتعبت في غسيلها وتنضيفها هتبقى لا تطاق برضو
عشان نبدأ اصلا نتكلم في العلاقة بين الراجل والست محتاجين الاول نظبط مفهوم السكن
عشان تسكنوا إليها
محتاج كل واحد فيكم يتعب شوية ف العلاقة
الراجل يجاهد في إنه يرفق بالزوجة ويتقبل إنها مش زيه وطبيعتها مش زيه وإنه مهما حاول مش هيعرف يحس باللي بتحس بيه وكل المطلوب يقدر رحلتها النفسية زى ما بيكون شايف بالظبط تعبه وشقاه ف الحياة هى بتتعب وتشقى كده في مجاهدة مشاعرها معاك ومع ولادك
والست محتاجة تفهم إن الراجل فعلا مش بيتجاهلها ولا مش مقدر مشاعرها هو أصلا لغة مشاعرها دي مش موجودة عنده ... احساسه ومشاعره مختلفة عنك مهما حسيتي إنه ممكن يكون عنده حاجات بتضايقه شبهك ... رحلته النفسية في رؤية الضيق غيرك خالص تماما ....
نتعب في قبول اختلاف بعض
عشان نقدر نهنأ ببعض ونسكن لبعض
مشاكل كتير بتنتهي فعلا لما بس الست بتقبل إنه جوزها مش بيتعمد عدم تقدير مشاعرها هو ممكن بيقدرها بشكل مختلف عن استيعابها
هى مثلا عايزة تسمع منه بالظبط أنا حاسس بيكي وهو ممكن يكون سايبها ف حالها عشان حاسس بيها 😄
وممكن يكون أصلا مش مستوعب هى حاسة بايه ولما بتشتكي دماغه بتقفل ع قالب إيه النكد ده ويحس إنها مش مقدرة اللي هو فيه فمش بيسمع أصلا كلامها وده شىء عقله بيعمله تلقاءي والله
وهو محتاج يتقبل إن الست لما بتضايق مشاعرها بتغلبها ده مش معناه إنها مش مقدرة تعبه ولا إنها نكدية ويفك القالب ده من دماغه بإنه بس يشوف
الوعى بالقالب بيحرره من عقلك
وده اللي برجوه لما بكتب الكلام ده
إنكم تشوفوا شىء بيحرككم من غير وعى
وتحاولوا تشوفوا أبعد من تفكيركم
لأن والله انا بقف في وجل في كل لحظة في حياتي وفي كل لحظة في جلساتي لما بشوف عقولنا وترجمتنا للحياة من منظور مختلف..... عشان كده العلاقات فتنة مالهاش قالب أقسم بالله محدد
برة الحقوق
مفيش صح وغلط
مفيش حاجة اسمها ما دام أنا محتاجة يبقى احتياجي الصح وحق عليه
الاحتياجات مش قوانين
الاحتياجات سعة واستطاعة

سعة من صاحبها انه يتحمل نقصها
وسعة من اللي بيدي انه عنده الطاقة والقدرة انه يديها
أول خطوة في تزكية العلاقات ... إنك تراجع نفسك وفكرك وتسأل نفسك هل أنا بفرض طبيعتي وفكري انا على زوجي او زوجتي؟
لو آه
تجرد من نفسك..
وحاول تشوفها من خريطة الآخر
ظروفه- طبيعته- رصيده عنك- ميزاته- عيوبه - طبيعتها كست أو طبيعته كراجل
وادعي ربنا يريك الحق حقا ويرزقك اتباعه
واستخير
هتشوف نور
في وسط ظلمة الضغط والوجع والهم
وهتفرج
بس أنت جرب تسلم
وتتقبل



ُريدوا_إصلاحا يوفق الله بينهما يقين ♥️

19/09/2025

شيء ف منتهى القسوة بجد ، لما حد عشان ممرش بنفس الدرجة من الألم ف حياته ، ينكر تجربة الآخر ككل وينكر ألمها وينكر إن دا موجود ف الدنيا ومش بس كدا هو هيبررله كمان بمنتهى العنتظة
- ايه دا أنت بتضايق من تفاصيل عبيطة وتافهة اوي
- ايه الحساسية "الأوفر " دي (بيوصم)
- حاول تتبسط بقا ( طب أنا تعبان نفسيا وباخد أدوية) حاول تتبسط برده ، أخرج بفلوس الأدوية
- حاولي تستمعي بعد الولادة ( طب انا كنت داخلة ف اكتئاب ) حاولي تتبسطي الأوقات دي مش هاتيجي تاني، * اجلدي نفسك بقا عشان مش مبسوطة واتبسطي بالعافية *
كلنا متفاوتين ف استقبالنا لأحداث حياتنا وتجاربنا الجديدة
بلاش كلاحة بجد 😅
ربما يا عم مع احترامنا للمنطق الرهيب بتاعك ، ربما يعني لو مش هنضايق جنابك ، ربما عندنا شعور بالألم
فمعلش أسكت لو مش فاهم
أسكت مش هتخس حاجة لو سكت وسيب لغيرك حقه ف إنه يقول أنا حاسس بألم
مش معنى إنك مش بتحس بنفس الدرجة اللي بيحس بيها الآخر إنك تكتمه زي الفول المدمس عشان ميعكرش الأجواء حواليك
زهقت منه ؟
قول انك زهقت أرحم ، او انسحب ف هدوء وأسكت والنبي
مش فاهم أسكت

منقول

19/09/2025

‏كُل إنسان مهما بلغ من سماحة النفس والخلق، طاقة محدودة من تحمّل الأذى - بمعناه الواسع - وقد يأسرك فيه تغافله، فهو لا يزال محمّلًا تجاهك بالودّ والبشاشة كل مرة!

لكنك ستبحث يومًا ما خلفك، وستجده أيضًا ببشاشته .. إلا أنه يتحاشاك، وهذا هو ردّه.

- آية الوشيّش

إن النعمة موصولة بالشكر .. والشكر متعلق بالمزيدو لن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد.- الإمام علي بن أبي طا...
19/09/2025

إن النعمة موصولة بالشكر .. والشكر متعلق بالمزيد
و لن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد.

- الإمام علي بن أبي طالب
🌸 - جمعتكم مباركة

16/09/2025

لماذا يُخطئ أبناؤنا؟ وهل الخطأ دائمًا علامة على سوء التربية؟

كثير من الأمهات والآباء يقلقون حين يخطئ طفلهم،
وقد يشعرون بالخوف أو الإحباط، بل أحيانًا بالخجل…
لكن الحقيقة أن الخطأ هو جزء طبيعي وأساسي من رحلة التعلّم.

فالطفل لا يولد عارفًا… بل يتعلم بالمحاولة والخطأ،
وكل موقف خاطئ هو فرصة ذهبية للتربية، لا لحظة للغضب والانفعال فقط.

كيف نتعامل تربويًا مع أخطاء أطفالنا؟

1. الهدوء أولًا:
حين يخطئ طفلك، لا تتسرعي في الصراخ أو التهديد.
تذكّري أن "ردة فعلك" قد تكون أقوى تأثيرًا من الخطأ نفسه.
اسألي نفسك: ماذا أريد أن يتعلّم من هذا الموقف؟ لا كيف أُعاقبه فقط.

2. افهمي السبب خلف السلوك:
ليس كل سلوك سيئ يعني أن الطفل "عنيد" أو "سيئ".
أحيانًا يكون متعبًا، متوترًا، أو يعبّر عن مشاعر لا يعرف كيف يصفها.
الحوار الهادئ يكشف الكثير.

3. علميه تحمّل المسؤولية:
بدلًا من اللوم فقط، ساعديه أن يرى أثر فعله،
وأن يُصلح ما أفسده، سواء بكلمة طيبة أو تصرف عملي.
هذا يُربي فيه الضمير أكثر من أي عقاب.

4. فرّقي بين الخطأ وبين شخصيته:
قولي له: "تصرفك هذا غير مقبول"
ولا تقولي: "أنت سيئ" أو "أنت دائمًا تفعل المشاكل".
فأنت بذلك تزرعين في نفسه صورة سلبية عن ذاته يصعب محوها.

5. احتضني الخطأ كفرصة للتعليم:
بعد أن يهدأ الموقف، اجلسي معه وناقشيه:
– ماذا حدث؟
– ماذا كنت تستطيع أن تفعل بدلًا من ذلك؟
– ماذا ستفعل إن تكرر الموقف؟

بهذا الأسلوب، أنتي لا تربيه فقط على السلوك الحسن،
بل تُنمّين وعيه، وتُشاركينه بناء نفسه من الداخل.

---

تذكّري دائمًا:
نحن لا نُربّي أطفالًا مثاليين، بل نُربّي بشراً يتعلّمون، يخطئون، ثم ينضجون.



14/09/2025

*لماذا "نفوس مطمئنة"؟*
لأننا في زمن متسارع، تمتلئ فيه القلوب بالقلق…
تبحث المرأة عن السلام… عن الثبات… عن معنى حقيقي وسط كل هذا الضجيج.

*برنامج "نفوس مطمئنة"* ليس مجرد دعم نفسي،
بل رحلة عميقة لتزكية النفس، واستعادة توازنك الروحي والداخلي،
من خلال المزج بين نور القرآن وفهم النفس الحديث.

*ما أهداف البرنامج؟*

• أن تهدأ روحك بعد تعب طويل
• أن تتعلمي كيف تديرين مشاعرك بقلب مؤمن وعقل واعٍ
• أن تتحرري من التعلقات المؤذية وتتعلقي بالكافي، الغني، الولي
• أن تكتشفي نفسك واحتياجاتك بصدق
• أن تعيشي معاني أسماء الله في واقعك وسلوكك
• أن تجدي بيئة آمنة للدعم، الفهم، والاحتواء
• أن تكوني أمًا وزوجة وامرأة مطمئنة تصنع جيلاً متزنًا وقويًا

*"نفوس مطمئنة"*
لأنك تستحقين أن تعودي إلى نفسك… أن تجدي الله في قلبك…
أن تُكملي رسالتك بقوة نابعة من الداخل.

*تبدأ رحلتنا الثلاثاء القادم… كوني معنا.*



هل تشعرين أن روحك مرهقة؟  أنك تفعلين كل شيء، لكن لا شيء يُشبعك…  أنك تُحسنين إلى الجميع، لكنك تنسين نفسك؟  هل مرّ عليك ي...
12/09/2025

هل تشعرين أن روحك مرهقة؟
أنك تفعلين كل شيء، لكن لا شيء يُشبعك…
أنك تُحسنين إلى الجميع، لكنك تنسين نفسك؟
هل مرّ عليك يوم، نظرت فيه للمرآة وشعرتِ أنك غريبة عن ذاتك؟

كم من أم تبكي بصمت…
كم من زوجة تكتم احتياجها…
كم من فتاة تبتسم والفراغ يأكلها من الداخل…

نُصلي، نعم.
لكن لا نطمئن.
نُربي أبناءنا، نعم.
لكن لا نربي في أنفسنا الصبر ولا الرضا.
نعرف الله، لكننا لم نذق بعد حلاوة السكون بين يديه…

هنا، تبدأ رحلتنا…✈️

✦ برنامج العام الجديد من أكاديمية إنسان ✦
*"نفوس مطمئنة"*
رحلة في عمق النفس…
نرمم ما تكسر،
نُسمي ما نشعر به،
ونُضيء طريقًا للتوازن… لا بالكلام، بل بالتزكية والعمل القلبي الحقيقي.

ثلاث محطات نعيشها سويًا:

1️⃣ التعلّق:
حين نظن أن الناس أو الإنجاز أو الحب هو النجاة،
فنُبتلى بما نتعلّق به، ليعود القلب إلى الله "الكافي"، "الغني"، "الولي".

2️⃣ التحقّق:
أن أستيقظ على حقيقتي…
أن أعرف من أنا، وماذا أحتاج، وأين أنا من الله…
قال تعالى:
*{ ونفسٍ وما سواها، فألهمها فجورها وتقواها }*
الفهم… هو أول أبواب الفلاح.

3️⃣ التخلّق:
أن أتخلّق بأسماء الله…
أن يكون فيي من نور "الحليم"، "الغفور"، "الصبور"،
أن أصير رحمَة تمشي على الأرض، ثابتة لا تهتز، هادئة لا تنكسر.

✦ قريبًا ✦
نبدأ أولى جلسات "نفوس مطمئنة"
مع *المستشارة منى نصار*
بأسلوب يجمع بين:
• عمق القرآن والسنّة
• فَهم النفس البشرية
• وتطبيقات واقعية للأمهات والنساء

**هذه ليست جلسات دعم نفسي فقط…
بل بناء جديد لنفسك، بقلب مؤمن، وروح مُطمئنة.**

تابعينا لتفاصيل التسجيل…



08/09/2025

*"هو إحنا مين؟"*
سؤال بسيط… لكنه مخيف لما ابنك يسأله،
وتلاقي نفسك مش عارفة تردي بثقة.

جيلنا بيتكلم لغات…
بس بينسى لغته الأم
بيعرف أسماء لاعبين ومؤثرين أجانب
بس مش عارف أسماء قادته وعلمائه
عايش على السوشيال ميديا
لكن مش عايش بقيمه وهويته

إحنا مش ضد التطور والانفتاح
بس ضد "الضياع"
ضد إن ابنك يكبر وهو مش عارف "هو ابن مين"
ولا ينتمي لمين
ولا يحس إنه جزء من أمة عظيمة، ليها دور ورسالة

*طمس الهوية مش بيحصل فجأة*
ده بيبدأ من غياب القدوة
من سكوتنا عن الكلمات اللي بتشكك في ديننا وتاريخنا
ومن تأجيلنا لتعليم القيم لحد ما "يكبروا"

بس هما كبروا فعلاً
وبيسألوا، وبيقلدوا، وبيكونوا شخصياتهم كل يوم
وإنتي لسه ممكن تلحقي…
وتبني فيه الانتماء، والعزة، والفخر

علشان كده أطلقنا كورس: *"في بيتنا قائد"*
لكل أم عايزة تزرع في ابنها:
– الفخر بهويته الإسلامية
– الانتماء لأمته
– والعزيمة إنه يكون صاحب تأثير حقيقي

هنقدّم لك أدوات عملية تربوية
مستندة للسيرة، والتاريخ، والتربية الإيجابية
علشان تبني قائد مش بس ناجح… لكن مؤمن بقضيته وهويته

متأخريش الخطوة دي…
جيل التمكين محتاج يبدأ من بيتك

📆 تاريخ البدء: 11 سبتمبر
📍 إسطنبول – كاياشهير
💰 الرسوم: 150$
📲 للحجز: +90 505 086 0666
أو عبر إنستجرام:

😄😄
08/09/2025

😄😄

ترك الوفد القطـري والسعـودي بدمشـق عم ينتظروه مشان يحضر تخرجها

إذا ما عملك متل الرئـيس وترك كل الوفـود واللقاءات لا تاخديه

إذا ما وقف جنبك بهاد اليوم وسنـدك وقلك مو فاضي لا تتزوجيه .. بلـوك فوراً عزيزتي .

ايه الجمال ده على الصبح 🥰صبحكم الله بالخيرات 🌷🌷
04/09/2025

ايه الجمال ده على الصبح 🥰صبحكم الله بالخيرات 🌷🌷

Address

مركزي جامع ،كيا شهير
Bağcılar

Opening Hours

Monday 09:00 - 19:00
Tuesday 09:00 - 19:00
Wednesday 09:00 - 19:00
Thursday 09:00 - 19:00
Friday 09:00 - 19:00
Saturday 11:00 - 19:00

Telephone

+905050860666

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Mona Nassar posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Mona Nassar:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram