الطب البديل وعالم الارواح وطبابة القلوب

  • Home
  • Yemen
  • Hodeida
  • الطب البديل وعالم الارواح وطبابة القلوب

الطب البديل وعالم الارواح وطبابة القلوب ( أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ) خدمة مجانية

نستقبل شكواتكم للأمراض الجسدية والروحية والقلبية ، ونجتهد بالسرية ، لخصوصية المريض ، ونعرض حلول أجتماعية لتنمية القدرات ، ونحاول جاهدين أن نكون نافعين ، ونجيب على أي أستفسار ، محاوله منا لتجنيب أخواننا في الوقوع في ما لا يحبه الله ويرضاه ، سياستنا ( أن كان هناك من يعتقد في السحرة وتعاويذهم وأسماء خدامهم من ملوك الجن ، فنحن لدينا كلمات لا يمكن أن يقف أمامها شيء ، ولدينا من يحمل عنا ما لا يستطيع الأنسان فعلة ، ولدينا أسماء تقهر الجميع من الثقلين بل وتقهر كل موجود ــــ الله ، القرآن ، اسماء الله وصفاته ) ومن كذب جرب

23/09/2025

اللهم كن لنا في كل أحوالنا
وأغفر لنا تلك المواقف التي ابتليتنا بها أَيُّنا أحسن عملا
وما أحسنا عملا ، وكتبتها ونسيناها ، وانزلت بذالك رتبة ايماننا واحساننا ، فأغفر لنا وردنا إليك ردا جميلا
وتلك المواقف التي خرجنا فيها مغاضبين
ومع غضبنا غلبنا قررنا اننا لن نلتزم بأوامر رب العالمين
فأغفر لنا واخرجنا من ظلماتنا إلى سعة نورك لا إله إلآ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

22/09/2025

اللهم صل وسلم على رسول الله الكريم وآله
وسبحان الله الأكرم وجل ثنائه
فهل فقيركم من فضلكم يطول سؤاله

22/09/2025

اسأل والتجى إلى الله كما أشرقت شمس ☀ الصباح بعد طول ليل
أن تشرق علينا
على حياتنا
وقلوبنا
وكافة أحوالنا
شمس الفوز - والفلاح - والنجاح - والحظ السعيد - والتوفيق - ورفع المقام - واعتلى الطبقة - وتمام الخيرات بأمرك وقدرتك يا مولاي
يا فعال لما يريد
وصل الله وسلم على سيدنا محمد و آله

20/09/2025

كل من يقرء رسالتي
كم ما كان عددهم واين ما كان سكنهم من ذكر أو أنثى
أتاك الرزاق بالارزاق وهو الفعال لما يريد مالك الملك الآخذ بناصية كل شيء ، يعطي ولا يمل ويجزل العطاء ويضاعف ولا يبخل ، أسأله أن ينظر إليك نظر عناية ورعاية ويتولاك تولي الصالحين في كل موقف وصل الله على سيدنا وحبيبنا محمد وآله وسلم

09/09/2025

هل تقول عن نفسك إنك ضعيف وفقير وعاجز ؟!

إنْ كان ذلك اعترافاً بحقيقتك الذاتية فافعل، فإنك هكذا واقعاً
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيد}
والاعتراف بالضد طريق التحقق بضده

وإنْ كنت تطلب بذلك نصرة الله وغوثه فافعل
{فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِر}
وهذا سبيل الأنبياء والصدّيقين

وإنْ كنت تبث به همك لله وتشكو به إليه فافعل
{إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُون}
وما تضعه بين يدي الله يتكفل الله به

أما إنْ كنت تريد بذلك البقاء في الضعف والفقر والعجز مفصولاً عن قوة الله وقدرته وغناه، أو تشكو به إلى الناس دون ربك، فلا تفعل
فإنه {لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمَا}

فاعرف مواطن عبوديتك، وكن صادقاً لله فيها
"تَحقّقْ بأوصافِكَ يُمدِّك بأوصافِه"
أما الخلق فإنهم {إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا}.

10/04/2025

ليست السرعة كالعجلة
فالسرعة -في محلها- محاولة لتحقيق الشيء في وقته الأنسب
بينما العجلة تقديم الشيء قبل وقته
و "من استعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه"

‏فأسرع ولا تعجل
وهكذا تأنَّ دون كسل

‏وتوسّع دون إسراف، واقتصد دون بخل
‏أحب دون تعلق، وأعرض دون بغض
‏ترفّع دون كبر، وتواضع دون خنوع
كن صلباً دون قسوة، وليّناً دون وهن

وإنّ إدراك الفروق الدقيقة بين هذه المعاني لهو من الحكمة
{وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرا}.

02/02/2025

الحياة في أصلها حالة شعورية وجدانية
وهي بدرجة أقل حالة فكرية ذهنية

ثم تتجلى في الصورة المادية الحسية ..
وهذا الوجه الصلب الخشن من الحياة هو أدنى تجلياتها ..
وسماها الله "الحياة الدنيا" إما من "الدنو" لقربها من حالة الإنسان البدائي في فكره، أو من "الدناءة" لحقارة قدرها بالنسبة إلى المستويات الأرفع والأكرم

والحريصون على هذا المستوى الأقل والدرجة الأدنى يرضون بأي حياة مادية ولو على حساب الحياة الواقعية في حقائقهم الداخلية ..
فاستبدلوا ظلام الروح وكدر القلب والوجدان بهذه الحياة المؤقتة الخادعة
{وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاة} أي حياة، ولو كانت مزيّفة

ويتكشف لهم عند الموت تلك الخديعة والفخ الذي أوقعوا أنفسهم فيه، ويدركون أنهم قد خُدِعوا وخسروا
{أُولَـٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُون}

إن كل تعاليم الأنبياء والمرسلين والعارفين الحكماء تسعى لتوجيه الإنسان نحو الحق والحقيقة، والابتعاد عن الزيف والغش..
لذلك تهديه وترشده لبناء الحياة على مستوى الروح والعمق الوجداني، عبر تحقيق المقامات الإيمانية والإحسانية ..
والتي يجليها الشعور والوعي والعاطفة

كما يأخذون ما تجلى في الظاهر كرموز وإشارات تغذي الباطن وترسخ فيه شهود الجنة والفردوس المقيم

الحياة عندهم هي الحب والشكر والرضا والبر والإحسان ..
والعيش بهذا وحده هو ما يرفع الاغتراب الوجودي والحزن الملازم للطبيعة البشرية
ويحقق السعادة الكاملة
{مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ}

الحياة هي الشكر، والشكر يكون "على القليل والكثير"
الحياة هي الرضا، والرضا "أن تلقى المهالك بوجهٍ ضاحك"
الحياة هي التسليم، والتسليم "استواء النقمة والنعيم"
وما معنى هذا ؟!
معناه أنك فوق العذاب والنعيم، فوق الأحداث
معناه أنك ارتقيت إلى مقام تنال به كل شيء ولا ينال منك شيء

(إنّ لِلَّهِ ضَنَائِنَ مِنْ عِبَادِه، يَغْذُوهَمْ فِي رَحْمَتِه، وَيُحْيِيهِمْ فِي عَافِيَتِه، وَإِذَا تَوَفَّاهُمْ تَوَفَّاهُمْ إِلَى جَنَّتِه، أُولَئِكَ الَّذِينَ تَمُرُّ عَلَيْهِمُ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ وَهُمْ مِنْهَا فِي عَافِيَة).

اللهم اجعلنا منهم.

09/01/2025

الغضب والألم النفسي والأحزان وجلد الذات ولوم الواقع
كلها ثمرات وآثار لادعاء القوة والقدرة !
ولو أنك اعترفت بعجزك التام، وأنه ليس بيدك تغيير شيء البتة، لاسترحت، وذهبت كل آلامك وأحزانك

فالإنسان لما استشعر من نفسه القوة أراد أن يحل مشاكله ويعالج عقده بتدخله، لأنه يقدر !
فيكتشف أثناء محاولاته عجزه وصعوبة الأمر، وأنّ العالم لا يسير كما يحب، والعوارض والعوائق كثيرة، والمشاكل والعقد تتجدد وتتكرر

ولو أنه أيقن أنه عاجز بالكلية، وأنّ قوته مجرد وهم فكري، وقدرته حجاب نفسي .. عندها يستسلم تماماً، قانعاً بعحزه .. بل يفرح به ويبتهج غاية الابتهاج !

لأنه أولاً لم يتكلف ويُتعب نفسه فيما ليس من ورائه طائل وفائدة، ووّفر طاقته لما هو أهم وأولى به من الأعمال والمقاصد والفضائل ..
ثم لأنه وصل إلى حقيقة الأمر وواقع الحال

فأول ما يكسبه من هذا أن ينتهي عنده الاضطراب ويزول القلق، والذي ما كان منشؤه إلا من زعم القوة ودعوى القدرة !
فإذا سكن اضطرابه وهدأت نفسه، بعد أن ألقى سلاح المزاعم والادعاءات الكاذبة، فإنّ صراعاته الخارجية تزول كذلك، إذ الخارج فرع الداخل، والظاهر شاهد الباطن وصورته، وليس أكثر من ذلك

وبعد هذا يفوز بالجائزة الأعظم، وهي أن الله يتولى أمره بالكلية ..
فتأتيه المعونة من عالم الغيب، وتتدخل العناية الإلهية من تدبير الأمور وقضاء الحاجات، وهو في راحة وهناء عيش، حيث يرى شجرة حياته تنمو بسقيا ربانية وتربية إلهية، وما عليه سوى قطف الثمرة وشكر الله

لا تواجه العالَم
لا تعارض القَدَر
لا تحارب ربك، وأنت تزعم الإيمان !

زَعَمَتْ سَخينةُ أنْ ستَغلِبَ رَبَّها * ولَيُغلَبَنَّ مُغالِبُ الغَلَّابِ

بل سلّم، واستسلم، وانعم بالسلام
واثقاً متيقناً أنك بهذا ستبلغ آمالك وما فوقها
فإنّ من لم يدبّر -متوكلاً على الله- دبّر الله له

ما أعظمهم !
إنهم يفعلون من غير فعل
وينجزون دون سبب
وينتصرون دون صراع
وفوق هذا ما هجروا الفعل ولا أعرضوا عن السبب !

إنها معاملة قلبية ومعادلة نفسية، من أتقنها وضبطها في نفسه فقد فاز، ونفع الخلق غاية الانتفاع.

09/01/2025

احمد الله أنه ليس بيدك ولا بيد أحد من الخلق شيء
وأنّ {الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّه}
و{أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعا}
وأنه سبحانه وحده {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْض}

فلِمَ الشقاء والتعب وقد قام ربك عنك بأمرك؟!
وماذا عسى أن يفيدك همك واهتمامك وجدك واجتهادك فيما ليس لك فيه يد ولا تأثير؟! وهو ليس من شأنك أصلاً!
وماذا ستجني من ورائه إلا مزيد الهم والعنت والوسواس؟!

فإنْ كنتَ عاقلاً -بعد أن تبيّنت لك حقيقة الأمر- فاكتفِ بما هو واجب عليك ولازم لك من القول والعمل ..
وأَرِحْ نفسك من التدبير والتقدير
وارمِ حِملك كله على الله
وفوض الأمر بالجملة له وحده

خاصة إذا علمت أنه {مَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ}
فالنفس سبب الداء والعلة، والفقر والنقص ..
فهذا الذي تشهده من عوائق وورطات أثر من آثارها وغيض من فيضها !
فكيف يُصلح دخولها في الأمر شيئاً وما أفسد الأمر وجلب المصائب عليك إلا هي ؟!
فأزحها جانباً، وامنعها في التدخل فيما لا يعنيها
ف(من حُسنِ إسلامِ المرءِ تركُه ما لا يَعنيه)

وعُدْ بها إلى الأمر الأول، من أنه لا إله إلا الله
فإياكِ يا نفسُ والشرك بالله ودعوى الربوبية
ف{هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْض} ؟!

والأديب الذي يعلم ما له وما لله
فلك أيها العبد: الجهل والضعف والعجز
ولله: العلم والقوة والقدرة
ف(تَحَقَّق بِأَوْصَافِكَ يُمِدُّكَ بِأَوْصَافِه)

و (لَا تَتَكَلَّفُ مَا كُفِيتَ، وَلَا تُضَيِّعُ مَا اسْتُكْفِيتَ)
فقد كفاك ربك وأراحك من شأن رزقك ومستقبلك، فاترك الأمر له تشهد أعاجيب وخوارق ..
في حين استكفاك أمر طاعته وخدمة عباده، فاجهد فيه جهدك، ومن هذا تتجلى لك الحكمة ويفتح لك باب الفهم

أما (اجْتِهادُكَ فيما ضُمِنَ لك، وتَقْصِيرُكَ فيما طُلِبَ منْكَ) فهو (دليلٌ على انطِماس البصيرةِ منك).

06/01/2025

من ضبط نفسه ضبط العالم
ومن قهر نفسه قهر العالم بدون سوط ولا جنود ..
فإنّ العالم فرع النفس وصورتها

فمن أحبّ أن تصفو له الحياة وتخدمه الأشياء فليتواضع -ولو بينه وبين نفسه- لكل شيء ..
وليتصور نفسه أرضاً تحمل كل شيء
فإنه يشعر بالخفة والطلاقة، وتتعاظم قابليته لإقبال الكائنات عليه

وهذا من الدفع بالتي هي أحسن، فإذا العدو ولي حميم، والكون خادم كريم.

30/12/2024

مقتضى الدعاء الاعتراف بالعجز وأنه {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْء}
وأن {الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّه}
فاترك الأمر لله يتصرف لك بما تحب
واثقاً أن الله منجزٌ لك ما وعدك

ولا تتدخل بالنفس والتقدير
و (أَرِحْ نفسَكَ من التدبير، فما قام به غيرُكَ عنكَ لا تَقُمْ به لنفسِك)
فلِمَ العناء وربك قد قام بالأمر؟!

أما إذا عدت للتدخل في الأمر بنفسك فإن الله يكلك إلى نفسك
لأن هذا هو اختيارك
ويُقال لك كما قيل للواهمين: (فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً أوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً أوْ شَعِيرَةً) !

واعلم أنه لا فاعل ولا متصرف على الحقيقة ظاهراً وباطناً إلا الله
ولذلك (ما تَوَقَّفَ مَطْلَبٌ أنْتَ طالِبُهُ بِرَبِّكَ، وَلا تَيَسَّرَ مَطْلَبٌ أَنْتَ طالِبُهُ بِنَفْسِكَ)
كما يقول الشيخ ابن عطاء الله في الحِكَم

فالمؤمن الحق لا يتردد في حصول مطلوبه، لأنه طالبه بربه الذي له الأمر كله، وهو على كل شيء قدير ..
ولا يتأخر مطلب إلا من تدخل النفس الذي يوهن الثقة ويذهب باليقين ويثير الظنون

و {مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظ}؟!

آمنتُ أن الله فعّال لما يريد
وأيقنتُ أنه يفعل لي ما أريد
فإذا سلّمتُ له ما يريد أعطاني ما أريد

فالحمد للذي {آتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّار}.

12/12/2024

ويؤثر الراحة بالخلاص من جحيم الاعتراض ويقنع بالتسليم لأمر الله والرضا بقضائه وقدره على كل حال
فإنه بهذا يتحقق فعلاً بجنة الروح ورَوح اليقين

والمفارقة أن أصحاب هذا الحال والشأن -فوق أنهم فازوا بجنة الرضا وعيش الهناء- هم الأقوى والأقدر على تغيير واقعهم وواقع الناس معهم إلى الأكمل والأجمل ..
لأن حقيقة التغيير إنما هو بالنفوس
وبالأحرى النفوس العظيمة
وما العالم الخارجي إلا مرايا عاكسة وميدان كشف طبيعي لما تم إنجازه مسبقاً في غيوب النفوس وخفايا الضمائر
هذا يفهمه ويعلمه أهل الإيمان والبصيرة

أما المحجوبون فليس لهم إلا المشهد الأخير في الحكاية، والذي ما هو إلا النتيجة الحتمية الختامية لما يدور في البواطن من وراء أستار الأسباب وحجاب الصورة

وملخص التوجيه والنصيحة:
لا ترهن دينك وحريتك وسعادتك بهذا العالم وما يحصل فيه ..
لا تجعل الخارج أصلاً يحكم عليك
وكن عبد الله حقاً، لا يحكم عليك ولك إلا ربك الكريم
ثم أنت بهذا الحكم تحكم على العالم وما فيه
فأنت لله، والعالم لك
{وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ ۚ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَاب}.

Address

شارع أروى ، الحديدة ، اليمن
Hodeida
AKREM201586@GMAIL.COM

Telephone

+967770677125

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الطب البديل وعالم الارواح وطبابة القلوب posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to الطب البديل وعالم الارواح وطبابة القلوب:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category